هذا هو الطريق الوحيد..
الطريق الوحيد لسعادة البشرية
ماري أوليفر
شاعرة أمريكية
يأسر القلوب
"بعد أن درست الأديان المختلفة في العالم توصلت إلى الاستنتاج بأن الإسلام هو الدين الوحيد الذي يؤثر في أولئك الذين يؤمنون به، وكذلك الذين لا يؤمنون به على حدٍّ سواء، فأعظم فضيلة للإسلام أنه يأسر قلوب البشر بصورة تلقائية، ومن أجل هذا تجد في الإسلام سحرًا غريبًا وجاذبية عظيمة يجتذب إليها ذوو العقليات المتفتحة من غير المسلمين".
يعرفه كل عاقل منصف حتى ولو أنكره علانية فهو يعرف أنه هو الطريق للسعادة الأبدية، وهو كمن قال تعالى فيهم بعد ما أنكروا نبوة موسى عليه السلام بعد أن جاءهم بالمعجزات {وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِين} [النمل: 14]
، فكثير من المنصفين العقلاء ـ حتى لو لم يسلموا ـ يعرفون أن هذا هو الطريق الوحيد لسعادة البشرية جمعاء في الدارين.
د. مراد هوفمان
سفير ألماني
فلتلحق بالركب
"إن الانتشار العفوي للإسلام هو سمة من سماته على مر التاريخ ؛ وذلك لأنه دين الفطرة المنزّل على قلب المصطفى".
هذا هو الطريق.. يقر به كل حر شجاع مع نفسه، وشجاع في بيان رأيه رغم التضييق والتكتيم، فلا يمنعه خوف من النفس، أو خوف من الناس، أو خوف من الجديد، أو دعاية وصورة ذهنية سابقة عن تبني هذا الدين واعتناقه، وكم منع كثير من الناس جبنهم والآصار والروابط الاجتماعية وخوفهم من التزام طريق السعادة، قال تعالى {فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ} [آل عمران: 175]
د. مراد هوفمان
سفير ألماني
مشروع أبدي
"الإسلام هو الحياة البديلة بمشروع أبدي لا يبلى ولا تنقضي صلاحيته، وإذا رآه البعض قديمًا فهو أيضًا حديث ومستقبليّ لا يحدّه زمان ولا مكان؛ فالإسلام ليس موجة فكرية ولا موضة، ويمكنه الانتظار.. لا تستبعد أن يعاود الشرق قيادة العالم حضاريًّا، فما زالت مقولة: «يأتي النور من الشرق» مقولة صحيحة".
هذا هو الطريق.. نعم هو طريق السعادة، وطريق الكرامة، وطريق الرحمة، وطريق العلم، وطريق الحضارة، وطريق الأخلاق، وإن كان فيه الابتلاء الذي هو سنة الحياة، وتمحيص الصادق من الكاذب، قال تعالى{الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ} [الملك: 2]
هذا هو الطريق.. سار فيه الأنبياء والمرسلون قبلنا، وسار فيه الصحابة الكرام والتابعون لهم بإحسان من كل الأقوام والأعراق واللغات، وهو الذي سيسود ويقود في المستقبل القريب، يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم" لَيَبْلُغَنَّ هَذَا الأَمْرُ مَا بَلَغَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ، وَلاَ يَتْرُكُ اللهُ بَيْتَ مَدَرٍ وَلاَ وَبَرٍ إِلاَّ أَدْخَلَهُ اللهُ هَذَا الدِّينَ بِعِزِّ عَزِيزٍ، أَوْ بِذُلِّ ذَلِيلٍ، عِزًّا يُعِزُّ اللهُ بِهِ الإِسْلاَمَ، وَذُلاًّ يُذِلُّ اللهُ بِهِ الْكُفْرَ" [رواه أحمد]، فكن مع الركب الكريم من السائرين في هذا الطريق للسعادة الأبدية.
هذا هو الطريق.. وهذا هو الفلاح.. وهذه هي السعادة.. التي تغمر قلب من سار فيه، فلا تحرم نفسك، ولا تظلمها، فإياك وظلم نفسك، واسلك طريق السعادة، قال تعالى {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [النحل: 97]
جيفري لانج
عالم رياضيات أمريكي
ملئ الخواء الروحي
"في لحظة من اللحظات الخاصة في حياتي، منّ الله بواسع علمه ورحمته عليّ بعد أن وَجد فيّ ما أكابد من العذاب والألم، وبعد أن وَجَد لدي الاستعداد الكبير لمَلء الخواء الروحي في نفسي، فأصبحت مُسلمًا. قبل الإسلام لم أكن أعرف في حياتي معنى للحب، ولكنني عندما قرأت القرآن شعرت بفيض واسع من الرحمة والعطف يغمرني، وبدأت أشعر بديمومة الحب في قلبي، فالذي قادني إلى الإسلام هو محبة الله التي لا تقاوَم".
هذا هو الطريق.. فالزمه، واسعد به، وعش حياتك الدنيا بسعادة غامرة وطمأنينة وراحة، ولا تنس أن ما عند الله خير وأبقى، وراحة الآخرة هي الراحة الأبدية، وقد جعلها إلهنا ومولانا طريقًا واحدًا؛ سعادة الدنيا وسعادة الآخرة، وجمع في طرق كثيرة شقاء الدنيا وعذاب الآخرة، قال تعالى {وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ١٢٤ قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا} [طه: 124ـ 125] ، وقال أيضًا {قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آَيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى} [طه: 126]
، فإياك أن تنسى أو تتناسى هذا الطريق.. فهو هو طريق السعادة.
بداية ونهاية الطريق
دونالد ركويل
شاعر أمريكي
لا إله إلا الله محمد رسول الله
"إذا عرفت الله وآمنت بوجوده؛ فالإسلام يقول لك إن الله أقرب إليك من حبل الوريد، فلا ضرورة إذن للوسيط بينك وبين خالقك، ولا حاجة إلى كاهن تعترف له فيقبل التوبة منك، أو هيكل لا تتم العبادة إلا فيه".
هو طريق يسير يبدأ بتوحيد الله في القلب وتصديقه بالجوارح، والإيمان بكل الأنبياء والمرسلين وينتهي بالسعادة الأبدية في الآخرة، يبدأ بنطق الشهادتين؛ وهما : أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، وينتهي بالسعادة بالنظر إلى الله في جنته وبرفقة نبيه صلى الله عليه وسلم، فقل الآن: أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله.. وعش حياتك سعيدًا، ومت سعيدًا، وقم من قبرك سعيدًا إلى جنات الخلود والسعادة.. هذا هو الطريق... فإن لم تسلكه فما على الرسول إلا البلاغ المبين، قال عز شأنه {فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ مَا أُرْسِلْتُ بِهِ إِلَيْكُمْ وَيَسْتَخْلِفُ رَبِّي قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلَا تَضُرُّونَهُ شَيْئًا إِنَّ رَبِّي عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ} [هود: 57].
الطريق الوحيد لسعادة البشرية
ماري أوليفر
شاعرة أمريكية
يأسر القلوب
"بعد أن درست الأديان المختلفة في العالم توصلت إلى الاستنتاج بأن الإسلام هو الدين الوحيد الذي يؤثر في أولئك الذين يؤمنون به، وكذلك الذين لا يؤمنون به على حدٍّ سواء، فأعظم فضيلة للإسلام أنه يأسر قلوب البشر بصورة تلقائية، ومن أجل هذا تجد في الإسلام سحرًا غريبًا وجاذبية عظيمة يجتذب إليها ذوو العقليات المتفتحة من غير المسلمين".
يعرفه كل عاقل منصف حتى ولو أنكره علانية فهو يعرف أنه هو الطريق للسعادة الأبدية، وهو كمن قال تعالى فيهم بعد ما أنكروا نبوة موسى عليه السلام بعد أن جاءهم بالمعجزات {وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِين} [النمل: 14]
، فكثير من المنصفين العقلاء ـ حتى لو لم يسلموا ـ يعرفون أن هذا هو الطريق الوحيد لسعادة البشرية جمعاء في الدارين.
د. مراد هوفمان
سفير ألماني
فلتلحق بالركب
"إن الانتشار العفوي للإسلام هو سمة من سماته على مر التاريخ ؛ وذلك لأنه دين الفطرة المنزّل على قلب المصطفى".
هذا هو الطريق.. يقر به كل حر شجاع مع نفسه، وشجاع في بيان رأيه رغم التضييق والتكتيم، فلا يمنعه خوف من النفس، أو خوف من الناس، أو خوف من الجديد، أو دعاية وصورة ذهنية سابقة عن تبني هذا الدين واعتناقه، وكم منع كثير من الناس جبنهم والآصار والروابط الاجتماعية وخوفهم من التزام طريق السعادة، قال تعالى {فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ} [آل عمران: 175]
د. مراد هوفمان
سفير ألماني
مشروع أبدي
"الإسلام هو الحياة البديلة بمشروع أبدي لا يبلى ولا تنقضي صلاحيته، وإذا رآه البعض قديمًا فهو أيضًا حديث ومستقبليّ لا يحدّه زمان ولا مكان؛ فالإسلام ليس موجة فكرية ولا موضة، ويمكنه الانتظار.. لا تستبعد أن يعاود الشرق قيادة العالم حضاريًّا، فما زالت مقولة: «يأتي النور من الشرق» مقولة صحيحة".
هذا هو الطريق.. نعم هو طريق السعادة، وطريق الكرامة، وطريق الرحمة، وطريق العلم، وطريق الحضارة، وطريق الأخلاق، وإن كان فيه الابتلاء الذي هو سنة الحياة، وتمحيص الصادق من الكاذب، قال تعالى{الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ} [الملك: 2]
هذا هو الطريق.. سار فيه الأنبياء والمرسلون قبلنا، وسار فيه الصحابة الكرام والتابعون لهم بإحسان من كل الأقوام والأعراق واللغات، وهو الذي سيسود ويقود في المستقبل القريب، يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم" لَيَبْلُغَنَّ هَذَا الأَمْرُ مَا بَلَغَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ، وَلاَ يَتْرُكُ اللهُ بَيْتَ مَدَرٍ وَلاَ وَبَرٍ إِلاَّ أَدْخَلَهُ اللهُ هَذَا الدِّينَ بِعِزِّ عَزِيزٍ، أَوْ بِذُلِّ ذَلِيلٍ، عِزًّا يُعِزُّ اللهُ بِهِ الإِسْلاَمَ، وَذُلاًّ يُذِلُّ اللهُ بِهِ الْكُفْرَ" [رواه أحمد]، فكن مع الركب الكريم من السائرين في هذا الطريق للسعادة الأبدية.
هذا هو الطريق.. وهذا هو الفلاح.. وهذه هي السعادة.. التي تغمر قلب من سار فيه، فلا تحرم نفسك، ولا تظلمها، فإياك وظلم نفسك، واسلك طريق السعادة، قال تعالى {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [النحل: 97]
جيفري لانج
عالم رياضيات أمريكي
ملئ الخواء الروحي
"في لحظة من اللحظات الخاصة في حياتي، منّ الله بواسع علمه ورحمته عليّ بعد أن وَجد فيّ ما أكابد من العذاب والألم، وبعد أن وَجَد لدي الاستعداد الكبير لمَلء الخواء الروحي في نفسي، فأصبحت مُسلمًا. قبل الإسلام لم أكن أعرف في حياتي معنى للحب، ولكنني عندما قرأت القرآن شعرت بفيض واسع من الرحمة والعطف يغمرني، وبدأت أشعر بديمومة الحب في قلبي، فالذي قادني إلى الإسلام هو محبة الله التي لا تقاوَم".
هذا هو الطريق.. فالزمه، واسعد به، وعش حياتك الدنيا بسعادة غامرة وطمأنينة وراحة، ولا تنس أن ما عند الله خير وأبقى، وراحة الآخرة هي الراحة الأبدية، وقد جعلها إلهنا ومولانا طريقًا واحدًا؛ سعادة الدنيا وسعادة الآخرة، وجمع في طرق كثيرة شقاء الدنيا وعذاب الآخرة، قال تعالى {وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ١٢٤ قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا} [طه: 124ـ 125] ، وقال أيضًا {قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آَيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى} [طه: 126]
، فإياك أن تنسى أو تتناسى هذا الطريق.. فهو هو طريق السعادة.
بداية ونهاية الطريق
دونالد ركويل
شاعر أمريكي
لا إله إلا الله محمد رسول الله
"إذا عرفت الله وآمنت بوجوده؛ فالإسلام يقول لك إن الله أقرب إليك من حبل الوريد، فلا ضرورة إذن للوسيط بينك وبين خالقك، ولا حاجة إلى كاهن تعترف له فيقبل التوبة منك، أو هيكل لا تتم العبادة إلا فيه".
هو طريق يسير يبدأ بتوحيد الله في القلب وتصديقه بالجوارح، والإيمان بكل الأنبياء والمرسلين وينتهي بالسعادة الأبدية في الآخرة، يبدأ بنطق الشهادتين؛ وهما : أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، وينتهي بالسعادة بالنظر إلى الله في جنته وبرفقة نبيه صلى الله عليه وسلم، فقل الآن: أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله.. وعش حياتك سعيدًا، ومت سعيدًا، وقم من قبرك سعيدًا إلى جنات الخلود والسعادة.. هذا هو الطريق... فإن لم تسلكه فما على الرسول إلا البلاغ المبين، قال عز شأنه {فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ مَا أُرْسِلْتُ بِهِ إِلَيْكُمْ وَيَسْتَخْلِفُ رَبِّي قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلَا تَضُرُّونَهُ شَيْئًا إِنَّ رَبِّي عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ} [هود: 57].
20/11/2024, 22:49 من طرف Admin
» كتاب مواعظ الإمام زين العابدين ـ صالح أحمد الشامي
18/11/2024, 23:30 من طرف Admin
» كتاب إتحاف النفوس بنفحات القدوس ـ عبد القدوس بن أسامة السامرائي
18/11/2024, 23:25 من طرف Admin
» كتاب الإعلام بفضل الصلاة على النبي والسلام ـ محمد بن عبد الرحمن بن علي النميري
18/11/2024, 23:20 من طرف Admin
» كتاب الغيب ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 23:08 من طرف Admin
» كتاب الشيطان والإنسان ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 23:03 من طرف Admin
» كتاب الشعراوي هنا رأيت سيدنا إبراهيم ـ سعيد أبو العنين
18/11/2024, 23:01 من طرف Admin
» كتاب الخير والشر ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:57 من طرف Admin
» كتاب التربية في مدرسة النبوة ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:55 من طرف Admin
» كتاب: إرشاد العباد إلى سبل الرشاد ـ للملبباري
18/11/2024, 22:41 من طرف Admin
» ـ كتاب آداب الحسن البصري ـ أبن الجوزي
18/11/2024, 22:34 من طرف Admin
» كتاب الله والنفس البشرية ـ لمحمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:23 من طرف Admin
» كتاب: معرفة النفس طر يق لمعرفة الرب ـ أستاذ البصيرة عبدالوهاب حسن
18/11/2024, 22:21 من طرف Admin
» كتاب الطريق الي الله ـ الشيخ علي جمعة
18/11/2024, 21:50 من طرف Admin
» كتاب: كتاب النفس والجسد والروح ـ ابراهيم البلتاجي
18/11/2024, 21:38 من طرف Admin