دَخيرَةِ المُحتَاجِ فِي الصَّلاةِ عَلَى صَاحِبِ اللِّوَاءِ والتَّاجِ-23
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي أَمَرْتَ بِاحْتِرَامِهِ وَتَوْقِيرِهِ إِجْلَالًا وَتَعْظِيمًا، وَنَوَّهْتَ بِقَدْرِهِ فِي كِتَابِكَ العَزِيزِ تَشْرِيفًا لَهُ وَتَفْخِيمًا، وَقُلْتَ وَقَوْلُكَ الحَقُّ :
{إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي بِالصَّلَاةِ عَلَيْهِ تَطِيبُ الأَرْوَاحُ وَالنُّفُوسُ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي وَكَّلْتَ بِقَبْرِهِ مَلَكًا رَأْسُهُ تَحْتَ العَرْشِ وَرِجْلَاهُ فِي تُخُومِ الأَرْضِ السَّابِعَةِ السُّفْلَى يَسْتَغْفِرُ لِمَنْ يُصَلِّي عَلَيْهِ حَتَّى يَمُتَ وَاسْمُهُ مُنْطَرُوسٌ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي تَوَّجْتَهُ بِتَاجِ عِنَايَتِكَ وَرَفَعْتَ لَهُ بَيْنَ أَنْبِيَائِكَ قَدْرًا.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي إِنَّ لِلَّهِ مَلَكًا أَعْطَاهُ أَسْمَاعَ الخَلَائِقِ وَهُوَ قَائِمٌ عَلَى قَبْرِي إِذَا مِتُّ فَلَيْسَ أَحَدٌ يُصَلِّي عَلَيَّ إِلَّا قَالَ يَا مُحَمَّدُ صَلَّى عَلَيْكَ فُلَانٌ بْنُ فُلَانٍ فَيُصَلِّي المَوْلَى الجَلِيلُ عَلَى ذَلِكَ الرَّجُلِ بِكُلِّ وَاحِدَةٍ عَشَرَةٌ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَيْنَ رَحْمَتِكَ وَأَفَضْتَ عَلَى الخَلَائِقِ بَحْرَ كَرَمِهِ المُوَسَّعِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي قَالَ :
«سَلَّمَ عَلَيَّ رِضْوَانُ خَازِنُ الجَنَّةِ وَقَالَ : يَا مُحَمَّدُ مَا فَرِحَ أَحَدٌ بِمَبْعَثِكَ مَا فَرِحَتُ بِهِ أَنَا، أَمَا وَاللهِ لَقَدْ قَسَّمَ اللهُ الجَنَّةَ لِأُمَّتِهِ ثَلَاثَةَ أَثْلَاثٍ : ثُلُثُ يَدْخُلُونَهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ، وَثُلُثُ يُحَاسَبُونَ حِسَابًا يَسِيرًا، وَثُلُثُ تَشْفَعُ فِيهِمْ فَتُشَفَّعُ»
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي تَلْهَجُ الأَلْسُنُ بِذِكْرِهِ وَتَحِنُّ القُلُوبُ إِلَيْهِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي قَالَ :
«لَمَّا أُسْرِيَ بِي إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا مَرَرْتُ بِمَلَكٍ إِسْمُهُ إِسْمَاعِيلُ جُنُدُهُ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ مُوَكَّلُونَ بِبَابِ السَّمَاءِ فَفَتَحُوا لِي البَابَ وَصَلُّوا كُلُّهُمْ عَلَيَّ وَاسْتَغْفَرُوا فَحَمَدْتُ اللهَ وَأَثْنَيْتُ عَلَيْهِ»
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي أَمَرْتَ بِاحْتِرَامِهِ وَتَوْقِيرِهِ إِجْلَالًا وَتَعْظِيمًا، وَنَوَّهْتَ بِقَدْرِهِ فِي كِتَابِكَ العَزِيزِ تَشْرِيفًا لَهُ وَتَفْخِيمًا، وَقُلْتَ وَقَوْلُكَ الحَقُّ :
{إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي بِالصَّلَاةِ عَلَيْهِ تَطِيبُ الأَرْوَاحُ وَالنُّفُوسُ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي وَكَّلْتَ بِقَبْرِهِ مَلَكًا رَأْسُهُ تَحْتَ العَرْشِ وَرِجْلَاهُ فِي تُخُومِ الأَرْضِ السَّابِعَةِ السُّفْلَى يَسْتَغْفِرُ لِمَنْ يُصَلِّي عَلَيْهِ حَتَّى يَمُتَ وَاسْمُهُ مُنْطَرُوسٌ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي تَوَّجْتَهُ بِتَاجِ عِنَايَتِكَ وَرَفَعْتَ لَهُ بَيْنَ أَنْبِيَائِكَ قَدْرًا.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي إِنَّ لِلَّهِ مَلَكًا أَعْطَاهُ أَسْمَاعَ الخَلَائِقِ وَهُوَ قَائِمٌ عَلَى قَبْرِي إِذَا مِتُّ فَلَيْسَ أَحَدٌ يُصَلِّي عَلَيَّ إِلَّا قَالَ يَا مُحَمَّدُ صَلَّى عَلَيْكَ فُلَانٌ بْنُ فُلَانٍ فَيُصَلِّي المَوْلَى الجَلِيلُ عَلَى ذَلِكَ الرَّجُلِ بِكُلِّ وَاحِدَةٍ عَشَرَةٌ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَيْنَ رَحْمَتِكَ وَأَفَضْتَ عَلَى الخَلَائِقِ بَحْرَ كَرَمِهِ المُوَسَّعِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي قَالَ :
«سَلَّمَ عَلَيَّ رِضْوَانُ خَازِنُ الجَنَّةِ وَقَالَ : يَا مُحَمَّدُ مَا فَرِحَ أَحَدٌ بِمَبْعَثِكَ مَا فَرِحَتُ بِهِ أَنَا، أَمَا وَاللهِ لَقَدْ قَسَّمَ اللهُ الجَنَّةَ لِأُمَّتِهِ ثَلَاثَةَ أَثْلَاثٍ : ثُلُثُ يَدْخُلُونَهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ، وَثُلُثُ يُحَاسَبُونَ حِسَابًا يَسِيرًا، وَثُلُثُ تَشْفَعُ فِيهِمْ فَتُشَفَّعُ»
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي تَلْهَجُ الأَلْسُنُ بِذِكْرِهِ وَتَحِنُّ القُلُوبُ إِلَيْهِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي قَالَ :
«لَمَّا أُسْرِيَ بِي إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا مَرَرْتُ بِمَلَكٍ إِسْمُهُ إِسْمَاعِيلُ جُنُدُهُ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ مُوَكَّلُونَ بِبَابِ السَّمَاءِ فَفَتَحُوا لِي البَابَ وَصَلُّوا كُلُّهُمْ عَلَيَّ وَاسْتَغْفَرُوا فَحَمَدْتُ اللهَ وَأَثْنَيْتُ عَلَيْهِ»
24/4/2024, 15:58 من طرف Admin
» كتاب: الجزء الثاني درب السلامة في إرشادات العلامة | الشيخ جميل حليم
24/4/2024, 15:57 من طرف Admin
» كتاب: التعاون على النهي عن المنكر | الشيخ عبد الله الهرري
24/4/2024, 15:55 من طرف Admin
» كتاب: شرح الصفات الثلاث عشرة | الشيخ عبد الله الهرري
24/4/2024, 15:54 من طرف Admin
» كتاب: بغية الطالب لمعرفة العلم الديني الواجب الجزء الأول | الشيخ عبد الله الهرري الحبشي
24/4/2024, 15:52 من طرف Admin
» كتاب: بغية الطالب لمعرفة العلم الديني الواجب الجزء الثاني | الشيخ عبد الله الهرري الحبشي
24/4/2024, 15:51 من طرف Admin
» كتاب: الأطراف الحليمية | الشيخ الدكتور جميل حليم
24/4/2024, 15:43 من طرف Admin
» كتاب: الكوكب المنير بجواز الاحتفال بمولد الهادي البشير | الشيخ جميل حليم
24/4/2024, 15:42 من طرف Admin
» كتاب: طالعة الأقمار من سيرة سيد الأبرار | الشيخ جميل حليم
24/4/2024, 15:40 من طرف Admin
» كتاب: قلائد الأئمة المرصعة بعقائد الأئمة الأربعة | الشيخ جميل حليم
24/4/2024, 15:38 من طرف Admin
» كتاب: الرسائل الهررية | الشيخ عبد الله الهرري
24/4/2024, 15:37 من طرف Admin
» كتاب: إيضَاحُ المَرَام من رسالَة الأشعري الإِمام ـ الشيخ سمير القاضي
24/4/2024, 15:35 من طرف Admin
» كتاب: الارتواء من أخبار عاشوراء | الشيخ جميل حليم
24/4/2024, 15:34 من طرف Admin
» كتاب: الإنفاق في سبيل الله | الشيخ جميل حليم
24/4/2024, 15:31 من طرف Admin
» كتاب: النجوم الحسان على كتاب التبيان | الشيخ جميل حليم
24/4/2024, 15:29 من طرف Admin