دَخيرَةِ المُحتَاجِ فِي الصَّلاةِ عَلَى صَاحِبِ اللِّوَاءِ والتَّاجِ-11
دَخيرَةِ المُحتَاجِ فِي الصَّلاةِ عَلَى صَاحِبِ اللِّوَاءِ والتَّاجِ-11
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَيْرِ مَنْ اقْتَبَسَ العَارِفُونَ مِنْ نُورِ سَنَاهُ، وَحَارَتِ العُقُولُ فِي حُسْنِ جَمَالِهِ وَبَهَاهُ، الَّذِي رُوِيَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فِي فَضْلِ إِغَاثَتِهِ وَتَحْقِيقِ كَرَامَتِهِ، أَنَّهُ قَالَ : كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ وَإِذَا بِامْرَأَةٍ مِنَ اليَهُودِ قَدْ دَخَلَتْ وَسَلَّمَتْ وَرَفَعَتْ صَوْتَهَا بِالبُكَاءِ النَّحِيبِ، وَاسْتَغَاثَتْ بِالنَّبِيِّ المُصْطَفَى الحَبِيبِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لَهَا مِنْ إشْفَاقِهِ وَحَنَانِهِ : مَالَكِ يَا جَارِيَةُ ؟ فَقَالَتْ : نَبِيَّ اللهِ قَدْ ضَاعَ وَلَدِي تَفَتَّتَتْ لِفِرَاقِهِ كَبِدِي، فَقَالَ لَهَا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إنْ دَعَوْتُ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ أَنْ يَرُدَّ وَلَدَكِ أَفَتُومِنِينَ بِي وَتَشْهَدِي أَنِّي رَسُولَ اللهِ ؟ قَالَتْ : نَعَمْ، فَرَفَعَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَوَاطِنَ كَفَّيْهِ إِلَى السَّمَاءِ وَدَعَا بِدَعَوَاتٍ فَلَمْ يَسْتَكْمِلْهَا إِلَّا وَالغُلَامُ قَائِمٌ بَيْنَ يَدَيْهِ، فَقَالَ لَهُ : أَيْنَ كُنْتَ يَا غُلَامُ ؟ قَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ بَيْنَمَا أَنَا أَلْعَبُ مَعَ الصِّبْيَانِ إِذَا بِعِفْرِيتٍ مِنَ الجِنِّ خَطَفَنِي وَسَارَ بِي فِي تُخُومِ الأَرْضِ السَّابِعَةِ السُّفْلَى فَلَمَّا دَعَوْتَ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ بَعَثَ مَلَكًا مِنَ الملَائِكَةِ بِيَدِهِ حَرْبَةٌ لَهَا تُقْبَتَانِ وَضَرَبَهُ فَاحْتَرَقَ الجِنِّيُّ مَكَانَهُ وَأَخَدَنِي مِنْ يَدِي حَتَّى أَوْقَفَنِي بَيْنَ يَدَيْكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْكَ وَسَلَّمَ. فَلَمّا رَأَتِ اليَهُودِيَّةُ وَلَدَهَا تَرَامَتْ عَلَيْهِ وَضَمَّتْهُ إِلَيْهَا وَأَنْشَدَتْ تَقُولُ :
يَا خَيْرَ خَلْقِ اللهَ يَا أَحْمَدَ * صَلَّى عَلَيْكَ المَلِكُ السَّيِّدُ
أَنْتَ رَسُولَ اللهِ خَيْرِ الوَرَى * المُجْتَبَى مِتْ خَلْقِهِ أَشْهَدُ
أَنْتَ الَّذِي كَلَّمَهُ رَبُّهُ * فِي مَشْهَدٍ مَا فَوْقَهُ مَشْهَدُ
ثُمَّ قَالَت : أَشْهَدُ أَنَّ لَا إِلَه إِلَّا اللهُ وَأَنَّكَ مُحَمَّدٌ رَسُولَ اللهِ، فَسُرَّ المُصْطَفَى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِإِسْلَامِهَا وَانْصَرَفَتْ هِيَ وَوَلَدُهَا بِفَضْلِ اللهِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي مَنْ أَكْثَرَ الصّلَاةَ عَلَيْهِ أَمَّنَهُ اللهُ مِنَ الفَزَعِ الأَكْبَرِ يَوْمَ البَعْثِ وَالنُّشُورِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي مَنْ أَكْثَرَ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ أَعْطَاهُ اللهُ مَا لَا عَيْنٌ رَأَتْ وَلَا أُذُنٌ سَمِعَتْ فِي دَارِ النَّعِيمِ مِنَ الوِلْدَانِ وَالحُورِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي مَنْ أَكْثَرَ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ نَشِطَتْ لِلْعِبَادَةِ جَوَارِحُهُ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي مَنْ أَكْثَرَ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ هَبَّتْ بَشَائِرُ الخَيْرِ وَالفَتْحِ نَوَافِحُهُ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي مَنْ أَكْثَرَ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ نَمَتْ فِي الأَعْمَالِ الصَّالِحَاتِ مَتَاجِرُهُ وَمَرَابِحُهُ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي مَنْ أَكْثَرَ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ دَامَتْ فِي رِيَاضِ العِلْمِ وَالعَمَلِ مَرَاتِعُهُ وَمَسَاحِرُهُ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي فَاحَتْ رَيْحَانَتُهُ فِي الأَرْضِ وَالسَّمَاء.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي مَنْ أَكْثَرَ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ تَخَلَّقَ بِمَعَانِي الصِّفَاتِ وَالأَسْمَاءِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي مَنْ أَكْثَرَ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ خَضَعَتْ لَهُ رِقَابُ المَعَالِي.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي مَنْ أَكْثَرَ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ خَدَمَتْهُ الأَحْرَارُ وَالمَوَالِي.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي مَنْ أَكْثَرَ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ خُلِعَتْ عَلَيْهِ مَلَابِسُ الرِّضَا وَالقُبُولِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي مَنْ أَكْثَرَ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ خُلِعَتْ عَلَيْهِ طَرِيقُ السُّلُوكِ وَالوُصُولِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي مَنْ أَكْثَرَ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ فُتِحَتْ لَهُ أَبْوَابُ الغُفْرَانِ.
دَخيرَةِ المُحتَاجِ فِي الصَّلاةِ عَلَى صَاحِبِ اللِّوَاءِ والتَّاجِ-11
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَيْرِ مَنْ اقْتَبَسَ العَارِفُونَ مِنْ نُورِ سَنَاهُ، وَحَارَتِ العُقُولُ فِي حُسْنِ جَمَالِهِ وَبَهَاهُ، الَّذِي رُوِيَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فِي فَضْلِ إِغَاثَتِهِ وَتَحْقِيقِ كَرَامَتِهِ، أَنَّهُ قَالَ : كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ وَإِذَا بِامْرَأَةٍ مِنَ اليَهُودِ قَدْ دَخَلَتْ وَسَلَّمَتْ وَرَفَعَتْ صَوْتَهَا بِالبُكَاءِ النَّحِيبِ، وَاسْتَغَاثَتْ بِالنَّبِيِّ المُصْطَفَى الحَبِيبِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لَهَا مِنْ إشْفَاقِهِ وَحَنَانِهِ : مَالَكِ يَا جَارِيَةُ ؟ فَقَالَتْ : نَبِيَّ اللهِ قَدْ ضَاعَ وَلَدِي تَفَتَّتَتْ لِفِرَاقِهِ كَبِدِي، فَقَالَ لَهَا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إنْ دَعَوْتُ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ أَنْ يَرُدَّ وَلَدَكِ أَفَتُومِنِينَ بِي وَتَشْهَدِي أَنِّي رَسُولَ اللهِ ؟ قَالَتْ : نَعَمْ، فَرَفَعَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَوَاطِنَ كَفَّيْهِ إِلَى السَّمَاءِ وَدَعَا بِدَعَوَاتٍ فَلَمْ يَسْتَكْمِلْهَا إِلَّا وَالغُلَامُ قَائِمٌ بَيْنَ يَدَيْهِ، فَقَالَ لَهُ : أَيْنَ كُنْتَ يَا غُلَامُ ؟ قَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ بَيْنَمَا أَنَا أَلْعَبُ مَعَ الصِّبْيَانِ إِذَا بِعِفْرِيتٍ مِنَ الجِنِّ خَطَفَنِي وَسَارَ بِي فِي تُخُومِ الأَرْضِ السَّابِعَةِ السُّفْلَى فَلَمَّا دَعَوْتَ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ بَعَثَ مَلَكًا مِنَ الملَائِكَةِ بِيَدِهِ حَرْبَةٌ لَهَا تُقْبَتَانِ وَضَرَبَهُ فَاحْتَرَقَ الجِنِّيُّ مَكَانَهُ وَأَخَدَنِي مِنْ يَدِي حَتَّى أَوْقَفَنِي بَيْنَ يَدَيْكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْكَ وَسَلَّمَ. فَلَمّا رَأَتِ اليَهُودِيَّةُ وَلَدَهَا تَرَامَتْ عَلَيْهِ وَضَمَّتْهُ إِلَيْهَا وَأَنْشَدَتْ تَقُولُ :
يَا خَيْرَ خَلْقِ اللهَ يَا أَحْمَدَ * صَلَّى عَلَيْكَ المَلِكُ السَّيِّدُ
أَنْتَ رَسُولَ اللهِ خَيْرِ الوَرَى * المُجْتَبَى مِتْ خَلْقِهِ أَشْهَدُ
أَنْتَ الَّذِي كَلَّمَهُ رَبُّهُ * فِي مَشْهَدٍ مَا فَوْقَهُ مَشْهَدُ
ثُمَّ قَالَت : أَشْهَدُ أَنَّ لَا إِلَه إِلَّا اللهُ وَأَنَّكَ مُحَمَّدٌ رَسُولَ اللهِ، فَسُرَّ المُصْطَفَى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِإِسْلَامِهَا وَانْصَرَفَتْ هِيَ وَوَلَدُهَا بِفَضْلِ اللهِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي مَنْ أَكْثَرَ الصّلَاةَ عَلَيْهِ أَمَّنَهُ اللهُ مِنَ الفَزَعِ الأَكْبَرِ يَوْمَ البَعْثِ وَالنُّشُورِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي مَنْ أَكْثَرَ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ أَعْطَاهُ اللهُ مَا لَا عَيْنٌ رَأَتْ وَلَا أُذُنٌ سَمِعَتْ فِي دَارِ النَّعِيمِ مِنَ الوِلْدَانِ وَالحُورِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي مَنْ أَكْثَرَ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ نَشِطَتْ لِلْعِبَادَةِ جَوَارِحُهُ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي مَنْ أَكْثَرَ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ هَبَّتْ بَشَائِرُ الخَيْرِ وَالفَتْحِ نَوَافِحُهُ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي مَنْ أَكْثَرَ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ نَمَتْ فِي الأَعْمَالِ الصَّالِحَاتِ مَتَاجِرُهُ وَمَرَابِحُهُ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي مَنْ أَكْثَرَ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ دَامَتْ فِي رِيَاضِ العِلْمِ وَالعَمَلِ مَرَاتِعُهُ وَمَسَاحِرُهُ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي فَاحَتْ رَيْحَانَتُهُ فِي الأَرْضِ وَالسَّمَاء.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي مَنْ أَكْثَرَ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ تَخَلَّقَ بِمَعَانِي الصِّفَاتِ وَالأَسْمَاءِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي مَنْ أَكْثَرَ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ خَضَعَتْ لَهُ رِقَابُ المَعَالِي.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي مَنْ أَكْثَرَ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ خَدَمَتْهُ الأَحْرَارُ وَالمَوَالِي.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي مَنْ أَكْثَرَ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ خُلِعَتْ عَلَيْهِ مَلَابِسُ الرِّضَا وَالقُبُولِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي مَنْ أَكْثَرَ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ خُلِعَتْ عَلَيْهِ طَرِيقُ السُّلُوكِ وَالوُصُولِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي مَنْ أَكْثَرَ الصَّلَاةَ عَلَيْهِ فُتِحَتْ لَهُ أَبْوَابُ الغُفْرَانِ.
20/11/2024, 22:49 من طرف Admin
» كتاب مواعظ الإمام زين العابدين ـ صالح أحمد الشامي
18/11/2024, 23:30 من طرف Admin
» كتاب إتحاف النفوس بنفحات القدوس ـ عبد القدوس بن أسامة السامرائي
18/11/2024, 23:25 من طرف Admin
» كتاب الإعلام بفضل الصلاة على النبي والسلام ـ محمد بن عبد الرحمن بن علي النميري
18/11/2024, 23:20 من طرف Admin
» كتاب الغيب ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 23:08 من طرف Admin
» كتاب الشيطان والإنسان ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 23:03 من طرف Admin
» كتاب الشعراوي هنا رأيت سيدنا إبراهيم ـ سعيد أبو العنين
18/11/2024, 23:01 من طرف Admin
» كتاب الخير والشر ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:57 من طرف Admin
» كتاب التربية في مدرسة النبوة ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:55 من طرف Admin
» كتاب: إرشاد العباد إلى سبل الرشاد ـ للملبباري
18/11/2024, 22:41 من طرف Admin
» ـ كتاب آداب الحسن البصري ـ أبن الجوزي
18/11/2024, 22:34 من طرف Admin
» كتاب الله والنفس البشرية ـ لمحمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:23 من طرف Admin
» كتاب: معرفة النفس طر يق لمعرفة الرب ـ أستاذ البصيرة عبدالوهاب حسن
18/11/2024, 22:21 من طرف Admin
» كتاب الطريق الي الله ـ الشيخ علي جمعة
18/11/2024, 21:50 من طرف Admin
» كتاب: كتاب النفس والجسد والروح ـ ابراهيم البلتاجي
18/11/2024, 21:38 من طرف Admin