دَخيرَةِ المُحتَاجِ فِي الصَّلاةِ عَلَى صَاحِبِ اللِّوَاءِ والتَّاجِ-24
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي صَلَّتْ عَلَيْهِ حَمَلَةُ عَرْشِكَ وَمَلاَئِكَةُ الإِلْهَامِ، وَخُدَّامُ الحُجُبِ وَالسُّرَادِقَاتِ وَالمُوَكَّلُونَ بِالكُرْسِيِّ وَأَكَابِرُ المُقَرَّبِينَ العِظَامِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي قَالَ :
«أَكْثِرُوا مِنَ الصَّلَاةِ عَلَيَّ فَإِنَّ اللهَ وَكَّلَ بِي مَلَكًا اسْمُهُ مَلْصَيائِلِ فَإِذَا صَلَّى العَبْدُ عَلَيَّ الْتَقَطَهَا مِنْ فَمِهِ كَمَا يَلْتَقِطُ الطَّيْرُ الحَبَّةِ حَتَّى يُرَفْرِفَ بِهَا عَلَى قَبْرِي وَهُوَ يَقُولُ : يَا مُحَمَّدُ إِنَّ فُلَانًا بْنَ فُلَانٍ صَلَّى عَلَيْكَ وَأَقْرَأَكَ السَّلَامَ، فَتُكْتَبُ لَهُ عِشْرُونَ أَلْفَ حَسَنَةٍ بِالمِسْكِ الأَذْفَرِ، وَتُرْفَعُ لَهُ بِهَا عِشْرُونَ أَلْفَ دَرَجَةٍ، وَتُكْتَبُ لَهُ عِشْرُونَ أَلْفَ حَسَنَةٍ، وَتُمْحَى عَنْهُ عِشْرُونَ أَلْفَ سَيِّئَةٍ، وَتُغْرَسُ لَهُ عِشْرُونَ أَلْفَ شَجَرَةٍ عَلَى شَاطِئِ الكَوْثَرِ فِي دَارِ السَّلَامِ»
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي حَلَّيْتَهُ بِحُلَلِ العِزِّ وَالطَّاعَةِ، وَشَرَّفْتَهُ عَلَى أَنْبِيَائِكَ وَجَعَلْتَهُ وَافِرَ الحَظِّ وَالبِضَاعَةِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي قَالَ :
«إِنَّ البَيْتَ المَعْمُورَ يُصَلِّي فِيهِ كُلَّ يَوْمٍ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ ثُمَّ يَنْزِلُونَ إِذَا أَمْسَوْا فَيَطُوفُونَ بِالكَعْبَةِ وَيُصَلُّونَ عَلَيَّ ثُمَّ يَنْصَرِفُونَ فَلَا تَنَالُهُمُ النَّوْبَةُ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ»
فَصَلِّ اللَّهُمَّ عَلَيْهِ وَعَلَ ءَالِهِ صَلَاةً تُمِيتُنَا بِهَا عَلَى السُّنَّةِ وَالجَمَاعَةِ، وَتَجْعَلُنَا بِهَا مِمَّنْ خَافَ رَبَّهُ فِي السِّرِّ وَالعَلَانِيَةِ وَأَطَاعَهُ، بِفَضْلِكَ وَكَرَمِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
قَطَائِفُ زَهَرَاتٍ، كَوَاكِبٌ نَيِّرَاتٌ، كَلِمَاتٌ طَيِّبَاتٌ، أَعْمَالٌ صَالِحَاتٌ، وُدُّ مُصَافَاتٍ، هَدِيَّةٌ مُكَافَآتٍ، خَلَوَاتٌ جَلَوَاتٌ، أَسْرَارُ تَنَزُّلَاتٍ، إِلْهَامَاتُ تَلَقِّيَاتٍ.
{لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ}
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنَ الفُتُوحَاتِ وَالمَوَاهِبِ لَزَهِدُوا فِي الدُّنْيَا وَمَأْلُوفَاتِهَا وَصَارَتْ زَخَارِفُهَا عِنْدَهُمْ كَأَمْسِ الدَّابِرِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنَ الكَرَامَاتِ وَالمَنَاقِبِ لَجَعَلُوهَا نُصْبَ أَعْيُنِهِمْ وَتَزَاحَمُوا عَلَيْهَا بِالأَجْسَادِ وَالمَنَاكِبِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ عٍزَّةِ الجَاهِ وَعُلُوِّ المَرَاتِبِ لَجَعَلُوهَا قُوتَ بِنْيَتِهِمْ وَاسْتَغْنَوْا بِهَا عَنِ المَآكِلِ وَالمَشَارِبِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ قَضَاءِ الحَوَائِجِ وَرِفْعَةِ المَنَاصِبِ لَحَذَفُوا الوَسَائِطَ وَجَعَلُوهَا وَسِيلَةً لِبُلُوغِ القَصْدِ وَنَيْلِ المَآرِبِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ كَمَالِ السَّعَادَةِ وَحُسْنِ العَوَاقِبِ لَبَذَلُوا أَنْفُسَهُمْ فِي تَحْصِيلِ فَضْلِهَا وَاعْتَكَفُوا عَلَيْهَا فِي المَشَاهِدِ وَالمَوَاكِبِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ شَرَفِ المَفَاخِرِ وَالمَنَاسِبِ لَحَازُوا عِزَّ شَرَفِهَا النَّبَوِي وَجَعَلُوهَا مِنْ أَعْظَمِ الذَّخَائِرِ وَأَسْمَى المَكَاسِبِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنَ الكُنُوزِ وَالمَطَالِبِ لَاتَّخَذُوهَا عُدَّةً وَجَعَلُوهَا عِمَارَةَ مَخَازِنِهِمْ فِي الرَّخَاءِ وَالمَسَاغِبِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنَ الغَرَائِبِ وَالعَجَائِبِ لَلَازَمُوا مَجَالِسَهَا وَهَجَرُوا مُضَاجَعَةَ الفُرْشِ وَالكَوَاعِبِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي صَلَّتْ عَلَيْهِ حَمَلَةُ عَرْشِكَ وَمَلاَئِكَةُ الإِلْهَامِ، وَخُدَّامُ الحُجُبِ وَالسُّرَادِقَاتِ وَالمُوَكَّلُونَ بِالكُرْسِيِّ وَأَكَابِرُ المُقَرَّبِينَ العِظَامِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي قَالَ :
«أَكْثِرُوا مِنَ الصَّلَاةِ عَلَيَّ فَإِنَّ اللهَ وَكَّلَ بِي مَلَكًا اسْمُهُ مَلْصَيائِلِ فَإِذَا صَلَّى العَبْدُ عَلَيَّ الْتَقَطَهَا مِنْ فَمِهِ كَمَا يَلْتَقِطُ الطَّيْرُ الحَبَّةِ حَتَّى يُرَفْرِفَ بِهَا عَلَى قَبْرِي وَهُوَ يَقُولُ : يَا مُحَمَّدُ إِنَّ فُلَانًا بْنَ فُلَانٍ صَلَّى عَلَيْكَ وَأَقْرَأَكَ السَّلَامَ، فَتُكْتَبُ لَهُ عِشْرُونَ أَلْفَ حَسَنَةٍ بِالمِسْكِ الأَذْفَرِ، وَتُرْفَعُ لَهُ بِهَا عِشْرُونَ أَلْفَ دَرَجَةٍ، وَتُكْتَبُ لَهُ عِشْرُونَ أَلْفَ حَسَنَةٍ، وَتُمْحَى عَنْهُ عِشْرُونَ أَلْفَ سَيِّئَةٍ، وَتُغْرَسُ لَهُ عِشْرُونَ أَلْفَ شَجَرَةٍ عَلَى شَاطِئِ الكَوْثَرِ فِي دَارِ السَّلَامِ»
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي حَلَّيْتَهُ بِحُلَلِ العِزِّ وَالطَّاعَةِ، وَشَرَّفْتَهُ عَلَى أَنْبِيَائِكَ وَجَعَلْتَهُ وَافِرَ الحَظِّ وَالبِضَاعَةِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي قَالَ :
«إِنَّ البَيْتَ المَعْمُورَ يُصَلِّي فِيهِ كُلَّ يَوْمٍ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ ثُمَّ يَنْزِلُونَ إِذَا أَمْسَوْا فَيَطُوفُونَ بِالكَعْبَةِ وَيُصَلُّونَ عَلَيَّ ثُمَّ يَنْصَرِفُونَ فَلَا تَنَالُهُمُ النَّوْبَةُ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ»
فَصَلِّ اللَّهُمَّ عَلَيْهِ وَعَلَ ءَالِهِ صَلَاةً تُمِيتُنَا بِهَا عَلَى السُّنَّةِ وَالجَمَاعَةِ، وَتَجْعَلُنَا بِهَا مِمَّنْ خَافَ رَبَّهُ فِي السِّرِّ وَالعَلَانِيَةِ وَأَطَاعَهُ، بِفَضْلِكَ وَكَرَمِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
قَطَائِفُ زَهَرَاتٍ، كَوَاكِبٌ نَيِّرَاتٌ، كَلِمَاتٌ طَيِّبَاتٌ، أَعْمَالٌ صَالِحَاتٌ، وُدُّ مُصَافَاتٍ، هَدِيَّةٌ مُكَافَآتٍ، خَلَوَاتٌ جَلَوَاتٌ، أَسْرَارُ تَنَزُّلَاتٍ، إِلْهَامَاتُ تَلَقِّيَاتٍ.
{لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ}
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنَ الفُتُوحَاتِ وَالمَوَاهِبِ لَزَهِدُوا فِي الدُّنْيَا وَمَأْلُوفَاتِهَا وَصَارَتْ زَخَارِفُهَا عِنْدَهُمْ كَأَمْسِ الدَّابِرِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنَ الكَرَامَاتِ وَالمَنَاقِبِ لَجَعَلُوهَا نُصْبَ أَعْيُنِهِمْ وَتَزَاحَمُوا عَلَيْهَا بِالأَجْسَادِ وَالمَنَاكِبِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ عٍزَّةِ الجَاهِ وَعُلُوِّ المَرَاتِبِ لَجَعَلُوهَا قُوتَ بِنْيَتِهِمْ وَاسْتَغْنَوْا بِهَا عَنِ المَآكِلِ وَالمَشَارِبِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ قَضَاءِ الحَوَائِجِ وَرِفْعَةِ المَنَاصِبِ لَحَذَفُوا الوَسَائِطَ وَجَعَلُوهَا وَسِيلَةً لِبُلُوغِ القَصْدِ وَنَيْلِ المَآرِبِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ كَمَالِ السَّعَادَةِ وَحُسْنِ العَوَاقِبِ لَبَذَلُوا أَنْفُسَهُمْ فِي تَحْصِيلِ فَضْلِهَا وَاعْتَكَفُوا عَلَيْهَا فِي المَشَاهِدِ وَالمَوَاكِبِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ شَرَفِ المَفَاخِرِ وَالمَنَاسِبِ لَحَازُوا عِزَّ شَرَفِهَا النَّبَوِي وَجَعَلُوهَا مِنْ أَعْظَمِ الذَّخَائِرِ وَأَسْمَى المَكَاسِبِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنَ الكُنُوزِ وَالمَطَالِبِ لَاتَّخَذُوهَا عُدَّةً وَجَعَلُوهَا عِمَارَةَ مَخَازِنِهِمْ فِي الرَّخَاءِ وَالمَسَاغِبِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنَ الغَرَائِبِ وَالعَجَائِبِ لَلَازَمُوا مَجَالِسَهَا وَهَجَرُوا مُضَاجَعَةَ الفُرْشِ وَالكَوَاعِبِ.
27/4/2024, 17:10 من طرف Admin
» كتاب: زيارة للجنّة والنّار ـ مصطغى محمود
27/4/2024, 17:04 من طرف Admin
» كتاب: السيرة النبوية كما جاءت في الأحاديث الصّحيحة ـ محمد الصوباني ـ ج1
27/4/2024, 16:58 من طرف Admin
» كتاب: السيرة النبوية كما جاءت في الأحاديث الصّحيحة ـ محمد الصوباني ـ ج2
27/4/2024, 16:57 من طرف Admin
» كتاب: السيرة النبوية كما جاءت في الأحاديث الصّحيحة ـ محمد الصوباني ـ ج3
27/4/2024, 16:54 من طرف Admin
» كتاب: السيرة النبوية كما جاءت في الأحاديث الصّحيحة ـ محمد الصوباني ـ ج4
27/4/2024, 16:52 من طرف Admin
» كتاب: نهج الحكمة ـ أسامة الصاوي
27/4/2024, 16:47 من طرف Admin
» كتاب: الجزء الأول درب السلامة في إرشادات العلامة | الشيخ جميل حليم
24/4/2024, 15:58 من طرف Admin
» كتاب: الجزء الثاني درب السلامة في إرشادات العلامة | الشيخ جميل حليم
24/4/2024, 15:57 من طرف Admin
» كتاب: التعاون على النهي عن المنكر | الشيخ عبد الله الهرري
24/4/2024, 15:55 من طرف Admin
» كتاب: شرح الصفات الثلاث عشرة | الشيخ عبد الله الهرري
24/4/2024, 15:54 من طرف Admin
» كتاب: بغية الطالب لمعرفة العلم الديني الواجب الجزء الأول | الشيخ عبد الله الهرري الحبشي
24/4/2024, 15:52 من طرف Admin
» كتاب: بغية الطالب لمعرفة العلم الديني الواجب الجزء الثاني | الشيخ عبد الله الهرري الحبشي
24/4/2024, 15:51 من طرف Admin
» كتاب: الأطراف الحليمية | الشيخ الدكتور جميل حليم
24/4/2024, 15:43 من طرف Admin
» كتاب: الكوكب المنير بجواز الاحتفال بمولد الهادي البشير | الشيخ جميل حليم
24/4/2024, 15:42 من طرف Admin