علـيــــك صـــريـح الحقِّ بالحـقِّ يَنــزلُ وعنك صحـيــــح القـولِ يُروى ويُنـــزلُ
وكــلُّ دلـــيــلٍ غـــيــرِ هـــديــِـك حــائـرٌ وكــلّ مُحـــقٍ غيــــــرِ حقِّــك مُبطـِـلُ
وكــلّ وجــــودٍ غـيـرِ جـــودِك زائِــــلٌ وكــــلُّ منيـــــرٍ غيــــــرِ نـــورِك يَأفُـلُ
جمـــــالٌ أجــــلّ العـزّ ســــرّ كـمالِـــــه فـــــأيُّ كمــــــالٍ منــــه لا يَـتــــكمَـــــلُ
جــــلالُ جـمــالٍ مــن كـمـالِـكَ يَنْـجَلِي وخـــــاصيَّــةُ التَّخْصِيصِ لــــيس تُـعلَّــلُ
فحــــدُّك حــــدٌّ جــامـعُ الـفـضــلِ مــانــــعٌ وفــــارَقْــــت حتـــى لا تُحـــــدُّ فتُفصَــلُ
فأنــــت رســـــولُ اللهِ أعظــــمُ كـــائـــنٍ وأنــــت لكــــلِّ الخلقِ بالــحقِّ مُرسَـــــلُ
جـمَعـتَ شَتاتَ الفَضْلِ مِن كلِّ فـاضلٍ ونِلْــــتَ منــــالاً لا يُنــــــالُ فـيُـؤمَـــــلُ
عليــك مدارُ الـخـلـقِ إذْ أنت قُـطـبُــهُــمْ وأنــــت مَنــــارُ الحـقِ تَـعْلُــوا وتَعـــــدِلُ
فــــأنت لغيــــبِ اللهِ عيـــــنُ بَصِـيـــــرةٍ فمنــــــك ومنـــــه مُحـكـَـــمٌ ومُــــؤَوَلُ
سميــــــعٌ بَصيــــرٌ أنت فيــــه وباطــنٌ بـــــه ظــــــاهرٌ فيــــــه وآخــــر أَوَلُ
فعبــــدٌ ســـــرى باللَّيــــلِ نَـجْـوى لِرَبّـِـهِ فأنْــــزلَهُ سِـــــرًّا لــــه فيــــــه يَــــنزِلُ
فهـــــذا بـقـــــاءٌ فــي فنــــــاءٍ مُـؤبــــدٌ وهـــــذا فنـــــاءٌ فــي بقــــــاءٍ مُـــؤَزَّلُ
فأفـنــــاهُ فــــي الباقــي عُـروجٌ مُؤَصَـلٌ وأبقــــاهُ فــي الفانـي نُـــــزولٌ مُحَصَّــلٌ
فأنــــت حَـبـيـــــبُ الله سـيِّـــــدُ خـلقـِـــهِ بجــــاهِـــــك حقّـــــا للإجــــابةِ يُــــســـأَلُ
فــــؤادُك بيـــــتُ اللهِ دارُ مُقــــامِــــــهِ وبــــابٌ عليــــه منـــه للحــقِّ يُــدخَـــــلُ
ينــــابيـــــعُ علـــمِ اللهِ مـنــــه تَفَـجَّـــــرتْ ففي كــــلِّ حــــيٍّ منـــــه للهِ مَـنهَـــــلُ
مَنَحْــــتَ بفيـــضِ الفضلِ كـــلَّ مُفضَّــلٍ فكــــلٌّ لــــه فضــــلٌ بـــــه منـك يـَفضُـلُ
نظمْــــتَ نِثـــــارَ الأنبيـــــاءِ فــتَــــاجُهُــمْ لَدَيـــــكَ بـأنـــواع الكمــــــالِ مُــكَـلَّــلُ
عَقَلْـــــتَ عقــــــولَ الأوليــــاءِ فَـعِــقدُهُـم عـــنِ الشَّكِّ والإشْكـالِ فـيــــك مُحَـــلَّلُ
ســــراجٌ منيــرٌ أنـــت في كــلِّ كامـــلٍ فكُلُّـك فــــي كـــلِّ الكمــــالِ مُـكـمَّـــــلُ
فأنــــت أبـو الأرواحِ فــي كــلِّ بـاطــنٍ سَلِيــــمٌ بمــــا تُعطــي الحقائــــقُ تَـنـسِــــلُ
سلِيلُـــك فـــي أمِّ الـكـتــــابِ مُـحـقَّــــقٌ ونجلُــــك فــي الرّحمـنِ حَـــقٌ مُـبَــجَّـــلُ
لَــــك المثَـــلُ الأعــلـــــى فــــأنتَ مُنَــزَهٌ حكــــيمٌ علـــــيمٌ أنـــــت بـاللهِ تَفْعــــــلُ
فلـــوحُـــك مَحـفُـوظٌ وخُـلـقُــــك كـاتــبٌ وأنــــت على الإنسان بالحــــقِّ تَحْـمِـــلُ
كـــــمَالُكَ فــي السّبــــعِ المثانــي مـــنـزّلٌ و باسمِـك عيــنُ الجمـــعِ فيه يـُـــبَـسـمِــلُ
تَـجَـلّـى جـلالُ اللهِ إذْ جِـئْـــتَ بـالـهُدى فبــــالوَسَطِ المُختـــارِ تَــــقْضِــي فــــتَشْمُل
فيــــا مَـــــدّةَ الإمــــداد نقطــــــةَ خــطِّــهِ ويا ذُروةَ الإطـــــلاق إذ يَــــتَسَـــلْسَــلُ
ويـا سـُـورةَ الرّحمــنِ في كـلِّ صُــورةٍ بفُـــرقـــانِ إجمـــالِ الجَمــــال مُـــــفَصَـلُ
تَـجَـلَّـــيــتَ جــــلَّ اللهُ فــي وجـــــهِ آدمٍ فَصلّــى لــــه الأمـلاكُ حين تَوصَّـــــلُــوا
مُحـمَّــــدٌ المحمـــــودُ أنـــــــت وليُّـنـــــا بحَبلِـــــك قَـطْعًـا حَبْـــــلُ ربِّك يُوصَـلُ
مَقـــامُــــك مَحمــــودٌ لــــدَيــــكَ مُفصَّــــلٌ ولـكـنّــــه فـي عَيــــنِ جمــــــعِكَ مُجْمَلُ
شَهِـــــدْنـاكَ غَيْبـــًا فــي حُضُورِ شُهودِنا وما غابَ شـيءٌ عنك في العينِ يَحْصُلُ
وحـقِــــك مـــالـــي عــن سبـيلِــك معدِلٌ لقــــد ضـــلّ هـديٌ عـن سـبـيلِك يَعـدل
فـفـيـــك فـنـاءُ الـنَّـفـــسِ أنفَس مَطلَــبٍ ومـــــا كان صعبــا فـــي غرامِك يَسهُــل
نَــهــاني نُــهـاني فيـك عن إفــكِ عاذلٍ غَــــــدا فِيــك عُـدْوانــًا لِمثلــيَ يَـعْــــذِلُ
لــــه نَـــظــــرٌ بالظـــــنِّ عــــمَّ عَمَـــــاؤُهُ يقــــــولُ ولـكــن قــولُ مَـــن يَتَقَـــوَّلُ
مُـــحـــالٌ يَحُـــولُ القـلـبُ عـنــكَ وإنَّـني أَحُـــول وحالــــي فـيــــك لا يَتحَــــوَلُ
لَحَــــا اللهُ رُوحــــًا عـــن حُــضورِك غائِبـًا ولا كـــانَ طرفٌ عـــن شُهُودِك يَذهَـــلُ
مِـثــالُك فـي قلــــبـي وسَــــمْعِي وناظِـري بـغيــــرِ مثــــالٍ فــي الــــورى يَــتـمَثَّــــلُ
مَلَكْتُ فُؤادًا مِــن سِوى الحبِّ خـالِـــيّـــا وطــــرْفــاً خِـــلافَ الحُســنِ لا يَتَـخيَّـلُ
تحمَّــــلَ قـــــومٌ لِلغَـــــــرامِ تَـــــكلُّـــــفـًــاومَــــن حُبُّـــــهُ لِلــــذّات لا يـَتَحَـــمَّــــلُ
تجمَّــــلَ أهـــــلُ الـحــــبِّ فِـيــــهِ وإنّـنـي وحَـقِــــك لا أسْــــلُــــوا ولَا أَتَـــجَـــمَّــــلُ
يَمَـــلُّ الهـــوى صَبٌ يـَمـيـــلُ وكـلُّ مَن تَمَلّـــى بِبَلْــــوى الحُــــبِّ لا يَـتـمَـــلْـمَـلُ
أسُــــلُّ سُيــــوفَ العــــزمِ مُقْتَحِمـــًا بهــا حُــــــروبَ الهــوى صِدْقـــًا ولا أَتَسَلَّــــلُ
إلــيـــــك رســولَ اللهِ أقـبلْــــتُ تــــائِبــــًا بجـــــاهِـــك أرْجُـــو أنَّ تَــوبيَ يُـقْـبَــلُ
أتـــى لــــك يا ذا الطَّــول عبـدٌ مُقصِّـــرٌ عَسَــــــاك على تَقْصِيــــرِه تـَتَــطَــــوَّلُ
حبيبــــي شَفِيعـــي أنــــت للهِ شـافــعـي بمقـــــدارِك السّـــــامي لــــهُ أتَــــوَسَّــــلُ
عليــــك صـــلاةُ اللهِ منــــه تَواصلَـــــتْ صَـــــلاةُ اتِّــــصـــالٍ عنـــك لا تَتَنَصَّلُ
وكــلُّ دلـــيــلٍ غـــيــرِ هـــديــِـك حــائـرٌ وكــلّ مُحـــقٍ غيــــــرِ حقِّــك مُبطـِـلُ
وكــلّ وجــــودٍ غـيـرِ جـــودِك زائِــــلٌ وكــــلُّ منيـــــرٍ غيــــــرِ نـــورِك يَأفُـلُ
جمـــــالٌ أجــــلّ العـزّ ســــرّ كـمالِـــــه فـــــأيُّ كمــــــالٍ منــــه لا يَـتــــكمَـــــلُ
جــــلالُ جـمــالٍ مــن كـمـالِـكَ يَنْـجَلِي وخـــــاصيَّــةُ التَّخْصِيصِ لــــيس تُـعلَّــلُ
فحــــدُّك حــــدٌّ جــامـعُ الـفـضــلِ مــانــــعٌ وفــــارَقْــــت حتـــى لا تُحـــــدُّ فتُفصَــلُ
فأنــــت رســـــولُ اللهِ أعظــــمُ كـــائـــنٍ وأنــــت لكــــلِّ الخلقِ بالــحقِّ مُرسَـــــلُ
جـمَعـتَ شَتاتَ الفَضْلِ مِن كلِّ فـاضلٍ ونِلْــــتَ منــــالاً لا يُنــــــالُ فـيُـؤمَـــــلُ
عليــك مدارُ الـخـلـقِ إذْ أنت قُـطـبُــهُــمْ وأنــــت مَنــــارُ الحـقِ تَـعْلُــوا وتَعـــــدِلُ
فــــأنت لغيــــبِ اللهِ عيـــــنُ بَصِـيـــــرةٍ فمنــــــك ومنـــــه مُحـكـَـــمٌ ومُــــؤَوَلُ
سميــــــعٌ بَصيــــرٌ أنت فيــــه وباطــنٌ بـــــه ظــــــاهرٌ فيــــــه وآخــــر أَوَلُ
فعبــــدٌ ســـــرى باللَّيــــلِ نَـجْـوى لِرَبّـِـهِ فأنْــــزلَهُ سِـــــرًّا لــــه فيــــــه يَــــنزِلُ
فهـــــذا بـقـــــاءٌ فــي فنــــــاءٍ مُـؤبــــدٌ وهـــــذا فنـــــاءٌ فــي بقــــــاءٍ مُـــؤَزَّلُ
فأفـنــــاهُ فــــي الباقــي عُـروجٌ مُؤَصَـلٌ وأبقــــاهُ فــي الفانـي نُـــــزولٌ مُحَصَّــلٌ
فأنــــت حَـبـيـــــبُ الله سـيِّـــــدُ خـلقـِـــهِ بجــــاهِـــــك حقّـــــا للإجــــابةِ يُــــســـأَلُ
فــــؤادُك بيـــــتُ اللهِ دارُ مُقــــامِــــــهِ وبــــابٌ عليــــه منـــه للحــقِّ يُــدخَـــــلُ
ينــــابيـــــعُ علـــمِ اللهِ مـنــــه تَفَـجَّـــــرتْ ففي كــــلِّ حــــيٍّ منـــــه للهِ مَـنهَـــــلُ
مَنَحْــــتَ بفيـــضِ الفضلِ كـــلَّ مُفضَّــلٍ فكــــلٌّ لــــه فضــــلٌ بـــــه منـك يـَفضُـلُ
نظمْــــتَ نِثـــــارَ الأنبيـــــاءِ فــتَــــاجُهُــمْ لَدَيـــــكَ بـأنـــواع الكمــــــالِ مُــكَـلَّــلُ
عَقَلْـــــتَ عقــــــولَ الأوليــــاءِ فَـعِــقدُهُـم عـــنِ الشَّكِّ والإشْكـالِ فـيــــك مُحَـــلَّلُ
ســــراجٌ منيــرٌ أنـــت في كــلِّ كامـــلٍ فكُلُّـك فــــي كـــلِّ الكمــــالِ مُـكـمَّـــــلُ
فأنــــت أبـو الأرواحِ فــي كــلِّ بـاطــنٍ سَلِيــــمٌ بمــــا تُعطــي الحقائــــقُ تَـنـسِــــلُ
سلِيلُـــك فـــي أمِّ الـكـتــــابِ مُـحـقَّــــقٌ ونجلُــــك فــي الرّحمـنِ حَـــقٌ مُـبَــجَّـــلُ
لَــــك المثَـــلُ الأعــلـــــى فــــأنتَ مُنَــزَهٌ حكــــيمٌ علـــــيمٌ أنـــــت بـاللهِ تَفْعــــــلُ
فلـــوحُـــك مَحـفُـوظٌ وخُـلـقُــــك كـاتــبٌ وأنــــت على الإنسان بالحــــقِّ تَحْـمِـــلُ
كـــــمَالُكَ فــي السّبــــعِ المثانــي مـــنـزّلٌ و باسمِـك عيــنُ الجمـــعِ فيه يـُـــبَـسـمِــلُ
تَـجَـلّـى جـلالُ اللهِ إذْ جِـئْـــتَ بـالـهُدى فبــــالوَسَطِ المُختـــارِ تَــــقْضِــي فــــتَشْمُل
فيــــا مَـــــدّةَ الإمــــداد نقطــــــةَ خــطِّــهِ ويا ذُروةَ الإطـــــلاق إذ يَــــتَسَـــلْسَــلُ
ويـا سـُـورةَ الرّحمــنِ في كـلِّ صُــورةٍ بفُـــرقـــانِ إجمـــالِ الجَمــــال مُـــــفَصَـلُ
تَـجَـلَّـــيــتَ جــــلَّ اللهُ فــي وجـــــهِ آدمٍ فَصلّــى لــــه الأمـلاكُ حين تَوصَّـــــلُــوا
مُحـمَّــــدٌ المحمـــــودُ أنـــــــت وليُّـنـــــا بحَبلِـــــك قَـطْعًـا حَبْـــــلُ ربِّك يُوصَـلُ
مَقـــامُــــك مَحمــــودٌ لــــدَيــــكَ مُفصَّــــلٌ ولـكـنّــــه فـي عَيــــنِ جمــــــعِكَ مُجْمَلُ
شَهِـــــدْنـاكَ غَيْبـــًا فــي حُضُورِ شُهودِنا وما غابَ شـيءٌ عنك في العينِ يَحْصُلُ
وحـقِــــك مـــالـــي عــن سبـيلِــك معدِلٌ لقــــد ضـــلّ هـديٌ عـن سـبـيلِك يَعـدل
فـفـيـــك فـنـاءُ الـنَّـفـــسِ أنفَس مَطلَــبٍ ومـــــا كان صعبــا فـــي غرامِك يَسهُــل
نَــهــاني نُــهـاني فيـك عن إفــكِ عاذلٍ غَــــــدا فِيــك عُـدْوانــًا لِمثلــيَ يَـعْــــذِلُ
لــــه نَـــظــــرٌ بالظـــــنِّ عــــمَّ عَمَـــــاؤُهُ يقــــــولُ ولـكــن قــولُ مَـــن يَتَقَـــوَّلُ
مُـــحـــالٌ يَحُـــولُ القـلـبُ عـنــكَ وإنَّـني أَحُـــول وحالــــي فـيــــك لا يَتحَــــوَلُ
لَحَــــا اللهُ رُوحــــًا عـــن حُــضورِك غائِبـًا ولا كـــانَ طرفٌ عـــن شُهُودِك يَذهَـــلُ
مِـثــالُك فـي قلــــبـي وسَــــمْعِي وناظِـري بـغيــــرِ مثــــالٍ فــي الــــورى يَــتـمَثَّــــلُ
مَلَكْتُ فُؤادًا مِــن سِوى الحبِّ خـالِـــيّـــا وطــــرْفــاً خِـــلافَ الحُســنِ لا يَتَـخيَّـلُ
تحمَّــــلَ قـــــومٌ لِلغَـــــــرامِ تَـــــكلُّـــــفـًــاومَــــن حُبُّـــــهُ لِلــــذّات لا يـَتَحَـــمَّــــلُ
تجمَّــــلَ أهـــــلُ الـحــــبِّ فِـيــــهِ وإنّـنـي وحَـقِــــك لا أسْــــلُــــوا ولَا أَتَـــجَـــمَّــــلُ
يَمَـــلُّ الهـــوى صَبٌ يـَمـيـــلُ وكـلُّ مَن تَمَلّـــى بِبَلْــــوى الحُــــبِّ لا يَـتـمَـــلْـمَـلُ
أسُــــلُّ سُيــــوفَ العــــزمِ مُقْتَحِمـــًا بهــا حُــــــروبَ الهــوى صِدْقـــًا ولا أَتَسَلَّــــلُ
إلــيـــــك رســولَ اللهِ أقـبلْــــتُ تــــائِبــــًا بجـــــاهِـــك أرْجُـــو أنَّ تَــوبيَ يُـقْـبَــلُ
أتـــى لــــك يا ذا الطَّــول عبـدٌ مُقصِّـــرٌ عَسَــــــاك على تَقْصِيــــرِه تـَتَــطَــــوَّلُ
حبيبــــي شَفِيعـــي أنــــت للهِ شـافــعـي بمقـــــدارِك السّـــــامي لــــهُ أتَــــوَسَّــــلُ
عليــــك صـــلاةُ اللهِ منــــه تَواصلَـــــتْ صَـــــلاةُ اتِّــــصـــالٍ عنـــك لا تَتَنَصَّلُ
20/11/2024, 22:49 من طرف Admin
» كتاب مواعظ الإمام زين العابدين ـ صالح أحمد الشامي
18/11/2024, 23:30 من طرف Admin
» كتاب إتحاف النفوس بنفحات القدوس ـ عبد القدوس بن أسامة السامرائي
18/11/2024, 23:25 من طرف Admin
» كتاب الإعلام بفضل الصلاة على النبي والسلام ـ محمد بن عبد الرحمن بن علي النميري
18/11/2024, 23:20 من طرف Admin
» كتاب الغيب ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 23:08 من طرف Admin
» كتاب الشيطان والإنسان ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 23:03 من طرف Admin
» كتاب الشعراوي هنا رأيت سيدنا إبراهيم ـ سعيد أبو العنين
18/11/2024, 23:01 من طرف Admin
» كتاب الخير والشر ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:57 من طرف Admin
» كتاب التربية في مدرسة النبوة ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:55 من طرف Admin
» كتاب: إرشاد العباد إلى سبل الرشاد ـ للملبباري
18/11/2024, 22:41 من طرف Admin
» ـ كتاب آداب الحسن البصري ـ أبن الجوزي
18/11/2024, 22:34 من طرف Admin
» كتاب الله والنفس البشرية ـ لمحمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:23 من طرف Admin
» كتاب: معرفة النفس طر يق لمعرفة الرب ـ أستاذ البصيرة عبدالوهاب حسن
18/11/2024, 22:21 من طرف Admin
» كتاب الطريق الي الله ـ الشيخ علي جمعة
18/11/2024, 21:50 من طرف Admin
» كتاب: كتاب النفس والجسد والروح ـ ابراهيم البلتاجي
18/11/2024, 21:38 من طرف Admin