إرشاد الأنام الي ما يتلي من السور والأذكار في الأيام
الوظيفة الزروقية
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ﴾. ﴿اللَّـهُ لاإِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ﴾.
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿أَلمَ ّ،ِ اللَّـهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ﴾. ﴿وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ﴾.
﴿اللَّـهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالارْضَ وَلا يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ﴾
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿حَمِ، تْنزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّـهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ، غَافِرِ الذَّنْبِ و قَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لا إِلَهَ إِلا هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ﴾.
﴿لِلَّـهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الارْضِ وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّـهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّـهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌٌ،
{ آَمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آَمَنَ بِاللَّـهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ، لا يُكَلِّفُ اللَّـهُ نَفْسًا إِلا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَو ْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ﴾.
سورة الكَافِرُون
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ (1) لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ (2) وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (3) وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدْتُمْ (4) وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (5) لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ (6) (مرة)
سورة النَّصر
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّـهِ وَالْفَتْحُ (1) وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّـهِ أَفْوَاجًا (2) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ ۚ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا (3) (مرة)
سورة الإخْلَاص
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ قُلْ هُوَ اللَّـهُ أَحَدٌ (1) اللَّـهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4) (ثلاثا)
سورة الفَلَق
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (1) مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3) وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (4) وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (5) (ثلاثا)
سورة النَّاس
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَٰهِ النَّاسِ (3) مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (5) مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (6) (ثلاثا).
(اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوْذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَناَ أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ - ثلاثًا).
(اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْبُخْلِ وَالْجُبْنِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ - ثلاثًا).
(اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْكُفْرِ وَالْفَقْرِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ - ثلاثًا).
(اللَّهُمَّ عَافِنِي فِي بَدَنِي، اللَّهُمَّ عَافِنِي فِي سَمْعِي، اللَّهُمَّ عَافِنِي فِي بَصَرِي، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ - ثلاثًا).
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، خَلَقْتَنِي وَأَناَ عَبْدُكَ، وَأَناَ عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوءُ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي, فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ - ثلاثًا).
(اللَّهُمَّ إِنِّي أَصْبَحْتُ مِنْكَ فِي نِعْمَةٍ وَعَافِيَةٍ وَسِتْرٍ، فَأَتْمِمْ نِعْمَتَكَ عَلَيَّ وَعَافِيَتِكَ وَسِتْرِكَ فِي الدُّنْياَ وَالآخِرَةِ - ثلاثًا).
(اللَّهُمَّ مَا أَصْبَحَ بِي مِنْ نِعْمَةٍ أَوْ بِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ، فَمِنْكَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ - ثلاثًا).
(ياَ رَبِّ لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلاَلِ وَجْهِكِ وَعَظِيمِ سُلْطَانِكَ - ثلاثًا).
(رَضِيتُ بِاللَّـهِ رَبًا، وَبِالإِسْلاَمِ دِينًا، وَبِسَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ (صَلى اللهُ عليه وَآلهِ وسلَّمَ) نَبِيًا وَرَسُولًا - ثلاثًا).
(سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَاءَ نَفْسِهِ، وَزِنَةَ عَرْشِهِ, وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ - ثلاثًا).
(أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّمَا خَلَقَ - ثلاثًا).
(باِسْمِ اللَّـهِ الَّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاءِ وَهْوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ - ثلاثًا).
(أَعُوْذُ باِللَّـهِ السَّمِيعِ الْعَلِيمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ - ثلاثًا).
﴿هُوَ اللَّـهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ، هُوَ اللَّـهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّـهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ، هُوَ اللَّـهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالارْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ﴾. (سُبْحَانَ اللَّـهِ وَبِحَمْدِهِ، سُبْحَانَ اللَّـهِ الْعَظِيمِ - ثلاثًا).
(تَحَصَّنْتُ بِذِي الْعِزَّةِ وَالْجَبَرُوتِ، وَاعْتَصَمْتُ بِرَبِّ الْمَلَكُوتِ، وَتَوَكَّلْتُ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لاَ يَمُوتُ؛ اصْرِفْ عَنَّا الأَذَى إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (ثلاثا) في كل مرة.
سورة قُرَيْش
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ (1) إِيلَافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ (2) فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَٰذَا الْبَيْتِ (3) الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ (4) (مرة)
اللَّهُمَّ كَمَا أَطْعَمْتَهُمْ فَأَطْعِمْناَ، وَكَمَا آمَنْتَهُمْ فَآمِنَّا، وَاجْعَلْناَ لَكَ مِنَ الشَّاكِرِينَ (مرة).
(سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ، أَشْهَدُ أَنْ لاَّ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ - ثلاثًا).
(أَسْتَغْفُرُ اللهَ الْعَظِيمَ الَّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّومَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ- (ثلاثا)
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيمًا - ثلاثًا)؛
عَدَدَ مَا أَحَاطَ بِهِ عِلْمُكَ، وَخَطَّ بِهِ قَلَمُكَ، وَأَحْصَاهُ كِتَابُكَ، وَالرِّضَا عَنْ سَادَتِنَا أبى بكر وعمر وعثمان وعليّ, وَعَنِ الصَّحَابَةِ أجمعين, وَعَنِ التَّابِعِينَ، وَتَابِعِي التَّابِعِينَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ.
﴿سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾. (لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهْ - محمدٌ رَسُولُ اللَّـهِ) من مائة إلى ألف) (صَلى اللهُ عليه وَآلهِ وسلَّمَ).
(أَشْهَدُ أَنْ لاََّ إِلَهَ إِلاَّ اللَّـهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّـهِ – ثلاثا)
(صَلى اللَّـهُ عليه وَآلهِ وسلَّمَ – مرة).
(ثَبِّتْناَ ياَ رَبِّ بِقَوْلِهَا - ثلاثًا)،
(وَانْفَعْناَ يَا رَبِّ بِفَضْلِهَا - ثلاثًا)، (وَاجْعَلْنَا مِنْ خِيَارِ أَهْلِهَا - ثلاثًا)، (آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ آمِنُ رَبَّ الْعَالَمِينَ - ثلاثًا)
(أَصْبَحْناَ- أمسينا- فِي حِمَاكَ يَا مَوْلاَنَا, مَسِّنَا- صبحنا- فِي رِضَاكَ يَا مَوْلاَناَ - ثلاثًا)، (آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ رَبَّ الْعَالَمِينَ - ثلاثًا).
(لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ وَاحِدٌ، رَبُّنَا يَا مُجَمِّعْناَ اغْفِرْ ذَنْبَنَا - ثلاثًا), (آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ رَبَّ الْعَالَمِينَ - ثلاثًا).
(اغْفِرْ لَنَا مَا مَضَى وَأَصْلِحْ لَنَا مَا بَقِيَ بِحُرْمَةِ الأَبْرَارِ يَا عَالِمَ الأَسْرَارِ - ثلاثًا), (آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ رَبَّ الْعَالَمِينَ - ثلاثًا).
(يَا عَالِمَ السِّرِّ مِنَّا لاَ تَكْشِفِ السِّتْرَ عَنَّا - ثلاثًا)، (آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ رَبَّ الْعَالَمِينَ- ثلاثًا).
(يَا مَوْلاَنَا يَا مُجِيبُ، مَنْ يَرْجُوكَ لاَ يَخِيبُ، تَوَسَّلْنَا بِالْحَبِيبِ، اقْضِ حَاجَتَنَا قَرِيبُ، هَذَا وَقْتُ الْحَاجَاتِ، يَا حَاضِرًا لاَ يَغِيبُ - ثلاثًا)، (آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ رَبَّ الْعَالَمِينَ - ثلاثًا).
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدْنَا مُحَمَّدْ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدْ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدْ - عشرًا)، (آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ رَبَّ الْعَالَمِينَ- ثلاثًا).
﴿وَسَلَام ٌعَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ للَّـهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾. ثم تقرأ الفاتحة (ثلاثا).
﴿إِنَّ اللَّـهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ مرة.
(صَلَوَاتُ اللَّـهِ وَسَلاَمُهُ وَتَحِيَّاتُهُ، وَرَحْمَتُهَ وَبَرَكَاتُهُ, عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ، النَّبِيِّ الأُمِّيِّ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ، عَدَدَ الشَّفْعِ وَالْوَتْرِ، وَعَدَدَ كَلِمَاتِ رَبِّنَا التَّامَّاتِ الْمُبَارَكَاتِ - ثلاثًا).
وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّـهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ، وَهْوَ حَسْبُنَا وَنِعْمَ الْوَكِيلُ، فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ. مرة,
﴿سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ، وَسَلَام عَلَى الْمُرْسَلِينَ، وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾.
ملحوظة
أضفنا بين قوسين (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ, قبل كل اسم مُحَمَّدٍ, في النص الوارد حتى لا تعرى القراءة منها إلا إذا سبقتها بكلمة مثل "سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنا مُحَمَّدٍ" فلا نكررها، وإضافة (سَيِّدِنَا) اتباعا لأدب شيخ الإسلام الإمام المجتهد الحجة الشافعي – رضى الله عنه – كما هو متبع بحلقات الدلائل. وحذفنا كلمات "الحزب" واكتفينا بكلمة "اليوم".
الوظيفة الزروقية
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ﴾. ﴿اللَّـهُ لاإِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ﴾.
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿أَلمَ ّ،ِ اللَّـهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ﴾. ﴿وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ﴾.
﴿اللَّـهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالارْضَ وَلا يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ﴾
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿حَمِ، تْنزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّـهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ، غَافِرِ الذَّنْبِ و قَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لا إِلَهَ إِلا هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ﴾.
﴿لِلَّـهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الارْضِ وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّـهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّـهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌٌ،
{ آَمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آَمَنَ بِاللَّـهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ، لا يُكَلِّفُ اللَّـهُ نَفْسًا إِلا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَو ْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ﴾.
سورة الكَافِرُون
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ (1) لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ (2) وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (3) وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدْتُمْ (4) وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (5) لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ (6) (مرة)
سورة النَّصر
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّـهِ وَالْفَتْحُ (1) وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّـهِ أَفْوَاجًا (2) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ ۚ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا (3) (مرة)
سورة الإخْلَاص
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ قُلْ هُوَ اللَّـهُ أَحَدٌ (1) اللَّـهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4) (ثلاثا)
سورة الفَلَق
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (1) مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3) وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (4) وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (5) (ثلاثا)
سورة النَّاس
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَٰهِ النَّاسِ (3) مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (5) مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (6) (ثلاثا).
(اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوْذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَناَ أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ - ثلاثًا).
(اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْبُخْلِ وَالْجُبْنِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ - ثلاثًا).
(اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْكُفْرِ وَالْفَقْرِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ - ثلاثًا).
(اللَّهُمَّ عَافِنِي فِي بَدَنِي، اللَّهُمَّ عَافِنِي فِي سَمْعِي، اللَّهُمَّ عَافِنِي فِي بَصَرِي، لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ - ثلاثًا).
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، خَلَقْتَنِي وَأَناَ عَبْدُكَ، وَأَناَ عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوءُ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي, فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ - ثلاثًا).
(اللَّهُمَّ إِنِّي أَصْبَحْتُ مِنْكَ فِي نِعْمَةٍ وَعَافِيَةٍ وَسِتْرٍ، فَأَتْمِمْ نِعْمَتَكَ عَلَيَّ وَعَافِيَتِكَ وَسِتْرِكَ فِي الدُّنْياَ وَالآخِرَةِ - ثلاثًا).
(اللَّهُمَّ مَا أَصْبَحَ بِي مِنْ نِعْمَةٍ أَوْ بِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ، فَمِنْكَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيكَ لَكَ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ - ثلاثًا).
(ياَ رَبِّ لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلاَلِ وَجْهِكِ وَعَظِيمِ سُلْطَانِكَ - ثلاثًا).
(رَضِيتُ بِاللَّـهِ رَبًا، وَبِالإِسْلاَمِ دِينًا، وَبِسَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ (صَلى اللهُ عليه وَآلهِ وسلَّمَ) نَبِيًا وَرَسُولًا - ثلاثًا).
(سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَاءَ نَفْسِهِ، وَزِنَةَ عَرْشِهِ, وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ - ثلاثًا).
(أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّمَا خَلَقَ - ثلاثًا).
(باِسْمِ اللَّـهِ الَّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاءِ وَهْوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ - ثلاثًا).
(أَعُوْذُ باِللَّـهِ السَّمِيعِ الْعَلِيمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ - ثلاثًا).
﴿هُوَ اللَّـهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ، هُوَ اللَّـهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّـهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ، هُوَ اللَّـهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالارْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ﴾. (سُبْحَانَ اللَّـهِ وَبِحَمْدِهِ، سُبْحَانَ اللَّـهِ الْعَظِيمِ - ثلاثًا).
(تَحَصَّنْتُ بِذِي الْعِزَّةِ وَالْجَبَرُوتِ، وَاعْتَصَمْتُ بِرَبِّ الْمَلَكُوتِ، وَتَوَكَّلْتُ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لاَ يَمُوتُ؛ اصْرِفْ عَنَّا الأَذَى إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (ثلاثا) في كل مرة.
سورة قُرَيْش
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ (1) إِيلَافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ (2) فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَٰذَا الْبَيْتِ (3) الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ (4) (مرة)
اللَّهُمَّ كَمَا أَطْعَمْتَهُمْ فَأَطْعِمْناَ، وَكَمَا آمَنْتَهُمْ فَآمِنَّا، وَاجْعَلْناَ لَكَ مِنَ الشَّاكِرِينَ (مرة).
(سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ، أَشْهَدُ أَنْ لاَّ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ - ثلاثًا).
(أَسْتَغْفُرُ اللهَ الْعَظِيمَ الَّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّومَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ- (ثلاثا)
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيمًا - ثلاثًا)؛
عَدَدَ مَا أَحَاطَ بِهِ عِلْمُكَ، وَخَطَّ بِهِ قَلَمُكَ، وَأَحْصَاهُ كِتَابُكَ، وَالرِّضَا عَنْ سَادَتِنَا أبى بكر وعمر وعثمان وعليّ, وَعَنِ الصَّحَابَةِ أجمعين, وَعَنِ التَّابِعِينَ، وَتَابِعِي التَّابِعِينَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ.
﴿سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾. (لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهْ - محمدٌ رَسُولُ اللَّـهِ) من مائة إلى ألف) (صَلى اللهُ عليه وَآلهِ وسلَّمَ).
(أَشْهَدُ أَنْ لاََّ إِلَهَ إِلاَّ اللَّـهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّـهِ – ثلاثا)
(صَلى اللَّـهُ عليه وَآلهِ وسلَّمَ – مرة).
(ثَبِّتْناَ ياَ رَبِّ بِقَوْلِهَا - ثلاثًا)،
(وَانْفَعْناَ يَا رَبِّ بِفَضْلِهَا - ثلاثًا)، (وَاجْعَلْنَا مِنْ خِيَارِ أَهْلِهَا - ثلاثًا)، (آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ آمِنُ رَبَّ الْعَالَمِينَ - ثلاثًا)
(أَصْبَحْناَ- أمسينا- فِي حِمَاكَ يَا مَوْلاَنَا, مَسِّنَا- صبحنا- فِي رِضَاكَ يَا مَوْلاَناَ - ثلاثًا)، (آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ رَبَّ الْعَالَمِينَ - ثلاثًا).
(لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ وَاحِدٌ، رَبُّنَا يَا مُجَمِّعْناَ اغْفِرْ ذَنْبَنَا - ثلاثًا), (آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ رَبَّ الْعَالَمِينَ - ثلاثًا).
(اغْفِرْ لَنَا مَا مَضَى وَأَصْلِحْ لَنَا مَا بَقِيَ بِحُرْمَةِ الأَبْرَارِ يَا عَالِمَ الأَسْرَارِ - ثلاثًا), (آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ رَبَّ الْعَالَمِينَ - ثلاثًا).
(يَا عَالِمَ السِّرِّ مِنَّا لاَ تَكْشِفِ السِّتْرَ عَنَّا - ثلاثًا)، (آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ رَبَّ الْعَالَمِينَ- ثلاثًا).
(يَا مَوْلاَنَا يَا مُجِيبُ، مَنْ يَرْجُوكَ لاَ يَخِيبُ، تَوَسَّلْنَا بِالْحَبِيبِ، اقْضِ حَاجَتَنَا قَرِيبُ، هَذَا وَقْتُ الْحَاجَاتِ، يَا حَاضِرًا لاَ يَغِيبُ - ثلاثًا)، (آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ رَبَّ الْعَالَمِينَ - ثلاثًا).
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدْنَا مُحَمَّدْ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدْ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدْ - عشرًا)، (آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ آَمِيْنَ رَبَّ الْعَالَمِينَ- ثلاثًا).
﴿وَسَلَام ٌعَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ للَّـهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾. ثم تقرأ الفاتحة (ثلاثا).
﴿إِنَّ اللَّـهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ مرة.
(صَلَوَاتُ اللَّـهِ وَسَلاَمُهُ وَتَحِيَّاتُهُ، وَرَحْمَتُهَ وَبَرَكَاتُهُ, عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ، النَّبِيِّ الأُمِّيِّ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ، عَدَدَ الشَّفْعِ وَالْوَتْرِ، وَعَدَدَ كَلِمَاتِ رَبِّنَا التَّامَّاتِ الْمُبَارَكَاتِ - ثلاثًا).
وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّـهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ، وَهْوَ حَسْبُنَا وَنِعْمَ الْوَكِيلُ، فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ. مرة,
﴿سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ، وَسَلَام عَلَى الْمُرْسَلِينَ، وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾.
ملحوظة
أضفنا بين قوسين (سَيِّدِنَا) مُحَمَّدٍ, قبل كل اسم مُحَمَّدٍ, في النص الوارد حتى لا تعرى القراءة منها إلا إذا سبقتها بكلمة مثل "سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنا مُحَمَّدٍ" فلا نكررها، وإضافة (سَيِّدِنَا) اتباعا لأدب شيخ الإسلام الإمام المجتهد الحجة الشافعي – رضى الله عنه – كما هو متبع بحلقات الدلائل. وحذفنا كلمات "الحزب" واكتفينا بكلمة "اليوم".
أمس في 17:11 من طرف Admin
» كتاب التواضع والخمول تصنيف ابن أبي الدنيا
أمس في 17:02 من طرف Admin
» كتاب: في رياض السيرة النبوية العهد المكي – د.أحمد عمر هاشم ـ ج1
أمس في 16:27 من طرف Admin
» كتاب في رياض السيرة النبوية (العهد المدني) لأحمد عمر هاشم ـ ج2
أمس في 15:41 من طرف Admin
» كتاب: القصص في الحديث النبوي ـ لمحمد الزير موقع مكتبة
أمس في 15:03 من طرف Admin
» كتاب: الكلام على قوله تعالى {إنما يخشى الله من عباده العلماء} ـ ابن رجب الحنبلي
أمس في 14:58 من طرف Admin
» كتاب: نهاية العالم في الكتاب المقدس - دراسة مقارنة مع القرآن الكريم ـ نور فائزة بنت عثمان
20/11/2024, 22:49 من طرف Admin
» كتاب مواعظ الإمام زين العابدين ـ صالح أحمد الشامي
18/11/2024, 23:30 من طرف Admin
» كتاب إتحاف النفوس بنفحات القدوس ـ عبد القدوس بن أسامة السامرائي
18/11/2024, 23:25 من طرف Admin
» كتاب الإعلام بفضل الصلاة على النبي والسلام ـ محمد بن عبد الرحمن بن علي النميري
18/11/2024, 23:20 من طرف Admin
» كتاب الغيب ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 23:08 من طرف Admin
» كتاب الشيطان والإنسان ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 23:03 من طرف Admin
» كتاب الشعراوي هنا رأيت سيدنا إبراهيم ـ سعيد أبو العنين
18/11/2024, 23:01 من طرف Admin
» كتاب الخير والشر ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:57 من طرف Admin
» كتاب التربية في مدرسة النبوة ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:55 من طرف Admin