..الإحسان حياة.

مرحبا بك أيّها الزّائر الكريم.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

..الإحسان حياة.

مرحبا بك أيّها الزّائر الكريم.

..الإحسان حياة.

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
..الإحسان حياة.

..الإحسان معاملة ربّانيّة بأخلاق محمّديّة، عنوانها:النّور والرّحمة والهدى

المواضيع الأخيرة

» كتاب: نهاية العالم في الكتاب المقدس - دراسة مقارنة مع القرآن الكريم ـ نور فائزة بنت عثمان
كتاب: فضيلة الشيخ هناك لفظ الكافر ولفظ المشرك هل هناك فرق بينهما من الزاوية الشرعية ؟ـ أحمد محمد جلال Empty20/11/2024, 22:49 من طرف Admin

» كتاب مواعظ الإمام زين العابدين ـ صالح أحمد الشامي
كتاب: فضيلة الشيخ هناك لفظ الكافر ولفظ المشرك هل هناك فرق بينهما من الزاوية الشرعية ؟ـ أحمد محمد جلال Empty18/11/2024, 23:30 من طرف Admin

» كتاب إتحاف النفوس بنفحات القدوس ـ عبد القدوس بن أسامة السامرائي
كتاب: فضيلة الشيخ هناك لفظ الكافر ولفظ المشرك هل هناك فرق بينهما من الزاوية الشرعية ؟ـ أحمد محمد جلال Empty18/11/2024, 23:25 من طرف Admin

» كتاب الإعلام بفضل الصلاة على النبي والسلام ـ محمد بن عبد الرحمن بن علي النميري
كتاب: فضيلة الشيخ هناك لفظ الكافر ولفظ المشرك هل هناك فرق بينهما من الزاوية الشرعية ؟ـ أحمد محمد جلال Empty18/11/2024, 23:20 من طرف Admin

» كتاب الغيب ـ محمد متولي الشعراوي
كتاب: فضيلة الشيخ هناك لفظ الكافر ولفظ المشرك هل هناك فرق بينهما من الزاوية الشرعية ؟ـ أحمد محمد جلال Empty18/11/2024, 23:08 من طرف Admin

» كتاب الشيطان والإنسان ـ محمد متولي الشعراوي
كتاب: فضيلة الشيخ هناك لفظ الكافر ولفظ المشرك هل هناك فرق بينهما من الزاوية الشرعية ؟ـ أحمد محمد جلال Empty18/11/2024, 23:03 من طرف Admin

» كتاب الشعراوي هنا رأيت سيدنا إبراهيم ـ سعيد أبو العنين
كتاب: فضيلة الشيخ هناك لفظ الكافر ولفظ المشرك هل هناك فرق بينهما من الزاوية الشرعية ؟ـ أحمد محمد جلال Empty18/11/2024, 23:01 من طرف Admin

» كتاب الخير والشر ـ محمد متولي الشعراوي
كتاب: فضيلة الشيخ هناك لفظ الكافر ولفظ المشرك هل هناك فرق بينهما من الزاوية الشرعية ؟ـ أحمد محمد جلال Empty18/11/2024, 22:57 من طرف Admin

» كتاب التربية في مدرسة النبوة ـ محمد متولي الشعراوي
كتاب: فضيلة الشيخ هناك لفظ الكافر ولفظ المشرك هل هناك فرق بينهما من الزاوية الشرعية ؟ـ أحمد محمد جلال Empty18/11/2024, 22:55 من طرف Admin

» كتاب: إرشاد العباد إلى سبل الرشاد ـ للملبباري
كتاب: فضيلة الشيخ هناك لفظ الكافر ولفظ المشرك هل هناك فرق بينهما من الزاوية الشرعية ؟ـ أحمد محمد جلال Empty18/11/2024, 22:41 من طرف Admin

» ـ كتاب آداب الحسن البصري ـ أبن الجوزي
كتاب: فضيلة الشيخ هناك لفظ الكافر ولفظ المشرك هل هناك فرق بينهما من الزاوية الشرعية ؟ـ أحمد محمد جلال Empty18/11/2024, 22:34 من طرف Admin

» كتاب الله والنفس البشرية ـ لمحمد متولي الشعراوي
كتاب: فضيلة الشيخ هناك لفظ الكافر ولفظ المشرك هل هناك فرق بينهما من الزاوية الشرعية ؟ـ أحمد محمد جلال Empty18/11/2024, 22:23 من طرف Admin

» كتاب: معرفة النفس طر يق لمعرفة الرب ـ أستاذ البصيرة عبدالوهاب حسن
كتاب: فضيلة الشيخ هناك لفظ الكافر ولفظ المشرك هل هناك فرق بينهما من الزاوية الشرعية ؟ـ أحمد محمد جلال Empty18/11/2024, 22:21 من طرف Admin

» كتاب الطريق الي الله ـ الشيخ علي جمعة
كتاب: فضيلة الشيخ هناك لفظ الكافر ولفظ المشرك هل هناك فرق بينهما من الزاوية الشرعية ؟ـ أحمد محمد جلال Empty18/11/2024, 21:50 من طرف Admin

» كتاب: كتاب النفس والجسد والروح ـ ابراهيم البلتاجي
كتاب: فضيلة الشيخ هناك لفظ الكافر ولفظ المشرك هل هناك فرق بينهما من الزاوية الشرعية ؟ـ أحمد محمد جلال Empty18/11/2024, 21:38 من طرف Admin

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر

دخول

لقد نسيت كلمة السر


    كتاب: فضيلة الشيخ هناك لفظ الكافر ولفظ المشرك هل هناك فرق بينهما من الزاوية الشرعية ؟ـ أحمد محمد جلال

    avatar
    Admin
    Admin


    المساهمات : 68539
    تاريخ التسجيل : 25/04/2018

    كتاب: فضيلة الشيخ هناك لفظ الكافر ولفظ المشرك هل هناك فرق بينهما من الزاوية الشرعية ؟ـ أحمد محمد جلال Empty كتاب: فضيلة الشيخ هناك لفظ الكافر ولفظ المشرك هل هناك فرق بينهما من الزاوية الشرعية ؟ـ أحمد محمد جلال

    مُساهمة من طرف Admin 8/10/2020, 09:01

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه ، وبعد :

    [ 1 ] ( الكفر ) لغةً : هو الجحود والتّغطية ، فيقال عن إنكار الزّوجة لإحسان زوجها إليها بأنّه كفر للعشرة أيّ الزّوج وهذا يعني أنّها تجحد معروفه وإحسانه إليها ، وكذلك كفر الإنسان نعمة ربّه أي جحدها، وسمّي الكفر بالله تعالى كفرًا لأنّ هذه العقيدة قد غطّت قلبه كلّه بعيدًا عن أيّ معنى للإيمان ، و ( الكفر ) في معناه الاصطلاحي فهو أن يشتمل على جحود الخالق سبحانه أو إنكار حقّه في الإلهية أو الربوبية أو العبودية ، أو انكار معلوم من دين الله تعالى بالضرورة ، أو الإتيان بأيّ ناقض ينقض دعوى الشهادتين ، ويخرج الإنسان من دائرة الإسلام ،

    [ 2 ] أما معنى ( الشرك ) لغةً : يأتي من الشّراكة والاجتماع في الأمر، فيقال أشرك فلان فلانًا في الموضوع أيّ أدخله فيه فصار جزءاً منه ، أمّا معنى ( الشّرك ) في الاصطلاح فهو إشراك غير الله تعالى فيما هو من حبق الله تعالى وحده ، كأن يعتقد إلها مع الله او ربا مع الله أو معبودا مع الله ،  وهذا هو الشّرك الأكبر الذي لا يغفره الله تعالى ،

    [ 3 ] أما الفرق بين الكافر والمشرك : فإن لفظ الكافر يطلق على من يجحد أمورا يجب الإيمان بها لأنها تعد من المعلوم من الدين بالضرورة ، فمن ينكر النار، والجنة، والبعث، ويوم القيامة هو كافر ، كذلك من يشكك في وجوب الصلاة ، والصيام ، والحج ، والزكاة ، ومن يكذب وجود الله ، والملائكة ، والرسل ، والنبيين ، والكتب السماوية هو كافر ، كما أنّ إنكار أمر واحد مما سبق كفر اكبر يخرج من الملة ، ومن الجدير بالذكر أنّ هناك كافر أصلاً وهو المولود على الكفر ، وهناك الكافر المرتد وهو الذي أسلم ، ثمّ كفر ، أما ( المشرك ) فيطلق لفظ مشرك على كل شخص يؤمن آلهة مع الله تخلق وترزق ، والكافر والمشرك : كلاهما مخلدون في نار جهنم ، قال تعالى : { إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُولَٰئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ } [ البينة  : 6 ] ،

    [ 4 ]  وقد يأتي كل من اللفظين بمعنى الآخر  ، فيطلق الكفر بمعنى الشرك  ، ويطلق الشرك بمعنى الكفر  ،  قال النووي رحمه الله   : (  الشرك والكفر قد يطلقان بمعنى واحد وهو الكفر بالله تعالى  ، وقد يفرق بينهما فيخص الشرك بعبادة الأوثان وغيرها من المخلوقات مع اعترافهم بالله تعالى ككفار قريش  ، فيكون الكفر أعم من الشرك  ) انتهى  [  شرح صحيح مسلم :  (2/71 ) ] ،

    [ تنبيه ]  هناك فرق واسع بين الكفر الأكبر وبين الكفر دون كفر ، ( الكفر الأكبر ) : هو الكفر المناقض لأصل الإيمان ( الإقرار والتصديق والانقياد ) ، ولهذا كان ستة أنواع منها ما يضاد الإقرار ومنها ما يضاد التصديق ومنها ما يضاد ال انقياد : فكفر التكذيب يضاد الإقرار والتصديق ، وكفر الجحود يضاد الإقرار ، وكفر العناد ومنه الاستكبار والإباء يضاد الانقياد ، وكفر الشك يضاد التصديق ، وكفر النفاق يضاد التصديق ، وكفر الإعراض يضاد الإقرار والتصديق ، وكل ما يناقض أصل الإيمان فهو كفر أكبر مخرج من الملة ومآله إلى أحد أنواع هذه الستة الذي ذكرها العلماء في أنواع الكفر الأكبر ، والكفر الأكبر  : يخرج من الملة بالكلية فلا يأخذ صاحبه أبداً ـ اسم الإسلام ولا حكمه ، لا في الدنيا ولا في الآخرة ، فيجب تفريق زوجته المسلمة عنه ولا يحل لها البقاء تحت سلطانه ، ويجب تفريق أولاده القصر عنه لأنه لا يؤتمن عليهم ويخشى أن يؤثر عليم بكفره ، ويجب أن يحاكم إلى قضاء المسلمين وتقام عليه الحجة فإن تاب وإلا قتل رٍدّة ، إذا مات أو قتل رٍدّة فلا يغسل ولا يكفن ولا يصلى عليه ولا يدفن في مدافن المسلمين ولا يورث كما أنه لا يرث إذا مات مورث له ، والكفر الأكبر يوجب الخلود الأبدي في النار ـ فصاحبه من أصحاب النار الذين لهم  الخلود الأبدي في النار فلا يقضى عليهم فيموتوا ولا يخفف عنهم من عذابها ولا هم منها بمخرجين ، وهم في النار لا يجوز لهم شفاعة ولا تنفعهم شفاعة ولا هم تحت المشيئة بل هم أصحاب النار خالدون فيها أبداً وبئس المصير ، أما ( الكفر دون الكفر الأكبر ) : وهو ما يسميه بعض العلماء بالكفر داخل إطار الملة أو بالكفر الأصغر ، وهذا الكفر لا مناقضة فيه لأصل الإيمان وإنما هو يناقض الإيمان الواجب القريب من أصل الإيمان ، ولهذا كانت خطورته في أنه يفتح طريقاً عريضاً نحو الكفر الأكبر ويخشى على صاحبه بسوء الخاتمة ، وذلك لأن الإيمان من شأنه الزيادة والنقصان ، ومن يرعى حول الحمى يوشك أن يقع فيه ، وصاحب الكفر دون الكفر الأكبر مفرط في الإيمان الواجب من أصل الإيمان فهو يكاد ويوشك أن يقع فيما ينقض أصل الإيمان ، ومن أمثلة هذا الكفر قتل المسلمين وقتالهم لأنه قريب من اعتياد ذلك واستحلاله ، واستحلاله كفر أكبر ، ومن أمثلته النياحة على الميت لأنه قريب من اعتياد الاعتراض على قضاء الله وقدره ، والظن السيئ بالله ، وهو بذلك قريب من الكفر الأكبر ، ومن أمثلته تكفير المسلم لأخيه المسلم بغير وجه حق لأنه قريب إلى استحلال دمه وماله وعرضه بغير وجه حق ، وهكذا فكل ما حكم الشرع بكونه كفر دون كفر ، فهو دلالة على قربه من الكفر الأكبر وأنّ اعتياده طريق إلى الكفر الأكبر المضاد لأصل الإيمان والموجب للخلود الأبدي في النار ، " قلت " ، ومن أمثلته أيضاً عند جمهور السلف والخلف وغالب الفقهاء ترك الصلاة لأنّه قريب من اعتياد ذلك وجحوده فيختم لهم بسوء الخاتمة ، نسأل الله عز وجل التثبيت وحسن الخاتمة ،  ثم إن علماء أهل السنّة والجماعة اتفقوا على أن كفر العمل لا يمكن أن يكون كفرا أكبر حتى يصاحبه كفر الاعتقاد ، ومن ذلك أنهم : ( قالوا ) : إن ترك التصديق بالله كفر ، وإن ترك الفرائض مع تصديق الله أنه قد أوجبها كفر ، ليس بكفر بالله ، وإنما هو كفر من جهة ترك الحق كما يقول القائل : كفرتني حقي ونعمتي ، يريد : ضيعت حقي وضيعت شكر نعمتي ، ( قالوا ) : ولنا في هذا قدوة بمن روي عنهم من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم والتابعين ، إذ جعلوا للكفر فروعاً دون أصله ، لا ينقل صاحبه عن ملة الإسلام ، كما أثبتوا للإيمان من جهة العمل فروعاً للأصل لا ينقل تركه عن ملة الإسلام ، من ذلك قول ابن عباس في قوله : { وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ} [ المائدة : 47 ] ليس بالكفر الذي يذهبون إليه . وعن ابن طاووس عن أبيه قال : قلت لابن عباس : {وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ} فهو كافر ؟ قال : هو به كفر ، وليس كمن كفر بالله واليوم الآخر وملائكته وكتبه ورسله  ، وكذلك الشرك شركان : شرك في الاعتقاد ينقل عن الملة كان يعتقد إلها مع الله او ربا سواه او معبودا من دون الله ، وشرك في العمل لا ينقل عن الملة ، ومثاله الرياء ،

    ولهذا كان من قواعد الشريعة العامة الضابطة لمسائل الإيمان والكفر والتي قال بها العلماء قاعدة  : (( المسلم قد يجتمع فيه كفر وإيمان ، وشرك وتوحيد ، ولا يكون بذلك كافرا ولا مشركا )) ، وهذا من أعظم أصول أهل السنّة وخالفهم فيه غيرهم من أهل البدع كالخوارج والمعتزلة والقدرية  ، كما في قوله تعـالى { وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ }[ يوسف : 106 ] ، فإنّ الله تعالى أثبـت لهـم إيمانـاُ بـه سبحانـه مـع وقوع الشـرك دون شرك ، وقد يجتمع في الإنسان إيمان ونفاق ، كما في قوله صلى الله عليه وسلم  : (( أربع من كن فيه كان منافقاً خالصاً ، ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها : إذا حدث كذب ، وإذا ائتمن خان ، وإذا عاهد غدر ، وإذا خاصم فجر )) وقوله صلى الله عليه وسلم : (( من مات ولم يغز ولم يحدث نفسه بالغزو ، مات على شعبة نفاق )) ، وقوله صلى الله عليه وسلم قال : (( أربع في أمتي من أمر الجاهلية ، لن يدعوهن : الفخر بالأحساب ، والطعـن في الأنسـاب ، والنياحـة ، والاستسقـاء بالنجوم )) ، وقوله صلى الله عليه وسلم : (( سباب المسلم فسوق ، وقتاله كفر )) ، وقوله صلى الله عليه وسلم : (( اثنتان في الناس هما بهم كفر : الطعن في النسب والنياحة على الميت )) ، وقوله صلى الله عليه وسلم : (( لا ترغبوا عن آبائكم فإن كفراً بكم أن ترغبوا عن آبائكم )) ، وقوله صلى الله عليه وسلم : (( ليس من رجل ادعى إلى غير أبيه ـ وهو يعلمه ـ إلاّ كفر ، ومن ادعى ما ليس له فليس منا ، وليتبوأ مقعده من النار ، ومن رمى رجلاً بالكفر أو قال يا عدو الله وليس كذلك ، إلاّ رجـع عليـه )) ، وقوله صلى الله عليه وسلم (( ليس من رجل ادعى لغير أبيه وهو يعلمه ، إلاّ كفر بالله ، ومن ادعى قوماً ليس منهم ، فليتبوأ مقعده من النار )) ، وقوله صلى الله عليه وسلم (( لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض )) ، وقوله صلى الله عليه وسلم : (( إذا قال الرجل لأخيه : يا كافر ! فقد باء بها أحدهما )) ، وقول ابن عباس رضي الله عنهما : في قوله تعالى{وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ }[ المائدة : 44 ] { فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ}  و{فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ }  : كفر دون كفر وظلم دون ظلم وفسق دون فسق ،

      الوقت/التاريخ الآن هو 22/11/2024, 01:50