..الإحسان حياة.

مرحبا بك أيّها الزّائر الكريم.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

..الإحسان حياة.

مرحبا بك أيّها الزّائر الكريم.

..الإحسان حياة.

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
..الإحسان حياة.

..الإحسان معاملة ربّانيّة بأخلاق محمّديّة، عنوانها:النّور والرّحمة والهدى

المواضيع الأخيرة

» كتاب: دراسة خمسة خرافات سائدة ـ الخرافة 5: الرجال المسلمون يظلمون النساء من خلال تعدد الزوجات ـ د.نضير خان
من كتاب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: إطالته صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ في صلاة الليل ـ عَبْدُ اللهِ سِرَاجُ الدِّينِ Empty10/11/2024, 21:08 من طرف Admin

» كتاب: دراسة خمسة خرافات سائدة ـ الخرافة الرابعة: قوانين الميراث تفضل الرجال على النساء ـ د.نضير خان
من كتاب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: إطالته صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ في صلاة الليل ـ عَبْدُ اللهِ سِرَاجُ الدِّينِ Empty10/11/2024, 21:05 من طرف Admin

» كتاب: دراسة خمسة خرافات سائدة ـ الخرافة الثالثة: شهادة المرأة لا تساوي سوى نصف رجل ـ د.نضير خان
من كتاب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: إطالته صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ في صلاة الليل ـ عَبْدُ اللهِ سِرَاجُ الدِّينِ Empty10/11/2024, 21:02 من طرف Admin

» كتاب: دراسة خمسة خرافات سائدة ـ الخرافة الثانية: المرأة لا تستطيع الطلاق ـ د.نضير خان
من كتاب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: إطالته صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ في صلاة الليل ـ عَبْدُ اللهِ سِرَاجُ الدِّينِ Empty10/11/2024, 20:59 من طرف Admin

» كتاب: دراسة خمسة خرافات سائدة ـ الخرافة الأولى: الإسلام يوجه الرجال لضرب زوجاتهم ـ د.نضير خان
من كتاب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: إطالته صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ في صلاة الليل ـ عَبْدُ اللهِ سِرَاجُ الدِّينِ Empty10/11/2024, 20:54 من طرف Admin

» كتاب: المرأة في المنظور الإسلامي ـ إعداد لجنة من الباحثين
من كتاب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: إطالته صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ في صلاة الليل ـ عَبْدُ اللهِ سِرَاجُ الدِّينِ Empty10/11/2024, 20:05 من طرف Admin

» كتاب: (درة العشاق) محمد صلى الله عليه وسلم ـ الشّاعر غازي الجَمـل
من كتاب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: إطالته صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ في صلاة الليل ـ عَبْدُ اللهِ سِرَاجُ الدِّينِ Empty9/11/2024, 17:10 من طرف Admin

» كتاب: الحب في الله ـ محمد غازي الجمل
من كتاب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: إطالته صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ في صلاة الليل ـ عَبْدُ اللهِ سِرَاجُ الدِّينِ Empty9/11/2024, 17:04 من طرف Admin

» كتاب "قطائف اللطائف من جواهر المعارف" - الجزء الأول ـ إعداد: غازي الجمل
من كتاب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: إطالته صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ في صلاة الليل ـ عَبْدُ اللهِ سِرَاجُ الدِّينِ Empty9/11/2024, 16:59 من طرف Admin

» كتاب "قطائف اللطائف من جواهر المعارف" - الجزء الثاني ـ إعداد: غازي الجمل
من كتاب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: إطالته صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ في صلاة الليل ـ عَبْدُ اللهِ سِرَاجُ الدِّينِ Empty9/11/2024, 16:57 من طرف Admin

» كتاب : الفتن ـ نعيم بن حماد المروزي
من كتاب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: إطالته صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ في صلاة الليل ـ عَبْدُ اللهِ سِرَاجُ الدِّينِ Empty7/11/2024, 09:30 من طرف Admin

» مقال: مقدمات مهمة في التزكية وسبيلها (1) الشيخ عاطف عبدالمعز الفيومي
من كتاب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: إطالته صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ في صلاة الليل ـ عَبْدُ اللهِ سِرَاجُ الدِّينِ Empty19/10/2024, 11:12 من طرف Admin

» مقال: مقدمات مهمة في التزكية وسبيلها (2) الشيخ عاطف عبدالمعز الفيومي
من كتاب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: إطالته صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ في صلاة الليل ـ عَبْدُ اللهِ سِرَاجُ الدِّينِ Empty19/10/2024, 11:10 من طرف Admin

» مقال: مقدمات مهمة في التزكية وسبيلها (3) الشيخ عاطف عبدالمعز الفيومي
من كتاب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: إطالته صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ في صلاة الليل ـ عَبْدُ اللهِ سِرَاجُ الدِّينِ Empty19/10/2024, 11:06 من طرف Admin

» كتاب: تحفة المشتاق: أربعون حديثا في التزكية والأخلاق ـ محب الدين علي بن محمود بن تقي المصري
من كتاب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: إطالته صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ في صلاة الليل ـ عَبْدُ اللهِ سِرَاجُ الدِّينِ Empty19/10/2024, 11:00 من طرف Admin

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر

دخول

لقد نسيت كلمة السر


    من كتاب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: إطالته صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ في صلاة الليل ـ عَبْدُ اللهِ سِرَاجُ الدِّينِ

    avatar
    Admin
    Admin


    المساهمات : 68501
    تاريخ التسجيل : 25/04/2018

    من كتاب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: إطالته صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ في صلاة الليل ـ عَبْدُ اللهِ سِرَاجُ الدِّينِ Empty من كتاب سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: إطالته صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ في صلاة الليل ـ عَبْدُ اللهِ سِرَاجُ الدِّينِ

    مُساهمة من طرف Admin 27/7/2020, 16:42

    إطالته صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ في صلاة الليل

    مقدمة الكلمة:

    الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:

    فَيَا أَيُّهَا الإِخْوَةُ الكِرَامُ:

    حَدِيثُهُ، أَوحَدِيثٌ عَـنْهُ يُطْرِبُني *** هَذَا إِذَا غَابَ، أَوْ هَذَا إِذَا حَضَرَا

    كِـلَاهُمَا حَـسَنٌ عِـنْدِي أُسَرُّ بِهِ *** لَكِنَّ أَحْلَاهُمَا مَا وَافَقَ الـــنَّظَرَا

    يَقُولُ الشَّيْخُ العَلَّامَةُ المُحَدِّثُ عَبْدُ اللهِ سِرَاجُ الدِّينِ رَحِمَهُ اللهُ تعالى في كِتَابِهِ: سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ: إِطَالَتُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ في صَلَاةِ اللَّيْلِ:

    كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ يُطِيلُ القِرَاءَةَ في صَلَاةِ اللَّيْلِ، وَيُطِيلُ الرُّكُوعَ فِيهَا وَالسُّجُودَ، وَيُكْثِرُ مِنَ الدُّعَاءِ في سُجُودِهِ.

    رَوَى الشَّيْخَانِ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا أَنَّهَا قَالَتْ: قَامَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ حَتَّى تَوَرَّمَتْ قَدَمَاهُ.

    وَفِي رِوَايَةٍ عَنْهَا: أَنَّ نَبِيَّ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُومُ اللَّيْلَ حَتَّى تَفَطَّرَتْ قَدَمَاهُ ـ أَيْ: تَشَقَّقَتْ مِنْ كَثْرَةِ القِيَامِ ـ.

    وَفِي رِوَايَةِ النَّسَائِيِّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ: حَتَّى تَزْلَعَ قَدَمَاهُ» بِزَايٍ وَعَيْنٍ مُهْمَلَةٍ ـ أَيْ: تَشَقَّقَ ـ.

    قَالَ الحَافِظُ في الفَتْحِ: وَلَا اخْتِلَافَ بَيْنَ هَذِهِ الرِّوَايَاتِ: إِذْ حَصَلَ الانْتِفَاخُ وَالوَرَمُ، وَحَصَلَ الزَّلَعُ وَالتَّشَقُّقُ.

    وَجَاءَ في رِوَايَةِ الصَّحِيحَيْنِ قَالَتْ عَائِشَةُ: لِمَ تَصْنَعُ هَذَا يَا رَسُولَ اللهِ، وَقَدْ غَفَرَ اللهُ لَكَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ؟

    قَالَ: «أَفَلَا أَكُونُ عَبْدَاً شَكُورَاً» صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.

    وَالمَعْنَى: أَأَتْرُكُ تَهَجُّدِي لِمَا غُفِرَ لِي، فَلَا أَكُونُ عَبْدَاً شَكُورَاً؟ بَلْ: إِنَّ المَغْفِرَةَ هِيَ سَبَبٌ لِكَوْنِ التَّهَجُّدِ شُكْرَاً، فَكَيْفَ أَتْرُكُهُ؟

    وَقَدِ اسْتَدَلَّ بَعْضُ العُلَمَاءِ بِهَذَا الحَدِيثِ عَلَى جَوَازِ أَخْذِ الإِنْسَانِ نَفْسَهُ بِالجَهْدِ في العِبَادَةِ، وَمَشَقَّةِ البَدَنِ فِيهَا.

    قَالَ الحَافِظُ في الفَتْحِ: وَحُمِلَ ذَلِكَ مَا لَمْ يُفْضِ إلى المَلَلِ، لِأَنَّ حَالَ النَّبِيِّ كَانَتْ أَكْمَلَ الأَحْوَالِ، فَكَانَ لَا يَمَلُّ في عِبَادَةِ رَبِّهِ، وَإِنْ أَضَرَّ ذَلِكَ بِبَدَنِهِ الشَّرِيفِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ ـ بَلْ صَحَّ أَنَّهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «وَجُعِلَتْ قُرَّةُ عَيْنِي فِي الصَّلَاةِ».

    فَأَمَّا غَيْرُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ فَإِذَا خَشِيَ المَلَلَ يَنْبَغِي لَهُ أَنْ لَا يَكِدَّ نَفْسَهُ، وَعَلَيْهِ يُحْمَلُ قَوْلُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ: «خُذُوا مِنَ الأَعْمَالِ مَا تُطِيقُونَ، فَإِنَّ اللهَ لَا يَمَلُّ حَتَّى تَمَلُّوا».

    قَالَ الحَافِظُ القَسْطَلَانِيُّ: لَكِنْ رُبَّمَا دَسَّتِ النَّفْسُ أَو الشَّيْطَانُ عَلَى المُجْتَهِدِ في العِبَادَةِ بِمِثْلِ مَا ذُكِرَ، خُصُوصَاً إِذَا كَبِرَ، فَتَقُولُ لَهُ: قَدْ ضَعُفْتَ وَكَبِرتَ، فَأَبْقِ عَلَى نَفْسِكَ، لِئَلَّا يَنْقَطِعَ عَمَلُكَ بِالكُلِّيَّةِ ـ قَالَ: وَهَذَا وَإِنْ كَانَ ظَاهِرُهُ جَمِيلَاً، لَكِنْ فِيهِ دَسَائِسُ، فَإِنَّهُ إِنْ أَطَاعَهُ فَقَدْ يَكُونُ اسْتِدْرَاجَاً، يَؤُولُ بِهِ إلى تَرْكِ العَمَلِ شَيْئَاً فَشَيْئَاً، إلى أَنْ يَنْقَطِعَ العَمَلُ بِالكُلِّيَّةِ، وَمَا تَرَكَ سَيِّدُ المُرْسَلِينَ المَغْفُورُ لَهُ شَيْئَاً مِنْ عَمَلِهِ بَعْدَ كِبَرِهِ. اهـ.

    خَاتِمَةٌ ـ نَسْأَلُ اللهَ تعالى حُسْنَ الخَاتِمَةِ ـ:

    أَيُّهَا الإِخْوَةُ الكِرَامُ: وَرَوَى مُسْلِمٌ عَنْ حُذَيْفَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: صَلَّيْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ لَيْلَةٍ، فَافْتَتَحَ الْبَقَرَةَ، فَقُلْتُ: ـ أَيْ: ظَنَنْتُ ـ يَرْكَعُ عِنْدَ المِائَةِ، ثُمَّ مَضَى، فَقُلْتُ: يُصَلِّي بِهَا فِي رَكْعَةٍ، فَمَضَى، فَقُلْتُ: يَرْكَعُ بِهَا، ثُمَّ افْتَتَحَ النِّسَاءَ، فَقَرَأَهَا، ثُمَّ افْتَتَحَ آلَ عِمْرَانَ، فَقَرَأَهَا، يَقْرَأُ مُتَرَسِّلَاً، إِذَا مَرَّ بِآيَةٍ فِيهَا تَسْبِيحٌ سَبَّحَ، وَإِذَا مَرَّ بِسُؤَالٍ سَأَلَ، وَإِذَا مَرَّ بِتَعَوُّذٍ تَعَوَّذَ.

    ـ وَفِي رِوَايَةٍ للنَّسَائِيِّ: لَا يَمُرُّ بِآيَةِ تَخْوِيفٍ، أَوْ تَعْظِيمٍ للهِ عَزَّ وَجَلَّ إِلَّا ذَكَرَهُ ـ.

    ثُمَّ رَكَعَ، فَجَعَلَ يَقُولُ: «سُبْحَانَ رَبِّيَ الْعَظِيمِ» فَكَانَ رُكُوعُهُ نَحْوَاً مِنْ قِيَامِهِ (أَيْ: قَرِيبَاً في الطُّولِ مِنْ قِيَامِهِ) ثُمَّ قَالَ: «سَمِعَ اللهُ لِمَنْ حَمِدَهُ» ثُمَّ قَامَ طَوِيلَاً قَرِيبَاً مِمَّا رَكَعَ، ثُمَّ سَجَدَ، فَقَالَ: «سُبْحَانَ رَبِّيَ الْأَعْلَى» فَكَانَ سُجُودُهُ قَرِيبَاً مِنْ قِيَامِهِ.

    اللَّهُمَّ وَفِّقْنَا لِاتِّبَاعِ سَيِّدِنَا رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ. آمين.


      الوقت/التاريخ الآن هو 14/11/2024, 05:32