دَخيرَةِ المُحتَاجِ فِي الصَّلاةِ عَلَى صَاحِبِ اللِّوَاءِ والتَّاجِ-28
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ المُحِبُّونَ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنَ الثَّوَابِ وَالأُجُورِ لَقَلْقَلُوا رِكَابَهُمْ فِي صَحَارِي الوُصُولِ إِلَيْهِ وَتَرَكُوا الغَوَانِيَ وَالقُصُورَ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ المَادِحُونَ مَا فِي التَّنْوِيهِ بِقَدْرِهِ مِنَ الطَّاعَةِ وَالبُرُورِ لَأَطْنَبُوا فِي ذَلِكَ وَفَضَّلُوا مَدْحَ شَمَائِلِهِ المُصْطَفَوِيَّةِ عَلَى نَظْمِ فَرَائِدِ المَرْجَانِ وَذُرِّ النُّحُورِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ السَّالِكُونَ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ مُرَاعَاةِ الأَدَبِ وَحِفْظِ الأَحْوَالِ لَاعْتَمَدُوا فِي سَيْرِهِمْ عَلَيْهَا وَجَعَلُوهَا سُلَّمًا لِمَنَازِلِ القُرْبِ وَالوُصُولِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسِكُونَ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنَ حِفْظِ الِّلسَانِ وَتَرْكِ الفُضُولِ لَحَبَسُوا أَنْفُسَهُمْ عَلَيْهَا وَاتَّخَذُوهَا ذَخِيرَةً لِيَوْمِ الخُلُودِ وَالنُّزُولِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ المُرَبُّونَ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ إِرْشَادِ الضَّالِّ وَالجَهُولِ لَنَدَبُوا المُرِيدِينَ إِلَيْهَا وَقَالُوا وَاللهِ هَذِهِ طَرِيقَةُ الأَكَابِرِ وَالفُحُولِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ العَابِدُونَ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ خَفْضِ النَّفْسِ وَإِخْفَاءِ العَمَلِ وَالخُمُولِ لَنَهَضُوا إِلَيْهَا بِجَمِيعِ الحَوَائِجِ وَتَلَقَّوْهَا بِالبَشَاشَةِ وَالقَبُولِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ الزَّاهِدُونَ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ كَمَالِ المَعْرِفَةِ وَتَنْوِيرِ العُقُولِ لَأَكْثَرُوا مِنْ تَرْدَادِهَا وَحَضُّوا عَلَيْهَا الشَّبَابَ وَالكُهُولَ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ الرَّاغِبُونَ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ بُلُوغِ القَصْدِ وَنَيْلِ المَأْمُولِ لَحَضُّوا عَلَيْهَا أَهْلَ التَّرْبِيَةِ وَدَعَوْهُمْ إِلَيْهَا عَلَى الإِطْلَاقِ وَالشُّمُولِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ الآمِلُونَ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ تَسْهِيلِ الصَّعْبِ وَالذَّلُولِ لََنَصَبُوا أَنْفُسَهُمْ إِلَيْهَا فِي مَسَاجِدِ الحَمْدِ وَشَمَّرُوا لِخِدْمَتِهَا الذُّيُولَ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ الغَافِلُونَ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ رَدِّ المَفْقُودِ وَتَنْبِيهِ الغَفُولِ لَانْتَبَهُوا إِلَيْهَا وَأَكْثَرُوا مِنْ ذِكْرِهَا عِنْدَ النِّسْيَانِ وَالذُّهُولِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ الذَّاكِرُونَ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ فَكَاكِ المَسْجُونِ وَتسْرِيحِ المَقْفُولِ لَهَرْوَلُوا إِلَيْهَا وَتَمَسَّكُوا بِخَوَاصِّهَا المَذْكُورَةِ فِي المَعْقُولِ وَالمَنْقُولِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ الكَامِلُونَ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ حِفْظِ الأُصُولِ وَالوُصُولِ لَعَقَدُوا عَلَيْهَا خَنَاصِرَهُمْ وَجَعَلُوهَا مِفْتَاحًا لِأَبْوَابِ التَّرَقِّي وَالدُّخُولِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ المُصَلُّونَ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ نَيْلِ المُنَا وَالسُّولِ لَشَدُّوا إِلَيْهَا الرِّحَالَ وَسَاقُوا الهَوَادِجَ وَالحُمُولَ.
فَصَلِّ اللهُمَّ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ الطَّاهِرِينَ الجُيُوبِ وَالذُّيُولِ وَصَحَابَتِهِ القَاطِعِينَ بِحُجَجِهِمْ ظُهُورَ القَائِلِينَ بِالاتِّحَادِ وَالحُلُولِ صَلاةً تَسْقِي بِهَا مِنَّا كُلَّ جِسْمٍ سَقِيمٍ وَقَلْبٍ مَعْلُولٍ وَتَكْفِينَا بِهَا كُلَّ خَطْبٍ عَزِيمٍ وَأَمْرٍ مَهُولٍ بِفَضْلِكَ وَكَرَمِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ المُحِبُّونَ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنَ الثَّوَابِ وَالأُجُورِ لَقَلْقَلُوا رِكَابَهُمْ فِي صَحَارِي الوُصُولِ إِلَيْهِ وَتَرَكُوا الغَوَانِيَ وَالقُصُورَ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ المَادِحُونَ مَا فِي التَّنْوِيهِ بِقَدْرِهِ مِنَ الطَّاعَةِ وَالبُرُورِ لَأَطْنَبُوا فِي ذَلِكَ وَفَضَّلُوا مَدْحَ شَمَائِلِهِ المُصْطَفَوِيَّةِ عَلَى نَظْمِ فَرَائِدِ المَرْجَانِ وَذُرِّ النُّحُورِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ السَّالِكُونَ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ مُرَاعَاةِ الأَدَبِ وَحِفْظِ الأَحْوَالِ لَاعْتَمَدُوا فِي سَيْرِهِمْ عَلَيْهَا وَجَعَلُوهَا سُلَّمًا لِمَنَازِلِ القُرْبِ وَالوُصُولِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسِكُونَ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنَ حِفْظِ الِّلسَانِ وَتَرْكِ الفُضُولِ لَحَبَسُوا أَنْفُسَهُمْ عَلَيْهَا وَاتَّخَذُوهَا ذَخِيرَةً لِيَوْمِ الخُلُودِ وَالنُّزُولِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ المُرَبُّونَ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ إِرْشَادِ الضَّالِّ وَالجَهُولِ لَنَدَبُوا المُرِيدِينَ إِلَيْهَا وَقَالُوا وَاللهِ هَذِهِ طَرِيقَةُ الأَكَابِرِ وَالفُحُولِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ العَابِدُونَ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ خَفْضِ النَّفْسِ وَإِخْفَاءِ العَمَلِ وَالخُمُولِ لَنَهَضُوا إِلَيْهَا بِجَمِيعِ الحَوَائِجِ وَتَلَقَّوْهَا بِالبَشَاشَةِ وَالقَبُولِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ الزَّاهِدُونَ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ كَمَالِ المَعْرِفَةِ وَتَنْوِيرِ العُقُولِ لَأَكْثَرُوا مِنْ تَرْدَادِهَا وَحَضُّوا عَلَيْهَا الشَّبَابَ وَالكُهُولَ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ الرَّاغِبُونَ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ بُلُوغِ القَصْدِ وَنَيْلِ المَأْمُولِ لَحَضُّوا عَلَيْهَا أَهْلَ التَّرْبِيَةِ وَدَعَوْهُمْ إِلَيْهَا عَلَى الإِطْلَاقِ وَالشُّمُولِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ الآمِلُونَ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ تَسْهِيلِ الصَّعْبِ وَالذَّلُولِ لََنَصَبُوا أَنْفُسَهُمْ إِلَيْهَا فِي مَسَاجِدِ الحَمْدِ وَشَمَّرُوا لِخِدْمَتِهَا الذُّيُولَ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ الغَافِلُونَ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ رَدِّ المَفْقُودِ وَتَنْبِيهِ الغَفُولِ لَانْتَبَهُوا إِلَيْهَا وَأَكْثَرُوا مِنْ ذِكْرِهَا عِنْدَ النِّسْيَانِ وَالذُّهُولِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ الذَّاكِرُونَ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ فَكَاكِ المَسْجُونِ وَتسْرِيحِ المَقْفُولِ لَهَرْوَلُوا إِلَيْهَا وَتَمَسَّكُوا بِخَوَاصِّهَا المَذْكُورَةِ فِي المَعْقُولِ وَالمَنْقُولِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ الكَامِلُونَ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ حِفْظِ الأُصُولِ وَالوُصُولِ لَعَقَدُوا عَلَيْهَا خَنَاصِرَهُمْ وَجَعَلُوهَا مِفْتَاحًا لِأَبْوَابِ التَّرَقِّي وَالدُّخُولِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ المُصَلُّونَ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ نَيْلِ المُنَا وَالسُّولِ لَشَدُّوا إِلَيْهَا الرِّحَالَ وَسَاقُوا الهَوَادِجَ وَالحُمُولَ.
فَصَلِّ اللهُمَّ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ الطَّاهِرِينَ الجُيُوبِ وَالذُّيُولِ وَصَحَابَتِهِ القَاطِعِينَ بِحُجَجِهِمْ ظُهُورَ القَائِلِينَ بِالاتِّحَادِ وَالحُلُولِ صَلاةً تَسْقِي بِهَا مِنَّا كُلَّ جِسْمٍ سَقِيمٍ وَقَلْبٍ مَعْلُولٍ وَتَكْفِينَا بِهَا كُلَّ خَطْبٍ عَزِيمٍ وَأَمْرٍ مَهُولٍ بِفَضْلِكَ وَكَرَمِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
27/4/2024, 17:10 من طرف Admin
» كتاب: زيارة للجنّة والنّار ـ مصطغى محمود
27/4/2024, 17:04 من طرف Admin
» كتاب: السيرة النبوية كما جاءت في الأحاديث الصّحيحة ـ محمد الصوباني ـ ج1
27/4/2024, 16:58 من طرف Admin
» كتاب: السيرة النبوية كما جاءت في الأحاديث الصّحيحة ـ محمد الصوباني ـ ج2
27/4/2024, 16:57 من طرف Admin
» كتاب: السيرة النبوية كما جاءت في الأحاديث الصّحيحة ـ محمد الصوباني ـ ج3
27/4/2024, 16:54 من طرف Admin
» كتاب: السيرة النبوية كما جاءت في الأحاديث الصّحيحة ـ محمد الصوباني ـ ج4
27/4/2024, 16:52 من طرف Admin
» كتاب: نهج الحكمة ـ أسامة الصاوي
27/4/2024, 16:47 من طرف Admin
» كتاب: الجزء الأول درب السلامة في إرشادات العلامة | الشيخ جميل حليم
24/4/2024, 15:58 من طرف Admin
» كتاب: الجزء الثاني درب السلامة في إرشادات العلامة | الشيخ جميل حليم
24/4/2024, 15:57 من طرف Admin
» كتاب: التعاون على النهي عن المنكر | الشيخ عبد الله الهرري
24/4/2024, 15:55 من طرف Admin
» كتاب: شرح الصفات الثلاث عشرة | الشيخ عبد الله الهرري
24/4/2024, 15:54 من طرف Admin
» كتاب: بغية الطالب لمعرفة العلم الديني الواجب الجزء الأول | الشيخ عبد الله الهرري الحبشي
24/4/2024, 15:52 من طرف Admin
» كتاب: بغية الطالب لمعرفة العلم الديني الواجب الجزء الثاني | الشيخ عبد الله الهرري الحبشي
24/4/2024, 15:51 من طرف Admin
» كتاب: الأطراف الحليمية | الشيخ الدكتور جميل حليم
24/4/2024, 15:43 من طرف Admin
» كتاب: الكوكب المنير بجواز الاحتفال بمولد الهادي البشير | الشيخ جميل حليم
24/4/2024, 15:42 من طرف Admin