بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد رسول الله
من قصيدة لماذا نُحبُهُ للدكتورعباس الجنابي
نـــُحبُّك إنّ الحُبَّ آيَتُكَ الكـُبــــــــرى .. هَزمْــتَ بهِ الطاغـوتَ والبغي والكُفـرا
وأعليتـهُ شأناً وزوّدتنا بــــــــــــــــــه .. فصارَ لنا نهـْجأ وصرْنـــــا به فخـْـــــرا
ومن داجياتِ الشرْك ِ والجهل سيّـــدي .. طلعـْتَ بهِ للناس قاطبــة ً فـَجْــــــــرا
وأشْــــرَقتَ بدراً قد توَضـّأ بالســـــــــنا .. فلمْ نـَرَ بدراً قبلـَهُ نوّرَ البَـــــــــــــــدرا
نـُــــحبُّك فالحُبّ ُ الذي أنْت رمـــــــزُهُ .. يُوحـّدُنا فكرا ويرْفـعُنا قـــــــــــــــــــــدْرا
ويـــجْعلُنا للتائهيــــــــن منـــــــــــارةً .. بها يهْتدي من تاه عنْ درْبه شِبْــــــــرا
شـــــددْنا به أرواحنا وقـُلوبَنــــــــــــــا .. وكانَ لنا في كلّ ملـْحَمَــــــــــــــــةٍ أزرا
أليْــــس بحدّ الحُبِ رقّتْ قلوبُهـــــــــا .. فجاءتْ الى الاسلامِ أفواجٌها تتـْـــــــــرى
وكانـــت وصاياك الدليلَ لزحْفنـــــــا .. فلا تهدموا دارا ولا تطـْعنوا غــــــــــــدْرا
ولا تــقـطعـــوا زرعاً ولا تُسلبوا فتـىً .. ولا تقتلوا شيْخا ولا أمَة ً حيْـــــــــــرى
عجيــــــبٌ هو الحبُ الذي جئتنا بــــه .. وأعجبُ ما فيه سماحتـُهُ حصــــــــــــــْرا
فـــــأيُ نبي ٍ في الديانات كلـِّهـــــــــا .. مُقابل حرْف واحدٍ أطلق الاســـــــــــــرى
نـــــحبـُّك،، أيْ والله نبضُ قلوبِنـــــــا .. يُرددُ طه والعليمُ بهــــــــــــــــــــــــا أدرى
فحُبــــك في الاولى ينيرُ طريقنـــــــا .. وحُبُّك في الاُخرى يُجنـّبُنا سـقـْــــــــــــــــرا
وحُبــــــــك في الدارين خيرٌ ونعمـــة ٌ .. ونحنُ به اولى ونحْنُ بها أحـْـــــــــــــرى
اليــــــكَ أبا الزهراء هاجرَ خافقــــي .. فحُبُّك في الاحشاء أوْقدها جمْـــــــــــــــــرا
جــــــــرى حُبّ طه في القلوب تدفقــاً .. وما زال فيّاضا وما انقطعَ المجــــــــرى
فمــــــــــا كان فظـاً او غليظاً فــــؤادهُ .. ولا حاملاً غِلاّ ولا مانعاً خيْـــــــــــــــــرا
ولا قابــــــــــلا جارا يبيتُ على الطِوى .. ولا طالبا اذ ْ راح يُطعمُهُ أجـْــــــــــــرا
ولا كانــــــــزاً مالاً ولا غائلاً يــــــداً .. ولا ناكثا عهـْداً ولا فاضحاً ســـــــــــــــــرّا
ولا سائــــــــــــلاً الآّ الذي فلقَ النــــوى .. ولا طائعاً إلآ لخالقه أمــــــــــــــــــــــرا
نُحبّــــــــــكّ إن الحُب آيتُك الكُبـــــرى .. ومنْهاجُنا في الحقِ آياتُك الاُخـــــــــــرى
من قصيدة لماذا نُحبُهُ للدكتورعباس الجنابي
نـــُحبُّك إنّ الحُبَّ آيَتُكَ الكـُبــــــــرى .. هَزمْــتَ بهِ الطاغـوتَ والبغي والكُفـرا
وأعليتـهُ شأناً وزوّدتنا بــــــــــــــــــه .. فصارَ لنا نهـْجأ وصرْنـــــا به فخـْـــــرا
ومن داجياتِ الشرْك ِ والجهل سيّـــدي .. طلعـْتَ بهِ للناس قاطبــة ً فـَجْــــــــرا
وأشْــــرَقتَ بدراً قد توَضـّأ بالســـــــــنا .. فلمْ نـَرَ بدراً قبلـَهُ نوّرَ البَـــــــــــــــدرا
نـُــــحبُّك فالحُبّ ُ الذي أنْت رمـــــــزُهُ .. يُوحـّدُنا فكرا ويرْفـعُنا قـــــــــــــــــــــدْرا
ويـــجْعلُنا للتائهيــــــــن منـــــــــــارةً .. بها يهْتدي من تاه عنْ درْبه شِبْــــــــرا
شـــــددْنا به أرواحنا وقـُلوبَنــــــــــــــا .. وكانَ لنا في كلّ ملـْحَمَــــــــــــــــةٍ أزرا
أليْــــس بحدّ الحُبِ رقّتْ قلوبُهـــــــــا .. فجاءتْ الى الاسلامِ أفواجٌها تتـْـــــــــرى
وكانـــت وصاياك الدليلَ لزحْفنـــــــا .. فلا تهدموا دارا ولا تطـْعنوا غــــــــــــدْرا
ولا تــقـطعـــوا زرعاً ولا تُسلبوا فتـىً .. ولا تقتلوا شيْخا ولا أمَة ً حيْـــــــــــرى
عجيــــــبٌ هو الحبُ الذي جئتنا بــــه .. وأعجبُ ما فيه سماحتـُهُ حصــــــــــــــْرا
فـــــأيُ نبي ٍ في الديانات كلـِّهـــــــــا .. مُقابل حرْف واحدٍ أطلق الاســـــــــــــرى
نـــــحبـُّك،، أيْ والله نبضُ قلوبِنـــــــا .. يُرددُ طه والعليمُ بهــــــــــــــــــــــــا أدرى
فحُبــــك في الاولى ينيرُ طريقنـــــــا .. وحُبُّك في الاُخرى يُجنـّبُنا سـقـْــــــــــــــــرا
وحُبــــــــك في الدارين خيرٌ ونعمـــة ٌ .. ونحنُ به اولى ونحْنُ بها أحـْـــــــــــــرى
اليــــــكَ أبا الزهراء هاجرَ خافقــــي .. فحُبُّك في الاحشاء أوْقدها جمْـــــــــــــــــرا
جــــــــرى حُبّ طه في القلوب تدفقــاً .. وما زال فيّاضا وما انقطعَ المجــــــــرى
فمــــــــــا كان فظـاً او غليظاً فــــؤادهُ .. ولا حاملاً غِلاّ ولا مانعاً خيْـــــــــــــــــرا
ولا قابــــــــــلا جارا يبيتُ على الطِوى .. ولا طالبا اذ ْ راح يُطعمُهُ أجـْــــــــــــرا
ولا كانــــــــزاً مالاً ولا غائلاً يــــــداً .. ولا ناكثا عهـْداً ولا فاضحاً ســـــــــــــــــرّا
ولا سائــــــــــــلاً الآّ الذي فلقَ النــــوى .. ولا طائعاً إلآ لخالقه أمــــــــــــــــــــــرا
نُحبّــــــــــكّ إن الحُب آيتُك الكُبـــــرى .. ومنْهاجُنا في الحقِ آياتُك الاُخـــــــــــرى
أمس في 22:49 من طرف Admin
» كتاب مواعظ الإمام زين العابدين ـ صالح أحمد الشامي
18/11/2024, 23:30 من طرف Admin
» كتاب إتحاف النفوس بنفحات القدوس ـ عبد القدوس بن أسامة السامرائي
18/11/2024, 23:25 من طرف Admin
» كتاب الإعلام بفضل الصلاة على النبي والسلام ـ محمد بن عبد الرحمن بن علي النميري
18/11/2024, 23:20 من طرف Admin
» كتاب الغيب ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 23:08 من طرف Admin
» كتاب الشيطان والإنسان ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 23:03 من طرف Admin
» كتاب الشعراوي هنا رأيت سيدنا إبراهيم ـ سعيد أبو العنين
18/11/2024, 23:01 من طرف Admin
» كتاب الخير والشر ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:57 من طرف Admin
» كتاب التربية في مدرسة النبوة ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:55 من طرف Admin
» كتاب: إرشاد العباد إلى سبل الرشاد ـ للملبباري
18/11/2024, 22:41 من طرف Admin
» ـ كتاب آداب الحسن البصري ـ أبن الجوزي
18/11/2024, 22:34 من طرف Admin
» كتاب الله والنفس البشرية ـ لمحمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:23 من طرف Admin
» كتاب: معرفة النفس طر يق لمعرفة الرب ـ أستاذ البصيرة عبدالوهاب حسن
18/11/2024, 22:21 من طرف Admin
» كتاب الطريق الي الله ـ الشيخ علي جمعة
18/11/2024, 21:50 من طرف Admin
» كتاب: كتاب النفس والجسد والروح ـ ابراهيم البلتاجي
18/11/2024, 21:38 من طرف Admin