بسم الله والحمد لله والصّلاة والسّلام على رسول الله.
قصه رمي الجمرات الصغرى الوسطى الكبرى.
أكد أهل العلم أن الحكمة من رمي الجمرات هي إهانة الشيطان وإذلاله وإرغامه وإظهار مخالفته، وجاء في السيرة أن سيدنا إبراهيم عليه السلام جاءه إبليس ليصده عن ذبح سيدنا إسماعيل عليه السلام، فرماه بسبع حصوات في هذه الأماكن التي يقوم الحجاج فيها برمي الجمرات.
وفي منى يرمي الحجاج الجمرات، والسنة أن يبدأ بالجمرة الصغرى، ثم الوسطى، ثم الكبرى “العقبة”، حيث يرمي كل واحدة بسبع حصوات قائلاً مع كل رمية: “بسم الله، والله أكبر رغمًا للشيطان وحزبه وإرضاءً للرحمن”. مع العلم أنّ جمرة العقبة ترجم يوم العيد بعد طلوع الشّمس إلى الغروب، وجوّز الشّافعي رميها بعد منتصف ليلة العيد.
ويدعو بعد كل جمرة ما عدا جمرة العقبة الكبرى، حيث يرفع يديه مستقبلاً الكعبة ويصلي على النبي ويدعو بحاجته ويقول: “اللهم اجعله حجًا مبرورًا وذنبًا مغفورًا وعملًا صالحًا مقبولًا وتجارة لن تبور”.
أما بالنسبة إلى وقت الرمي فهو من زوال الشمس “وقت الظهر” إلى طلوع فجر اليوم التالي ولكن السنة بين الزوال والغروب.
وتُرمى جمرة العقبة بحيث يكون الحاج واقفًا مستقبل الجمرة، ويجعل مِنى عن يمينه وطريق مكة عن يساره. أما الرمي من فوق الجسر فمن أي جهة كانت. أما بالنسبة للجمرة الصغرى والوسطى فترمى من جميع الجهات.
منقــــــــــــــول.
قصه رمي الجمرات الصغرى الوسطى الكبرى.
أكد أهل العلم أن الحكمة من رمي الجمرات هي إهانة الشيطان وإذلاله وإرغامه وإظهار مخالفته، وجاء في السيرة أن سيدنا إبراهيم عليه السلام جاءه إبليس ليصده عن ذبح سيدنا إسماعيل عليه السلام، فرماه بسبع حصوات في هذه الأماكن التي يقوم الحجاج فيها برمي الجمرات.
وفي منى يرمي الحجاج الجمرات، والسنة أن يبدأ بالجمرة الصغرى، ثم الوسطى، ثم الكبرى “العقبة”، حيث يرمي كل واحدة بسبع حصوات قائلاً مع كل رمية: “بسم الله، والله أكبر رغمًا للشيطان وحزبه وإرضاءً للرحمن”. مع العلم أنّ جمرة العقبة ترجم يوم العيد بعد طلوع الشّمس إلى الغروب، وجوّز الشّافعي رميها بعد منتصف ليلة العيد.
ويدعو بعد كل جمرة ما عدا جمرة العقبة الكبرى، حيث يرفع يديه مستقبلاً الكعبة ويصلي على النبي ويدعو بحاجته ويقول: “اللهم اجعله حجًا مبرورًا وذنبًا مغفورًا وعملًا صالحًا مقبولًا وتجارة لن تبور”.
أما بالنسبة إلى وقت الرمي فهو من زوال الشمس “وقت الظهر” إلى طلوع فجر اليوم التالي ولكن السنة بين الزوال والغروب.
وتُرمى جمرة العقبة بحيث يكون الحاج واقفًا مستقبل الجمرة، ويجعل مِنى عن يمينه وطريق مكة عن يساره. أما الرمي من فوق الجسر فمن أي جهة كانت. أما بالنسبة للجمرة الصغرى والوسطى فترمى من جميع الجهات.
منقــــــــــــــول.
أمس في 22:49 من طرف Admin
» كتاب مواعظ الإمام زين العابدين ـ صالح أحمد الشامي
18/11/2024, 23:30 من طرف Admin
» كتاب إتحاف النفوس بنفحات القدوس ـ عبد القدوس بن أسامة السامرائي
18/11/2024, 23:25 من طرف Admin
» كتاب الإعلام بفضل الصلاة على النبي والسلام ـ محمد بن عبد الرحمن بن علي النميري
18/11/2024, 23:20 من طرف Admin
» كتاب الغيب ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 23:08 من طرف Admin
» كتاب الشيطان والإنسان ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 23:03 من طرف Admin
» كتاب الشعراوي هنا رأيت سيدنا إبراهيم ـ سعيد أبو العنين
18/11/2024, 23:01 من طرف Admin
» كتاب الخير والشر ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:57 من طرف Admin
» كتاب التربية في مدرسة النبوة ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:55 من طرف Admin
» كتاب: إرشاد العباد إلى سبل الرشاد ـ للملبباري
18/11/2024, 22:41 من طرف Admin
» ـ كتاب آداب الحسن البصري ـ أبن الجوزي
18/11/2024, 22:34 من طرف Admin
» كتاب الله والنفس البشرية ـ لمحمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:23 من طرف Admin
» كتاب: معرفة النفس طر يق لمعرفة الرب ـ أستاذ البصيرة عبدالوهاب حسن
18/11/2024, 22:21 من طرف Admin
» كتاب الطريق الي الله ـ الشيخ علي جمعة
18/11/2024, 21:50 من طرف Admin
» كتاب: كتاب النفس والجسد والروح ـ ابراهيم البلتاجي
18/11/2024, 21:38 من طرف Admin