ما بين التخلي والتحلي والتجلي
المحبة للمصطفى (الملتقى الصوفى للنور المحمدى )
ان العبد في حياته الايمانية يمر بثلات مراحل , الا وهي مرحلة التخلي والتحلي والتجلي, فأول هذه المراحل وهي مرحلة التخلي يبدا العبد في هذه المرحلة بالتخلي عما سوى الله عز وجل, وتطهير القلب مما علق به من أدران الجاهلية, وسموم الذنوب, وآثار المعاصي,وران الغفلة,الانشغال بالزائل,اضافة الي تصفية القلب بدوام المراقبة لله عز وجل والانشغال بالذكر,والتدبر والتفكر,وكثرة ذكر الموت, وهذه مرحلة عظيمة يحبها الله ورسوله مصداقا لقول الله تبارك وتعالى(ان الله يحب التوابين ويحب المتطهرين)وبدوام المراقبة والتخلي عما سوى الله عز وجل يرق القلب ويصبح مهيئا للتحلي بالأخلاق الطيبة النبيلة والمثل العليا والتأسي بسيد الخلق وحبيب الحق محمد صلى الله عليه وسلم في أقواله وافعاله واحواله وحركاته وسكناته ودخوله وخروجه ومعاملته للخلق عملا بقول حبيب قلوبنا صلى الله عليه وسلم ( تخلقوا بأخلاق الله عز وجل)ولما سئلت السيدة عائشة رضي الله تعالى عنها وأرضاها عن خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت( كان خلقه القرآن) واذا داوم العبد على ذلك واصبح ذلك سجية من سجاياه وخلقا من أخلاقه وطبعا من أطباعه وحالا من أحواله اصبح قلبه مهيئا لتلقي النفحات والتجليات القدسية والفيوضات الاحسانية والامدادت الربانية وهذه مرحلة تسمى مرحلة التجلي حيث يتجلى فيها الحق تبارك وتعالى على قلب عبده المؤمن الصادق ويمن عليه بما شاء من الفيوضات والكرامات والتجليات الربانية مصداقا لقول الله تبارك وتعالى(من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب وما تقرب الي عبدي بشيء أحب الي مما افترضت عليه ولا يزال عبدي يتقرب الي بالنوافل حتى احبه فإذا احببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصربه ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها وان سألني اعطيت ولئن استعاذ بي لأعيذنه) ومصداقا لقول الحبيب صلى الله عليه وسلم (اتق فراسةالمؤمن فإنه ينظر بنور الله) ولقد ورد ان الجنيد رضي الله تعالى عنه وأرضاه اتاه رجل نصراني وقد أخفى الصليب تحت ردائه وقد تزيى بزي الاسلام وجلس بين يدي الجنيد وقال له يا امام ماذا تقول في قول الحبيب صلى الله عليه وسلم (اتق فراسة المؤمن فإنه ينظر بنور الله) فقال له الجنيد اما آن لك ان تسلم فبهت الذي كفر وأسلم النصراني في الحال كما ورد أيضا ان رجلا دخل على سيدنا عثمان بن عفان رضي الله تعالى عنه وأرضاه وكان قد نظر الى امرأة في الطريق فلما دخل على سيدنا عثمان رضي الله تعالى عنه وأرضاه قال له سيدنا عثمان الا تستحون تدخلون على خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم وآثار الزنا في وجوهكم فبهت الرجل وقال يا خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم أوحي نزل بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال له سيدنا عثمان رضي الله تعالى عنه وأرضاه لا ولكن فراسة المؤمن فإن المؤمن ينظر بنور الله عز وجل وعن هذه المراحل الايمانية الثلاثة يقول بعض الصالحين
لما رأى الصدق مني وصار قلبي مهيا
أراق منه سموما كانت وبالا عليا
وصب فيه علوما قد كان منها خليا
وقادني للمعالي سمح السجايا سخيا
وقال صبرا مريدي وامض الينا مضيا
واذا اردت مرادا نظرت في مرآتي
فإذا الذي اهواه قد جاد بالبركات
فاخصه بتحية وازيده بصلاة
فالله تعالى نسأل أن يوفقنا لمحبته وطاعته وان يتوفانا على سنة حبيبنا صلى الله عليه وسلم غير خزايا ولا نادمين ولا فاتنين ولا مفتونين ولا ضالين ولا مضلين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله واصحابه واحبابه اجمعين
اعلم أن جهاد النفس ليس ميادينه العبادات ولا المكابدات ولا كثرة الأذكار ..
إنما أساسه التخلي والتحلي .. التخلي عن الأخلاق المذمومة ..
والتحلي بأخلاق سيد الأولين والآخرين – محمد صلى الله عليه وآله وسلم – .
إن المؤمن إذا تخلى تحلى .. وإذا تحلى تجلى وإذا تجلى تملى ..
فالتخلي بعده التحلي وبعده التجلي وبعده التملي ..
التخلي والتحلي والتجلي
نقطة نحركها بين ركام الأحرف فتنقلنا من دلالة لأخرى
التخلي
كل فرد منا لديه من الأفكار والتوجهات الكثير وتختلف هذه الأفكار
ويختلف الحكم عليها أكانت سلبية أم إيجابية فعلينا
أن نتخلى عن كل افكارنا السلبية
ونضعها جانببا لنكتشف أنفسنا من جديد
علينا أن نتخلى عن مظاهر السوء
علينا أن نتخلى عن مواقع الزلل
"فالتخلي" فإنه أشق تلك المراحل.
وأصعبها، وأشدها.
وأكثرها ثقلاً على النفس.
لأنه مخالفة، وجراحة، واستئصال للتشوهات النفسية.
وتنقية من الشوائب التي صارت النفس تألفها وتعتادها وتعيش بها سنوات طويلة.
بالتخلي والتحلي.
يفيض الله على تلك النفس أنوار معرفته.
وينظر إليها نظر الرحمة واللطف.
ويجعل الله تعالى تلك النفس كرياض الجنان.
اتساعاً، وطهراً، وإقبالاً على الله.
وتزكية، وسمواً، ورقياً، وعرفاناً، نوراً، وبصيرة.
ثم
التحلي
بما يسهل علينا التعايش مع أنفسنا ومع غيرنا
نتحلى بصفات الفرد القبول عند الآخرين
نتحلى بحسن الظن في غيرنا
نتحلى بالصبر وقت الكرب
نتحلى بأدوات النجاح والبحث عنه
ثم
التجلي
في سماء الإبداع بما ملكناه من خبرات في حياتنا
ونكسب كل من حولنا وقبل هذا وذاك نكسب أنفسنا
ولكن أين ؟؟؟ وكيف ؟؟؟ ومتى ؟؟؟
ولأن العقل يقوول .. كيف أن أقوم بملأ وعاء ولازال مليء ... ؟
هناك من يزال يقبع داخل قواقع قناعاته السابقة على أي شكل تكون ..
حينها سنرآآه مثلما هو .. لم يتغير فيه شيء ..
حتى لو حضر كل دورات الدنيا في تطوير الذات ..
فيكون لا قدمت ولا أخرت تلك الشهااااادات شيء ..
فالإبداع والتجلي لا يكون إلا بعد التخلي ومن ثم التحلي
.. اشتهر رجل بالحكمة البالغة فقرر أحد الباحثين عن تطوير نفسه بالذهاب إليه
وبعد وصول الرجل ..
قرع الباب ففتح الحارس الباب وطلب ان يقابل الحكيم
أخبر الحارس الحكيم بالرجل
فقال الحكيم : أدخله واجعله ينتظرن حتى آتي إليه
بقي الرجل لوحده في غرفة ما يقارب الثلاث ساعات
حتى ضاق ذرعا من هذا الحكيم !
دخل الحكيم على الرجل وسلم عليه وجلس بجواره
فقا له الرجل :
أنا فلان أتيت إليك من البلاد الفلانية وقد ذهبت لفلان وتدربت عند فلان
وسافرت لفلان .. وأكثر الرجل من الحديث عن نفسه
فقاطعه الحكيم وقال : يا غلام أحضر الشاي !
( أخذ الرجل يكلم نفسه : هل هذا الحكيم الذي يقولون عنه يقاطع حديثي ؟!!!!! )
وأكمل الرجل الحديث عن نفسه وفي هذه الأثناء دخل الغلام بالشاي والرجل لازال يتحدث عن نفسه
وطلب الحكيم من الرجل الإمساك بكوب الشاي والحكيم يسكب الشاي في الكوب
ولازال الرجل يتحدث عن نفسه ..
امتلأ الكوب وبدأ الشاي يتدفق من الكوب والحكيم لازال يسكب الشاي
حتى ضاق ذرعا الرجل ورمى بالكوب من يده وقال للحكيم
أخطأت في حقي ثلاثة أخطاء
الأول تركتني لوحدي ثلاث ساعات
الثانية قاطعت حديثي وكلمت غلامك
والثالثة سكبت الشاي حتى فاض من الكوب
فقال له الحكيم : يابني
مهما سكبنا في الكوب من شاي وهو ممتلئ فلن يفيد
كالعقول التي تحمل الأفكار البالية والقديمة مهما وضعنا فيها من علم
جديد فلن يفيد
تخلص من أفكارك القديمة وأملأ عقلك بالجديد النافع .
المحبة للمصطفى (الملتقى الصوفى للنور المحمدى )
ان العبد في حياته الايمانية يمر بثلات مراحل , الا وهي مرحلة التخلي والتحلي والتجلي, فأول هذه المراحل وهي مرحلة التخلي يبدا العبد في هذه المرحلة بالتخلي عما سوى الله عز وجل, وتطهير القلب مما علق به من أدران الجاهلية, وسموم الذنوب, وآثار المعاصي,وران الغفلة,الانشغال بالزائل,اضافة الي تصفية القلب بدوام المراقبة لله عز وجل والانشغال بالذكر,والتدبر والتفكر,وكثرة ذكر الموت, وهذه مرحلة عظيمة يحبها الله ورسوله مصداقا لقول الله تبارك وتعالى(ان الله يحب التوابين ويحب المتطهرين)وبدوام المراقبة والتخلي عما سوى الله عز وجل يرق القلب ويصبح مهيئا للتحلي بالأخلاق الطيبة النبيلة والمثل العليا والتأسي بسيد الخلق وحبيب الحق محمد صلى الله عليه وسلم في أقواله وافعاله واحواله وحركاته وسكناته ودخوله وخروجه ومعاملته للخلق عملا بقول حبيب قلوبنا صلى الله عليه وسلم ( تخلقوا بأخلاق الله عز وجل)ولما سئلت السيدة عائشة رضي الله تعالى عنها وأرضاها عن خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت( كان خلقه القرآن) واذا داوم العبد على ذلك واصبح ذلك سجية من سجاياه وخلقا من أخلاقه وطبعا من أطباعه وحالا من أحواله اصبح قلبه مهيئا لتلقي النفحات والتجليات القدسية والفيوضات الاحسانية والامدادت الربانية وهذه مرحلة تسمى مرحلة التجلي حيث يتجلى فيها الحق تبارك وتعالى على قلب عبده المؤمن الصادق ويمن عليه بما شاء من الفيوضات والكرامات والتجليات الربانية مصداقا لقول الله تبارك وتعالى(من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب وما تقرب الي عبدي بشيء أحب الي مما افترضت عليه ولا يزال عبدي يتقرب الي بالنوافل حتى احبه فإذا احببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصربه ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها وان سألني اعطيت ولئن استعاذ بي لأعيذنه) ومصداقا لقول الحبيب صلى الله عليه وسلم (اتق فراسةالمؤمن فإنه ينظر بنور الله) ولقد ورد ان الجنيد رضي الله تعالى عنه وأرضاه اتاه رجل نصراني وقد أخفى الصليب تحت ردائه وقد تزيى بزي الاسلام وجلس بين يدي الجنيد وقال له يا امام ماذا تقول في قول الحبيب صلى الله عليه وسلم (اتق فراسة المؤمن فإنه ينظر بنور الله) فقال له الجنيد اما آن لك ان تسلم فبهت الذي كفر وأسلم النصراني في الحال كما ورد أيضا ان رجلا دخل على سيدنا عثمان بن عفان رضي الله تعالى عنه وأرضاه وكان قد نظر الى امرأة في الطريق فلما دخل على سيدنا عثمان رضي الله تعالى عنه وأرضاه قال له سيدنا عثمان الا تستحون تدخلون على خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم وآثار الزنا في وجوهكم فبهت الرجل وقال يا خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم أوحي نزل بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال له سيدنا عثمان رضي الله تعالى عنه وأرضاه لا ولكن فراسة المؤمن فإن المؤمن ينظر بنور الله عز وجل وعن هذه المراحل الايمانية الثلاثة يقول بعض الصالحين
لما رأى الصدق مني وصار قلبي مهيا
أراق منه سموما كانت وبالا عليا
وصب فيه علوما قد كان منها خليا
وقادني للمعالي سمح السجايا سخيا
وقال صبرا مريدي وامض الينا مضيا
واذا اردت مرادا نظرت في مرآتي
فإذا الذي اهواه قد جاد بالبركات
فاخصه بتحية وازيده بصلاة
فالله تعالى نسأل أن يوفقنا لمحبته وطاعته وان يتوفانا على سنة حبيبنا صلى الله عليه وسلم غير خزايا ولا نادمين ولا فاتنين ولا مفتونين ولا ضالين ولا مضلين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله واصحابه واحبابه اجمعين
اعلم أن جهاد النفس ليس ميادينه العبادات ولا المكابدات ولا كثرة الأذكار ..
إنما أساسه التخلي والتحلي .. التخلي عن الأخلاق المذمومة ..
والتحلي بأخلاق سيد الأولين والآخرين – محمد صلى الله عليه وآله وسلم – .
إن المؤمن إذا تخلى تحلى .. وإذا تحلى تجلى وإذا تجلى تملى ..
فالتخلي بعده التحلي وبعده التجلي وبعده التملي ..
التخلي والتحلي والتجلي
نقطة نحركها بين ركام الأحرف فتنقلنا من دلالة لأخرى
التخلي
كل فرد منا لديه من الأفكار والتوجهات الكثير وتختلف هذه الأفكار
ويختلف الحكم عليها أكانت سلبية أم إيجابية فعلينا
أن نتخلى عن كل افكارنا السلبية
ونضعها جانببا لنكتشف أنفسنا من جديد
علينا أن نتخلى عن مظاهر السوء
علينا أن نتخلى عن مواقع الزلل
"فالتخلي" فإنه أشق تلك المراحل.
وأصعبها، وأشدها.
وأكثرها ثقلاً على النفس.
لأنه مخالفة، وجراحة، واستئصال للتشوهات النفسية.
وتنقية من الشوائب التي صارت النفس تألفها وتعتادها وتعيش بها سنوات طويلة.
بالتخلي والتحلي.
يفيض الله على تلك النفس أنوار معرفته.
وينظر إليها نظر الرحمة واللطف.
ويجعل الله تعالى تلك النفس كرياض الجنان.
اتساعاً، وطهراً، وإقبالاً على الله.
وتزكية، وسمواً، ورقياً، وعرفاناً، نوراً، وبصيرة.
ثم
التحلي
بما يسهل علينا التعايش مع أنفسنا ومع غيرنا
نتحلى بصفات الفرد القبول عند الآخرين
نتحلى بحسن الظن في غيرنا
نتحلى بالصبر وقت الكرب
نتحلى بأدوات النجاح والبحث عنه
ثم
التجلي
في سماء الإبداع بما ملكناه من خبرات في حياتنا
ونكسب كل من حولنا وقبل هذا وذاك نكسب أنفسنا
ولكن أين ؟؟؟ وكيف ؟؟؟ ومتى ؟؟؟
ولأن العقل يقوول .. كيف أن أقوم بملأ وعاء ولازال مليء ... ؟
هناك من يزال يقبع داخل قواقع قناعاته السابقة على أي شكل تكون ..
حينها سنرآآه مثلما هو .. لم يتغير فيه شيء ..
حتى لو حضر كل دورات الدنيا في تطوير الذات ..
فيكون لا قدمت ولا أخرت تلك الشهااااادات شيء ..
فالإبداع والتجلي لا يكون إلا بعد التخلي ومن ثم التحلي
.. اشتهر رجل بالحكمة البالغة فقرر أحد الباحثين عن تطوير نفسه بالذهاب إليه
وبعد وصول الرجل ..
قرع الباب ففتح الحارس الباب وطلب ان يقابل الحكيم
أخبر الحارس الحكيم بالرجل
فقال الحكيم : أدخله واجعله ينتظرن حتى آتي إليه
بقي الرجل لوحده في غرفة ما يقارب الثلاث ساعات
حتى ضاق ذرعا من هذا الحكيم !
دخل الحكيم على الرجل وسلم عليه وجلس بجواره
فقا له الرجل :
أنا فلان أتيت إليك من البلاد الفلانية وقد ذهبت لفلان وتدربت عند فلان
وسافرت لفلان .. وأكثر الرجل من الحديث عن نفسه
فقاطعه الحكيم وقال : يا غلام أحضر الشاي !
( أخذ الرجل يكلم نفسه : هل هذا الحكيم الذي يقولون عنه يقاطع حديثي ؟!!!!! )
وأكمل الرجل الحديث عن نفسه وفي هذه الأثناء دخل الغلام بالشاي والرجل لازال يتحدث عن نفسه
وطلب الحكيم من الرجل الإمساك بكوب الشاي والحكيم يسكب الشاي في الكوب
ولازال الرجل يتحدث عن نفسه ..
امتلأ الكوب وبدأ الشاي يتدفق من الكوب والحكيم لازال يسكب الشاي
حتى ضاق ذرعا الرجل ورمى بالكوب من يده وقال للحكيم
أخطأت في حقي ثلاثة أخطاء
الأول تركتني لوحدي ثلاث ساعات
الثانية قاطعت حديثي وكلمت غلامك
والثالثة سكبت الشاي حتى فاض من الكوب
فقال له الحكيم : يابني
مهما سكبنا في الكوب من شاي وهو ممتلئ فلن يفيد
كالعقول التي تحمل الأفكار البالية والقديمة مهما وضعنا فيها من علم
جديد فلن يفيد
تخلص من أفكارك القديمة وأملأ عقلك بالجديد النافع .
أمس في 17:11 من طرف Admin
» كتاب التواضع والخمول تصنيف ابن أبي الدنيا
أمس في 17:02 من طرف Admin
» كتاب: في رياض السيرة النبوية العهد المكي – د.أحمد عمر هاشم ـ ج1
أمس في 16:27 من طرف Admin
» كتاب في رياض السيرة النبوية (العهد المدني) لأحمد عمر هاشم ـ ج2
أمس في 15:41 من طرف Admin
» كتاب: القصص في الحديث النبوي ـ لمحمد الزير موقع مكتبة
أمس في 15:03 من طرف Admin
» كتاب: الكلام على قوله تعالى {إنما يخشى الله من عباده العلماء} ـ ابن رجب الحنبلي
أمس في 14:58 من طرف Admin
» كتاب: نهاية العالم في الكتاب المقدس - دراسة مقارنة مع القرآن الكريم ـ نور فائزة بنت عثمان
20/11/2024, 22:49 من طرف Admin
» كتاب مواعظ الإمام زين العابدين ـ صالح أحمد الشامي
18/11/2024, 23:30 من طرف Admin
» كتاب إتحاف النفوس بنفحات القدوس ـ عبد القدوس بن أسامة السامرائي
18/11/2024, 23:25 من طرف Admin
» كتاب الإعلام بفضل الصلاة على النبي والسلام ـ محمد بن عبد الرحمن بن علي النميري
18/11/2024, 23:20 من طرف Admin
» كتاب الغيب ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 23:08 من طرف Admin
» كتاب الشيطان والإنسان ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 23:03 من طرف Admin
» كتاب الشعراوي هنا رأيت سيدنا إبراهيم ـ سعيد أبو العنين
18/11/2024, 23:01 من طرف Admin
» كتاب الخير والشر ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:57 من طرف Admin
» كتاب التربية في مدرسة النبوة ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:55 من طرف Admin