دَخيرَةِ المُحتَاجِ فِي الصَّلاةِ عَلَى صَاحِبِ اللِّوَاءِ والتَّاجِ-17
مُحَمَّدٌ غَرْسُ رَحْمَانِيَّةٍ الذَّاتِ، مُحَمَّدٌ مَظْهَرُ تَجَلِّي أَنْوَارِ الأَسْمَاءِ والصِّفَاتِ، مُحَمَّدٌ حِجَابٌ مَسْدُولٌ عَلَى كُرْسِيِّ المَمْلَكَةِ وَخَزَائِنِ السُّلْطَانِ، مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ حُجَّةٌ بَالِغَةٌ، مُحَمَّدٌ حَبِيبُ اللهِ كَلِمَةٌ تَامَّةٌ، مُحَمَّدٌ أَمِينُ اللهِ رِسَالَةٌ عَامَّةٌ لِلْإِنْسِ وَالجَانِ، مُحَمَّدٌ نَبِيُّ اللهِ شَرِيعَةٌ َنَاسِخَةٌ لِجَمِيعِ الأَدْيَانِ، مُحَمَّدٌ صَفِيُّ اللهِ عِنَايَةٌ بَاقِيَةٌ إِلَى آخِرِ الزَّمَانِ، مُحَمَّدٌ خَلِيلُ اللهِ، مُعْجِزَةٌ ظَاهِرةٌ لِلْعِيَّانِ، مُحَمَّدٌ نَبِيُّ اللهِ كَرَامَةٌ مُتَوَاتِرَةٌ مَا تَعَاقَبَ المَلَوَانِ، مُحَمَّدٌ كَلِيمُ اللهِ آيَةٌ لَائِحَةٌ تَبْهَرُ العُقُولَ وَتَحَارُ فِي حَقَائِقِهَا الأَذْهَانُ.
{تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَىٰ عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا}
{وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا}
مُحَمَّدٌ عًَظِيمُ القَدْرِ وَالشَّأْنِ، مُحَمَّدٌ كَوْكَبُ الشَّوَارِقِ وَالَّلمَعَانِ، مُحَمَّدٌ نُورُ الوِلَايَةِ وَالعِرْفَانِ، مُحَمَّدٌ عِيدُ السُّرُورِ وَالتِّهَانِ، مُحَمَّدٌ وَارِدُ الشَّوْقِ وَالهَيَمَانِ، مُحَمَّدٌ زَهْرُ المَحَبَّةِ المُخْتَلِفِ الرَّوَائِحِ وَالأَلْوَانِ.
{قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ}
مُحَمَّدٌ مَرْمَى أَبْصَارِ ذَوِي الهِمَمِ العَالِيَةِ وَمَادَّةُ حَيَاةِ الحَيَوَانِ، مُحَمَّدٌ سِرٌّ سَارَ فِي سَائِرِ الأَرْوَاحِ السُّفْلِيَّةِ وَالعُلْوِيَّةِ وَرَحْمَةُ القَاصِي وَالدَّانِ، فَسُبْحَانَ مَنْ جَعَلَ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ طِيبًا يُعَطِّرُ المَجَالِسَ وَالآفَاقِ وَيَصْعَدُ إِلَى عَنَانِ السَّمَاءِ فَيَخْرِقُ السَّبْعَ الطِّبَاقَ وَسَائِرَ الأَكْوَانِ، فَتَقُولُ المَلَائِكَةُ هَذَا مَجْلِسٌ صُلِّيَ فِيهِ عَلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَحْمَةُ الرَّحْمَانِ، وَعَرُوسِ حَضَائِرِ القُدْسِ وَفَرَادِيسِ الجِنَانِ، وَقُطْبِ الجَلَالَةِ وَالرِّسَالَةِ المَمْدُوحِ بِكُلِّ لِسَانٍ.
فَصَلِّ اللَّهُمَّ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ البُدُورِ الحِسَانِ وَصَحَابَتِهِ يَنَابِيعِ العُلُومِ وَالعِرْفَانِ، صَلَاةً تَطِيبُ بِهَا مِنْكَ الأَرْوَاحُ وَالأَبْدَانُ وَأَنْزِِلْنَا بِهَا مَنَازِلَ أَهْلِ القُرْبِ وَالتَّدَانِ، بِفَضْلِكَ وَكَرَمِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَيْرَ مَنْ عَظَّمْتَ قَدْرَهُ وَمَفَاخِرَهُ وَشَرَّفْتَهُ عَلَى سَائِرِ الأَنْبِيَاءِ شَمَائِلَهُ وَمَآثِرَهُ الَّذِي رُوِيَ عَنْ بَعْضِ الصَّحَابَةِ فِي فَضَائِلِ الصَّلَاةِ عَلَيْهِ أَنَّهُ قَالَ : مَا مِنْ مَجْلِسٍ صُلِّيَ فِيهِ عَلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلَّا تَتَأَرَّجُ مِنْهُ رَائِحَةٌ طَيِّبَةٌ حَتَّى تَبْلُغَ عِنَانَ السَّمَاءِ فَتَقُولُ المَلَائِكَةُ هَذِهِ رَائِحَكُ مَجْلِسٍ صُلِّيَ فِيهِ عَلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، لِأَنَّ لِلصَّلَاةِ عَلَيْهِ رَائِحَةٌ تَفُوقُ رَوَائِحَ جَمِيعِ الطِّيبِ تَعْلَمُهَا المَلَائِكَةُ وَتُخَيِّرُهَا عَلَى جَمِيعِ الطِّيبِ تَكْرِمَةً مِنَ اللهِ وَتَعْظِيمًا لَهُ مَعَ سَائِرِ كَرَامَاتِهِ المَخْصُوصِ بِهَا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ.
فَصَلِّ اللَّهُمَّ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ البُدُورِ السَّافِرَةِ، وَصَحَابَتِهِ النُّجُومِ الزَّاهِرَةِ، صَلَاةً تَغْمُرُنَا بِهَا بِنِعْمَتِكَ الوَافِرَةِ وَتَسْقِينَا بِهَا مِنْ بُحُورِ كَرَمِكَ الزَّاخِرَةِ وَتَرْحَمُ بِهَا رَمِيمَ أَعْظُمِنَا النَّاخِرَةِ وَتَغْفِرُ بِهَا عَظَاشِمَ ذُنُوبِنَا المُتَكَاثِرَةِ، بِفَضْلِكَ وَكَرَمِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
صَلَاةُ اللهِ طَيِّبَةً عَلَى مَنْ * بِطَلْعَةِ وَجْهِهِ انْفَلَقَ الصَّبَاحُ
فَمَا أَحَدٌ يُطِيقُ يَرَى حَبِيبًا * كَشَمْسٍ عِنْدَمَا تَبْدُو افْتِضَاحُ
بَدَا مِنْ ثَغْرِهِ نُورٌ بَهِيجُ * تَدَاوَلَهُ انْغِلَاقٌ وَانْفِتَاحُ
مَتَى يَبْتَسِمْ تَرَى الأَنْوَارَ تَزْهُو * فَتَبْتَسِمُ الأَجَارِحُ وَالبِطَاحُ
شَذَاهُ أَرَّجَ الأَرْجَاءَ طِيبًا * فَطَابَ لَهَا غَبُوقٌ وَاصْطِبَاحُ
مَلِيحٌ فِي الغَدَائِرِ مِنْهُ لَيْلٌ * وَتَحْتَ اللَّيْلِ جَبْهَتُهُ الصِّبَاحُ
قُلُوبُ العَاشِقِينَ لَهُ أَجَابَتْ * وَفِيهَ بِالصَّبَابَاتِ اْجِرَاحُ
وَإِنْ وُهِبَ الحَبِيبُ لَهُمْ تَخَلَّوْا * عَنِ الدُّنْيَا وَبِالأَسْرَارِ بَاحُوا
رَأَيْتُ العَاشِقِينَ بِهِ سُكَارَى * إِذَا ذُكِرَ الحَبِيبُ بَكَوْا وَنَاحُوا
أَلَا يَا مُصْطَفَى يَا قُوتَ قَلْبِي * وَيَا مَنْ فِيهِ لِلْقَلْبِ انْصِلَاحُ
عَلَيْكَ وَآلِكَ التَّسْلِيمُ مِنِّي * وَأَصْحَابٍ هُمُ الزُّهْرُ الصِّبَاحُ
مُحَمَّدٌ غَرْسُ رَحْمَانِيَّةٍ الذَّاتِ، مُحَمَّدٌ مَظْهَرُ تَجَلِّي أَنْوَارِ الأَسْمَاءِ والصِّفَاتِ، مُحَمَّدٌ حِجَابٌ مَسْدُولٌ عَلَى كُرْسِيِّ المَمْلَكَةِ وَخَزَائِنِ السُّلْطَانِ، مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ حُجَّةٌ بَالِغَةٌ، مُحَمَّدٌ حَبِيبُ اللهِ كَلِمَةٌ تَامَّةٌ، مُحَمَّدٌ أَمِينُ اللهِ رِسَالَةٌ عَامَّةٌ لِلْإِنْسِ وَالجَانِ، مُحَمَّدٌ نَبِيُّ اللهِ شَرِيعَةٌ َنَاسِخَةٌ لِجَمِيعِ الأَدْيَانِ، مُحَمَّدٌ صَفِيُّ اللهِ عِنَايَةٌ بَاقِيَةٌ إِلَى آخِرِ الزَّمَانِ، مُحَمَّدٌ خَلِيلُ اللهِ، مُعْجِزَةٌ ظَاهِرةٌ لِلْعِيَّانِ، مُحَمَّدٌ نَبِيُّ اللهِ كَرَامَةٌ مُتَوَاتِرَةٌ مَا تَعَاقَبَ المَلَوَانِ، مُحَمَّدٌ كَلِيمُ اللهِ آيَةٌ لَائِحَةٌ تَبْهَرُ العُقُولَ وَتَحَارُ فِي حَقَائِقِهَا الأَذْهَانُ.
{تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَىٰ عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا}
{وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا}
مُحَمَّدٌ عًَظِيمُ القَدْرِ وَالشَّأْنِ، مُحَمَّدٌ كَوْكَبُ الشَّوَارِقِ وَالَّلمَعَانِ، مُحَمَّدٌ نُورُ الوِلَايَةِ وَالعِرْفَانِ، مُحَمَّدٌ عِيدُ السُّرُورِ وَالتِّهَانِ، مُحَمَّدٌ وَارِدُ الشَّوْقِ وَالهَيَمَانِ، مُحَمَّدٌ زَهْرُ المَحَبَّةِ المُخْتَلِفِ الرَّوَائِحِ وَالأَلْوَانِ.
{قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ}
مُحَمَّدٌ مَرْمَى أَبْصَارِ ذَوِي الهِمَمِ العَالِيَةِ وَمَادَّةُ حَيَاةِ الحَيَوَانِ، مُحَمَّدٌ سِرٌّ سَارَ فِي سَائِرِ الأَرْوَاحِ السُّفْلِيَّةِ وَالعُلْوِيَّةِ وَرَحْمَةُ القَاصِي وَالدَّانِ، فَسُبْحَانَ مَنْ جَعَلَ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ طِيبًا يُعَطِّرُ المَجَالِسَ وَالآفَاقِ وَيَصْعَدُ إِلَى عَنَانِ السَّمَاءِ فَيَخْرِقُ السَّبْعَ الطِّبَاقَ وَسَائِرَ الأَكْوَانِ، فَتَقُولُ المَلَائِكَةُ هَذَا مَجْلِسٌ صُلِّيَ فِيهِ عَلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَحْمَةُ الرَّحْمَانِ، وَعَرُوسِ حَضَائِرِ القُدْسِ وَفَرَادِيسِ الجِنَانِ، وَقُطْبِ الجَلَالَةِ وَالرِّسَالَةِ المَمْدُوحِ بِكُلِّ لِسَانٍ.
فَصَلِّ اللَّهُمَّ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ البُدُورِ الحِسَانِ وَصَحَابَتِهِ يَنَابِيعِ العُلُومِ وَالعِرْفَانِ، صَلَاةً تَطِيبُ بِهَا مِنْكَ الأَرْوَاحُ وَالأَبْدَانُ وَأَنْزِِلْنَا بِهَا مَنَازِلَ أَهْلِ القُرْبِ وَالتَّدَانِ، بِفَضْلِكَ وَكَرَمِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَيْرَ مَنْ عَظَّمْتَ قَدْرَهُ وَمَفَاخِرَهُ وَشَرَّفْتَهُ عَلَى سَائِرِ الأَنْبِيَاءِ شَمَائِلَهُ وَمَآثِرَهُ الَّذِي رُوِيَ عَنْ بَعْضِ الصَّحَابَةِ فِي فَضَائِلِ الصَّلَاةِ عَلَيْهِ أَنَّهُ قَالَ : مَا مِنْ مَجْلِسٍ صُلِّيَ فِيهِ عَلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلَّا تَتَأَرَّجُ مِنْهُ رَائِحَةٌ طَيِّبَةٌ حَتَّى تَبْلُغَ عِنَانَ السَّمَاءِ فَتَقُولُ المَلَائِكَةُ هَذِهِ رَائِحَكُ مَجْلِسٍ صُلِّيَ فِيهِ عَلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، لِأَنَّ لِلصَّلَاةِ عَلَيْهِ رَائِحَةٌ تَفُوقُ رَوَائِحَ جَمِيعِ الطِّيبِ تَعْلَمُهَا المَلَائِكَةُ وَتُخَيِّرُهَا عَلَى جَمِيعِ الطِّيبِ تَكْرِمَةً مِنَ اللهِ وَتَعْظِيمًا لَهُ مَعَ سَائِرِ كَرَامَاتِهِ المَخْصُوصِ بِهَا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ.
فَصَلِّ اللَّهُمَّ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ البُدُورِ السَّافِرَةِ، وَصَحَابَتِهِ النُّجُومِ الزَّاهِرَةِ، صَلَاةً تَغْمُرُنَا بِهَا بِنِعْمَتِكَ الوَافِرَةِ وَتَسْقِينَا بِهَا مِنْ بُحُورِ كَرَمِكَ الزَّاخِرَةِ وَتَرْحَمُ بِهَا رَمِيمَ أَعْظُمِنَا النَّاخِرَةِ وَتَغْفِرُ بِهَا عَظَاشِمَ ذُنُوبِنَا المُتَكَاثِرَةِ، بِفَضْلِكَ وَكَرَمِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
صَلَاةُ اللهِ طَيِّبَةً عَلَى مَنْ * بِطَلْعَةِ وَجْهِهِ انْفَلَقَ الصَّبَاحُ
فَمَا أَحَدٌ يُطِيقُ يَرَى حَبِيبًا * كَشَمْسٍ عِنْدَمَا تَبْدُو افْتِضَاحُ
بَدَا مِنْ ثَغْرِهِ نُورٌ بَهِيجُ * تَدَاوَلَهُ انْغِلَاقٌ وَانْفِتَاحُ
مَتَى يَبْتَسِمْ تَرَى الأَنْوَارَ تَزْهُو * فَتَبْتَسِمُ الأَجَارِحُ وَالبِطَاحُ
شَذَاهُ أَرَّجَ الأَرْجَاءَ طِيبًا * فَطَابَ لَهَا غَبُوقٌ وَاصْطِبَاحُ
مَلِيحٌ فِي الغَدَائِرِ مِنْهُ لَيْلٌ * وَتَحْتَ اللَّيْلِ جَبْهَتُهُ الصِّبَاحُ
قُلُوبُ العَاشِقِينَ لَهُ أَجَابَتْ * وَفِيهَ بِالصَّبَابَاتِ اْجِرَاحُ
وَإِنْ وُهِبَ الحَبِيبُ لَهُمْ تَخَلَّوْا * عَنِ الدُّنْيَا وَبِالأَسْرَارِ بَاحُوا
رَأَيْتُ العَاشِقِينَ بِهِ سُكَارَى * إِذَا ذُكِرَ الحَبِيبُ بَكَوْا وَنَاحُوا
أَلَا يَا مُصْطَفَى يَا قُوتَ قَلْبِي * وَيَا مَنْ فِيهِ لِلْقَلْبِ انْصِلَاحُ
عَلَيْكَ وَآلِكَ التَّسْلِيمُ مِنِّي * وَأَصْحَابٍ هُمُ الزُّهْرُ الصِّبَاحُ
27/4/2024, 16:10 من طرف Admin
» كتاب: زيارة للجنّة والنّار ـ مصطغى محمود
27/4/2024, 16:04 من طرف Admin
» كتاب: السيرة النبوية كما جاءت في الأحاديث الصّحيحة ـ محمد الصوباني ـ ج1
27/4/2024, 15:58 من طرف Admin
» كتاب: السيرة النبوية كما جاءت في الأحاديث الصّحيحة ـ محمد الصوباني ـ ج2
27/4/2024, 15:57 من طرف Admin
» كتاب: السيرة النبوية كما جاءت في الأحاديث الصّحيحة ـ محمد الصوباني ـ ج3
27/4/2024, 15:54 من طرف Admin
» كتاب: السيرة النبوية كما جاءت في الأحاديث الصّحيحة ـ محمد الصوباني ـ ج4
27/4/2024, 15:52 من طرف Admin
» كتاب: نهج الحكمة ـ أسامة الصاوي
27/4/2024, 15:47 من طرف Admin
» كتاب: الجزء الأول درب السلامة في إرشادات العلامة | الشيخ جميل حليم
24/4/2024, 14:58 من طرف Admin
» كتاب: الجزء الثاني درب السلامة في إرشادات العلامة | الشيخ جميل حليم
24/4/2024, 14:57 من طرف Admin
» كتاب: التعاون على النهي عن المنكر | الشيخ عبد الله الهرري
24/4/2024, 14:55 من طرف Admin
» كتاب: شرح الصفات الثلاث عشرة | الشيخ عبد الله الهرري
24/4/2024, 14:54 من طرف Admin
» كتاب: بغية الطالب لمعرفة العلم الديني الواجب الجزء الأول | الشيخ عبد الله الهرري الحبشي
24/4/2024, 14:52 من طرف Admin
» كتاب: بغية الطالب لمعرفة العلم الديني الواجب الجزء الثاني | الشيخ عبد الله الهرري الحبشي
24/4/2024, 14:51 من طرف Admin
» كتاب: الأطراف الحليمية | الشيخ الدكتور جميل حليم
24/4/2024, 14:43 من طرف Admin
» كتاب: الكوكب المنير بجواز الاحتفال بمولد الهادي البشير | الشيخ جميل حليم
24/4/2024, 14:42 من طرف Admin