دَخيرَةِ المُحتَاجِ فِي الصَّلاةِ عَلَى صَاحِبِ اللِّوَاءِ والتَّاجِ-31
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلاةِ عَلَيْهِ مِنَ العِنَايَةِ وَالفَخْرِ لَكَتَبُوهَا بِمَاءِ الزَّبَرْجَدِ وَالمَرْجَانِ وَاليَوَاقِيتِ الحُمْرِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلاةِ عَلَيْهِ مِنْ تَفْرِيجِ الشَّدَائِدِ وَالكُرَبِ لَكَتَبُوهَا بِمَاءِ اللُّجَيْنِ وَشُذُورِ الذَّهَبِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلاةِ عَلَيْهِ مِنَ الثَّنَاءِ الجَمِيلِ وَالقَوْلِ البَدِيعِ لَاسْتَغْنَوْا بِهَا عَنِ التَّلَذُّذَاتِ وَزُهُودِ البِطَاحِ وَفَصْلِ الر َّبِيعِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلاةِ عَلَيْهِ مِنَ التَّيْسِيرِ وَالتَّهَانِي وَالتَّأْمِينِ لَكَتَبُوهَا بِمَاءِ الوَرْدِ وَالتَّيْسِيرِ وَرَشِّ اليَاسَمِينِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلاةِ عَلَيْهِ مِنَ العِنَايَةِ وَالشَّرَفِ وَالمَجْدِ لَكَتَبُوهَا بِمَاءِ العَنْبَرِ القُحِّ وَالمِسْكِ الأَذْفَرِ والنَّدِّ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلاةِ عَلَيْهِ مِنْ دَفْعِ الشَّدَائِدِ وَالأَهْوَالِ وَالهَمِّ وَالحُزْنِ لَكَتَبُوهَا بِمَاءِ النَّرْجِسِ وَالجِيرِ وَالحَبَقِ وَالسَّوْسَنِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلاةِ عَلَيْهِ مِنْ تَنْوِيرِ القُلُوبِ وَالتَّطْهِيرِ مِنَ الرَّذَائِلِ وَالأَرْجَاسِ لَكَتَبُوهَا بِمَاءِ السُّنْبُلِ وَالقُرُنْفُلِ وَالزَّعْفَرَانِ وَالآسِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلاةِ عَلَيْهِ مِنْ تَأْلِيفِ القُلُوبِ وَرَاحَةِ الأَبْدَانِ لَكَتَبُوهَا بِمَاءِ البِهَارِ وَالبَنَفْسَجِ وَالأُقْحُوَانِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلاةِ عَلَيْهِ مِنَ المَنْزِلَةِ الشَّامِخَةِ والدَّرَجَةِ البَاذِخَةِ العَالِيَةِ لَكَتَبُوهَا بِمَاءِ المُصْطَكَى وَاللَّبَانِ وَالعُودِ الغَالِيَةِ.
فَصَلِّ اللَّهُمَّ عَلَيْهِ وَعَلَى ءَالِهِ صَلاَةً تُخَلِّقُننَا بِهَا بِأَخْلَاقِهِ الكَامِلَةِ الذَّاتِيَةِ وَتُنَزِّهُنَا بِهَا فِي بَسَاتِينِ مَعَارِفِهِ وَعَوَارِجِهِ اليَانِعَةِ الزَّاهِيَةِ وَتَجْعَلُنَا بِهَا مِنْ طَائِفَتِهِ الفَائِزَةِ المَقْبُولَةِ النَّاجِيَةِ بِفَضْلِكَ وَكَرَمِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
شِعْرٌ كَامِلٌ
صَلُّوا عَلَى سِرِّ الوُجُودِ مُحَمَّدٍ * يَا أُمَّةً كَلَعَتْ بِهِ أَقْمَارَا
صَلُّوا عَلَى طَهَ الشَّفِيعِ مُحَمَّدٍ * يَا أُمَّةً لَبِسَتْ بِهِ أَنْوَارَا
صَلُّوا عَلَى تَاجِ الكَمَالِ مُحَمَّدٍ * يَا أُمَّةً حَسُنَتْ بِهِ أَذْكَارَا
صَلُّوا عَلَى عَيْنِ الرَّشَادِ مُحَمَّدٍ * يَا أُمَّةً دُعِيَتْ بِهِ أَبْرَارَا
صَلُّوا عَلَى عَيْنِ اليَقِينِ مُحَمَّدٍ * يَا أُمَّةً عَذُبَتْ بِهِ إِصْرَارَا
إِنَّ الصَّلَاةَ عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ * تَمْحُو الذُّنُوبَ وَتَمْحُو الأَوْزَارَا
إِنَّ الصَّلَاةَ عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ * قَدْ هَيَّأَتْ لِلسَّابِقِينَ مَزَارَا
إِنَّ الصَّلَاةَ عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ * تَمْحِي الكُرُوبَ وَتَجْلُبُ الأَوْطَارَا
إِنَّ الصَّلَاةَ عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ * مَلَأَتْ إِعَادَةَ أَجْرَهَا الأَقْطَارَا
إِنَّ الصَّلَاةَ عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ * جَلَتْ وَفَاقَ ثَوَابُهَا الأَمْطَارَا
إِنَّ الصَّلَاةَ عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ * تَهْمِي سَحَائِبَ فَضْلِهَا مِدْرَارَا
إِنَّ الصَّلَاةَ عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ * تَشْفِي الصُّدُورَ وَتُذْهِبُ الأَكْدَارَا
كَمْ لِلنَّبِيِّ مُحَمَّدٍ مِنْ آيَةٍ * قَطَعَتْ لِجَاحِدٍ ذَاتِهَا الأَعْذَارَا
كَمْ لِلنَّبِيِّ مُحَمَّدٍ مِنْ مِنَّةٍ * جَعَلَتْ حُلَاهَا الصَّلِحُونَ دِثَارَا
اللهُ عَظَّمَ قَدْرُهُ وأَجَلَّهُ * وَأَعَدَّهُ لِلصَّالِحِينَ مَزَارَا
اللهُ عَظَّمَ قَدْرَهُ وَأَحَبَّهُ * وَأَثَابَهُ عَيْنَ الغِنَا إِكْثَارَا
اللهُ خَلَقَ شَرْعَهُ وَأَمَدَّهُ * بِخَزَائِنِ المَلَكُوتِ لَا إِكْبَارَا
اللهُ أَيَّدَ دِينَهُ وَأَعَزَّهُ * وَاخْتَارَهُ لِدِينِهِ إِظْهَارَا
ثُمَّ الصَّلَاةُ عَلَيْهِ تَعْدِلُ بِالحَظِّ * وَتُطَبِّقُ الأَنْجَادَ وَالأَغْوَارَا
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلاةِ عَلَيْهِ مِنَ العِنَايَةِ وَالفَخْرِ لَكَتَبُوهَا بِمَاءِ الزَّبَرْجَدِ وَالمَرْجَانِ وَاليَوَاقِيتِ الحُمْرِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلاةِ عَلَيْهِ مِنْ تَفْرِيجِ الشَّدَائِدِ وَالكُرَبِ لَكَتَبُوهَا بِمَاءِ اللُّجَيْنِ وَشُذُورِ الذَّهَبِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلاةِ عَلَيْهِ مِنَ الثَّنَاءِ الجَمِيلِ وَالقَوْلِ البَدِيعِ لَاسْتَغْنَوْا بِهَا عَنِ التَّلَذُّذَاتِ وَزُهُودِ البِطَاحِ وَفَصْلِ الر َّبِيعِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلاةِ عَلَيْهِ مِنَ التَّيْسِيرِ وَالتَّهَانِي وَالتَّأْمِينِ لَكَتَبُوهَا بِمَاءِ الوَرْدِ وَالتَّيْسِيرِ وَرَشِّ اليَاسَمِينِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلاةِ عَلَيْهِ مِنَ العِنَايَةِ وَالشَّرَفِ وَالمَجْدِ لَكَتَبُوهَا بِمَاءِ العَنْبَرِ القُحِّ وَالمِسْكِ الأَذْفَرِ والنَّدِّ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلاةِ عَلَيْهِ مِنْ دَفْعِ الشَّدَائِدِ وَالأَهْوَالِ وَالهَمِّ وَالحُزْنِ لَكَتَبُوهَا بِمَاءِ النَّرْجِسِ وَالجِيرِ وَالحَبَقِ وَالسَّوْسَنِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلاةِ عَلَيْهِ مِنْ تَنْوِيرِ القُلُوبِ وَالتَّطْهِيرِ مِنَ الرَّذَائِلِ وَالأَرْجَاسِ لَكَتَبُوهَا بِمَاءِ السُّنْبُلِ وَالقُرُنْفُلِ وَالزَّعْفَرَانِ وَالآسِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلاةِ عَلَيْهِ مِنْ تَأْلِيفِ القُلُوبِ وَرَاحَةِ الأَبْدَانِ لَكَتَبُوهَا بِمَاءِ البِهَارِ وَالبَنَفْسَجِ وَالأُقْحُوَانِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلاةِ عَلَيْهِ مِنَ المَنْزِلَةِ الشَّامِخَةِ والدَّرَجَةِ البَاذِخَةِ العَالِيَةِ لَكَتَبُوهَا بِمَاءِ المُصْطَكَى وَاللَّبَانِ وَالعُودِ الغَالِيَةِ.
فَصَلِّ اللَّهُمَّ عَلَيْهِ وَعَلَى ءَالِهِ صَلاَةً تُخَلِّقُننَا بِهَا بِأَخْلَاقِهِ الكَامِلَةِ الذَّاتِيَةِ وَتُنَزِّهُنَا بِهَا فِي بَسَاتِينِ مَعَارِفِهِ وَعَوَارِجِهِ اليَانِعَةِ الزَّاهِيَةِ وَتَجْعَلُنَا بِهَا مِنْ طَائِفَتِهِ الفَائِزَةِ المَقْبُولَةِ النَّاجِيَةِ بِفَضْلِكَ وَكَرَمِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
شِعْرٌ كَامِلٌ
صَلُّوا عَلَى سِرِّ الوُجُودِ مُحَمَّدٍ * يَا أُمَّةً كَلَعَتْ بِهِ أَقْمَارَا
صَلُّوا عَلَى طَهَ الشَّفِيعِ مُحَمَّدٍ * يَا أُمَّةً لَبِسَتْ بِهِ أَنْوَارَا
صَلُّوا عَلَى تَاجِ الكَمَالِ مُحَمَّدٍ * يَا أُمَّةً حَسُنَتْ بِهِ أَذْكَارَا
صَلُّوا عَلَى عَيْنِ الرَّشَادِ مُحَمَّدٍ * يَا أُمَّةً دُعِيَتْ بِهِ أَبْرَارَا
صَلُّوا عَلَى عَيْنِ اليَقِينِ مُحَمَّدٍ * يَا أُمَّةً عَذُبَتْ بِهِ إِصْرَارَا
إِنَّ الصَّلَاةَ عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ * تَمْحُو الذُّنُوبَ وَتَمْحُو الأَوْزَارَا
إِنَّ الصَّلَاةَ عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ * قَدْ هَيَّأَتْ لِلسَّابِقِينَ مَزَارَا
إِنَّ الصَّلَاةَ عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ * تَمْحِي الكُرُوبَ وَتَجْلُبُ الأَوْطَارَا
إِنَّ الصَّلَاةَ عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ * مَلَأَتْ إِعَادَةَ أَجْرَهَا الأَقْطَارَا
إِنَّ الصَّلَاةَ عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ * جَلَتْ وَفَاقَ ثَوَابُهَا الأَمْطَارَا
إِنَّ الصَّلَاةَ عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ * تَهْمِي سَحَائِبَ فَضْلِهَا مِدْرَارَا
إِنَّ الصَّلَاةَ عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ * تَشْفِي الصُّدُورَ وَتُذْهِبُ الأَكْدَارَا
كَمْ لِلنَّبِيِّ مُحَمَّدٍ مِنْ آيَةٍ * قَطَعَتْ لِجَاحِدٍ ذَاتِهَا الأَعْذَارَا
كَمْ لِلنَّبِيِّ مُحَمَّدٍ مِنْ مِنَّةٍ * جَعَلَتْ حُلَاهَا الصَّلِحُونَ دِثَارَا
اللهُ عَظَّمَ قَدْرُهُ وأَجَلَّهُ * وَأَعَدَّهُ لِلصَّالِحِينَ مَزَارَا
اللهُ عَظَّمَ قَدْرَهُ وَأَحَبَّهُ * وَأَثَابَهُ عَيْنَ الغِنَا إِكْثَارَا
اللهُ خَلَقَ شَرْعَهُ وَأَمَدَّهُ * بِخَزَائِنِ المَلَكُوتِ لَا إِكْبَارَا
اللهُ أَيَّدَ دِينَهُ وَأَعَزَّهُ * وَاخْتَارَهُ لِدِينِهِ إِظْهَارَا
ثُمَّ الصَّلَاةُ عَلَيْهِ تَعْدِلُ بِالحَظِّ * وَتُطَبِّقُ الأَنْجَادَ وَالأَغْوَارَا
27/4/2024, 17:10 من طرف Admin
» كتاب: زيارة للجنّة والنّار ـ مصطغى محمود
27/4/2024, 17:04 من طرف Admin
» كتاب: السيرة النبوية كما جاءت في الأحاديث الصّحيحة ـ محمد الصوباني ـ ج1
27/4/2024, 16:58 من طرف Admin
» كتاب: السيرة النبوية كما جاءت في الأحاديث الصّحيحة ـ محمد الصوباني ـ ج2
27/4/2024, 16:57 من طرف Admin
» كتاب: السيرة النبوية كما جاءت في الأحاديث الصّحيحة ـ محمد الصوباني ـ ج3
27/4/2024, 16:54 من طرف Admin
» كتاب: السيرة النبوية كما جاءت في الأحاديث الصّحيحة ـ محمد الصوباني ـ ج4
27/4/2024, 16:52 من طرف Admin
» كتاب: نهج الحكمة ـ أسامة الصاوي
27/4/2024, 16:47 من طرف Admin
» كتاب: الجزء الأول درب السلامة في إرشادات العلامة | الشيخ جميل حليم
24/4/2024, 15:58 من طرف Admin
» كتاب: الجزء الثاني درب السلامة في إرشادات العلامة | الشيخ جميل حليم
24/4/2024, 15:57 من طرف Admin
» كتاب: التعاون على النهي عن المنكر | الشيخ عبد الله الهرري
24/4/2024, 15:55 من طرف Admin
» كتاب: شرح الصفات الثلاث عشرة | الشيخ عبد الله الهرري
24/4/2024, 15:54 من طرف Admin
» كتاب: بغية الطالب لمعرفة العلم الديني الواجب الجزء الأول | الشيخ عبد الله الهرري الحبشي
24/4/2024, 15:52 من طرف Admin
» كتاب: بغية الطالب لمعرفة العلم الديني الواجب الجزء الثاني | الشيخ عبد الله الهرري الحبشي
24/4/2024, 15:51 من طرف Admin
» كتاب: الأطراف الحليمية | الشيخ الدكتور جميل حليم
24/4/2024, 15:43 من طرف Admin
» كتاب: الكوكب المنير بجواز الاحتفال بمولد الهادي البشير | الشيخ جميل حليم
24/4/2024, 15:42 من طرف Admin