دَخيرَةِ المُحتَاجِ فِي الصَّلاةِ عَلَى صَاحِبِ اللِّوَاءِ والتَّاجِ-14
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَيْرِ مَنْ نَوَّرْتَ قَلْبَهُ بْأَنْوارِ مَعَارِفِكَ، وَمَنَحْتَهُ إِيمَانًا كَامِلًا وَتَصْدِيقًا، وَتَوَّجْتَهُ بِتَاجِ عِنَايَتِكَ، وَأَلْهَمْتَهُ رُشْدًا وَصَلاحًا وَتَوْفيقًا، الَّذِي رُوِيَ أَنَّ ثَوْبَانَ كَانَ شَدِيدَ الحُبِّ لَهُ قَلِيلَ الصَّبْرِ عَنْهُ، فَأَتَاهُ ذَاتَ يَوْمٍ وَقَدْ تَغَيَّرَ لَوْنُهُ وَالحُزْنُ يُعْرَفُ فِي وَجْهِهِ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ مَا بِي مِنْ مَرَضٍ وَلَا وَجَعٍ، غَيْرَ أَنِّي إِذَا لَمْ أَرَكَ اسْتَوْحَشْتُكَ وَحْشَةً شَدِيدَةً حَتَّى أَلْقَاكَ، ثُم ذَكَرْتُ الآخِرَةَ فَأخافُ أَنْ لَا أراكَ لأنكَ تُرْفَعُ مع النَّبِيِّينَ؛ وَإِنِّي إِنْ دَخَلْتُ الجَنَّةَ فِي مَنْزِلَةٍ أَدْنَى مِنْ منزِلتِكَ ، وَإِنْ لَمْ أَدْخُلْ الجَنَّةَ لَا أَرَكَ أبدًا ، فَنَزَلَ قَوْلُهُ تَعَالَى :
(وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ ، وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا)
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَظِيمِ الجَاهِ وَالجَنَابِ وَخَيْرِ مَنْ مَدَحْتَهُ بِلِسَانِ أَحْمَدِيَّتِكَ، وَذَكَرْتَهُ فِي أُمِّ الكِتَابِ، الَّذِي حُكِيَ عَنْ بَعْضِ الصَّالِحِينَ أَنَّهُ كَانَ شَدِيدَ المَحَبَّةِ فِيهِ، مُسْتَغْرِقَ الأَوْقَاتِ فِي ذِكْرِ اسْمِهِ الشَّرِيفِ وَالصَّلَاةِ عَلَيْهِ، لَا يَفْتُرُ عَنْ ذَلِكَ أَبَدًا، فَمَرَّتْ بِهِ امْرَأَةٌ وَعَلَيْهِ ثَوْبٌ لِصِغَرِهِ وَانْحِرَاقِهِ لَمْ يَسْتُرْ أَكْتَافَهُ، فَقَالَتْ بِصَوْتٍ خَفِيٍّ بِحَيْثُ لَمْ يَسْمَعْهَا مِسْكِينٌ : لَمْ يَجِدْ مَا يُغَطِّي بِهِ لَحْمَهُ، فَكَاشَفَهَا وَقَالَ لَهَا : الهَمُّ هَمُّكِ، وَأَمَّا أَنَا، إِذَا جِعْتُ ذَكَرْتُ حَبِيبِي، وَإِذَا عَطَشْتُ ذَكَرْتُ حَبِيبِي، وَإِذَا عَرِيتُ ذَكَرْتُ حَبِيبِي، فَيَكْفِينِي ذَلِكَ عَنِ الِّلبَاسِ وَالأَكْلِ وَالشَّرَابِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَيْرِ مَنْ رُفِعَ عَنْ قَوَائِمِ العِزِّ مِنْبَرُهُ، وَجُفَّ بِجَوَاهِرِ العُلُومِ مَظْهَرُهُ، الَّذِي رُوِيَ عَنْ بَعْضِ المُسْتَغْرِقِينَ فِي مَحَبَّتِهِ أَنَّهُ كَانَ يَعْمَلُ فِي أَجِنَّةٍ لَهُ فَأَتَاهُ إِبْنُهُ فَأَخْبَرَهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تُوُفِّيَ فَقَالَ : اللَّهُمَّ أَذْهِبْ بَصَرِي حَتَّى لَا أَرَى بَعْدَ حَبِيبِي مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحَدًا فَكُفَّ بَصَرُهُ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَيْرِ مَنْ طَوَّقَهُ الله بِجَوَاهِرِ حِكْمَتِهِ، وَأَفْضَلِ مَنْ جَذَبَهُ لِحَضْرَتِهِ وَأَفَاضَ عَلَيْهِ مِنْ سَوَابِغِ نِعْمَتِهِ، الَّذِي كَانَ بَعْضُ المُحِبِّينَ جَعَلَ ذِكْرُهُ مَجْرَاهُ وَدَيْدَنَهُ، وَشَوْقَهُ وَهَيْمَانَهُ، حَتَّى انْخَرَقَتْ لَهُ العَوَائِدُ، وَظَهَرَتْ لَهُ الكَرَامَاتُ وَالفَوَائِدُ، فَكَانَ يَرَى اسْمَهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَكْتُوبًا فِي الأَشْجَارِ وَالأَحْجَارِ وَالأَنْهَارِ، فَلَا يَرَى شَيْئًا إِلَّا وَيَرَى نَفَسَ صُورَةِ الإِسْمِ الكَرِيمِ فِيهِ، كَمَا نُقِشَتْ صُورَةُ مُسَمَّاهُ فِي قَلْبِهِ تَحْقِيقًا لِكَمَالِ مَحَبَّتِهِ، وَتَثْبِيتًا لِلُزُومِ خِدْمَتِهِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي قَالَ فِيهِ وَهْبُ بْنُ مُنَبِّهٍ : لَمَّا خَلَقَ اللهُ آدَمَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ وَنَفَخَ فِيهِ الرُّوحَ فَفَتَحَ عَيْنَيْهِ فَنَظَرَ إِلَى بَابِ الجَنَّةِ فَإِذَا مَكْتُوبٌ عَلَيْهِ "لَا إِلَهَ إِلَّا الله مُحَمَّدٌ رَسُولَ اللهِ" فَقَالَ : أَيْ رَبِّ هَلْ تَخْلُقُ خَلْقًا أَعَزَّ عَلَيْكَ مِنِّي ؟ قَالَ : نَعَمْ نَبِيئًا مِنْ ذُرِّيَتِكَ مِنْ أَجْلِهِ خَلَقْتُ الجَنَّةَ وَالنَّارِ. فَلَمَّ خَلَقَ لَهُ حَوَّاءَ مِنْ ضِلْعِهِ وَرَكَّبَ فِيهِ الشَّهْوَةَ قَالَ : يَا رَبِّ مَا هِيَ ؟ قَالَ : حَوَّاءُ، قَالَ : يَا رَبِّ زَوِّجْنِي مِنْهَا، قَالَ : هَاتِ مَهْرَهَا، قَالَ : يَا رَبِّ وَمَا مَهْرُهَا ؟ قَالَ : أَنْ تُصَلِّي عَلَى مُحَمَّدٍ صَاحِبِ هَذَا الإِسْمِ عَشْرَ مَرَّاتٍ فَكَانَ ذَلِكَ هُوَ المَهْرُ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَيْرِ مَنْ نَوَّرْتَ قَلْبَهُ بْأَنْوارِ مَعَارِفِكَ، وَمَنَحْتَهُ إِيمَانًا كَامِلًا وَتَصْدِيقًا، وَتَوَّجْتَهُ بِتَاجِ عِنَايَتِكَ، وَأَلْهَمْتَهُ رُشْدًا وَصَلاحًا وَتَوْفيقًا، الَّذِي رُوِيَ أَنَّ ثَوْبَانَ كَانَ شَدِيدَ الحُبِّ لَهُ قَلِيلَ الصَّبْرِ عَنْهُ، فَأَتَاهُ ذَاتَ يَوْمٍ وَقَدْ تَغَيَّرَ لَوْنُهُ وَالحُزْنُ يُعْرَفُ فِي وَجْهِهِ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ مَا بِي مِنْ مَرَضٍ وَلَا وَجَعٍ، غَيْرَ أَنِّي إِذَا لَمْ أَرَكَ اسْتَوْحَشْتُكَ وَحْشَةً شَدِيدَةً حَتَّى أَلْقَاكَ، ثُم ذَكَرْتُ الآخِرَةَ فَأخافُ أَنْ لَا أراكَ لأنكَ تُرْفَعُ مع النَّبِيِّينَ؛ وَإِنِّي إِنْ دَخَلْتُ الجَنَّةَ فِي مَنْزِلَةٍ أَدْنَى مِنْ منزِلتِكَ ، وَإِنْ لَمْ أَدْخُلْ الجَنَّةَ لَا أَرَكَ أبدًا ، فَنَزَلَ قَوْلُهُ تَعَالَى :
(وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ ، وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا)
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَظِيمِ الجَاهِ وَالجَنَابِ وَخَيْرِ مَنْ مَدَحْتَهُ بِلِسَانِ أَحْمَدِيَّتِكَ، وَذَكَرْتَهُ فِي أُمِّ الكِتَابِ، الَّذِي حُكِيَ عَنْ بَعْضِ الصَّالِحِينَ أَنَّهُ كَانَ شَدِيدَ المَحَبَّةِ فِيهِ، مُسْتَغْرِقَ الأَوْقَاتِ فِي ذِكْرِ اسْمِهِ الشَّرِيفِ وَالصَّلَاةِ عَلَيْهِ، لَا يَفْتُرُ عَنْ ذَلِكَ أَبَدًا، فَمَرَّتْ بِهِ امْرَأَةٌ وَعَلَيْهِ ثَوْبٌ لِصِغَرِهِ وَانْحِرَاقِهِ لَمْ يَسْتُرْ أَكْتَافَهُ، فَقَالَتْ بِصَوْتٍ خَفِيٍّ بِحَيْثُ لَمْ يَسْمَعْهَا مِسْكِينٌ : لَمْ يَجِدْ مَا يُغَطِّي بِهِ لَحْمَهُ، فَكَاشَفَهَا وَقَالَ لَهَا : الهَمُّ هَمُّكِ، وَأَمَّا أَنَا، إِذَا جِعْتُ ذَكَرْتُ حَبِيبِي، وَإِذَا عَطَشْتُ ذَكَرْتُ حَبِيبِي، وَإِذَا عَرِيتُ ذَكَرْتُ حَبِيبِي، فَيَكْفِينِي ذَلِكَ عَنِ الِّلبَاسِ وَالأَكْلِ وَالشَّرَابِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَيْرِ مَنْ رُفِعَ عَنْ قَوَائِمِ العِزِّ مِنْبَرُهُ، وَجُفَّ بِجَوَاهِرِ العُلُومِ مَظْهَرُهُ، الَّذِي رُوِيَ عَنْ بَعْضِ المُسْتَغْرِقِينَ فِي مَحَبَّتِهِ أَنَّهُ كَانَ يَعْمَلُ فِي أَجِنَّةٍ لَهُ فَأَتَاهُ إِبْنُهُ فَأَخْبَرَهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تُوُفِّيَ فَقَالَ : اللَّهُمَّ أَذْهِبْ بَصَرِي حَتَّى لَا أَرَى بَعْدَ حَبِيبِي مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحَدًا فَكُفَّ بَصَرُهُ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خَيْرِ مَنْ طَوَّقَهُ الله بِجَوَاهِرِ حِكْمَتِهِ، وَأَفْضَلِ مَنْ جَذَبَهُ لِحَضْرَتِهِ وَأَفَاضَ عَلَيْهِ مِنْ سَوَابِغِ نِعْمَتِهِ، الَّذِي كَانَ بَعْضُ المُحِبِّينَ جَعَلَ ذِكْرُهُ مَجْرَاهُ وَدَيْدَنَهُ، وَشَوْقَهُ وَهَيْمَانَهُ، حَتَّى انْخَرَقَتْ لَهُ العَوَائِدُ، وَظَهَرَتْ لَهُ الكَرَامَاتُ وَالفَوَائِدُ، فَكَانَ يَرَى اسْمَهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَكْتُوبًا فِي الأَشْجَارِ وَالأَحْجَارِ وَالأَنْهَارِ، فَلَا يَرَى شَيْئًا إِلَّا وَيَرَى نَفَسَ صُورَةِ الإِسْمِ الكَرِيمِ فِيهِ، كَمَا نُقِشَتْ صُورَةُ مُسَمَّاهُ فِي قَلْبِهِ تَحْقِيقًا لِكَمَالِ مَحَبَّتِهِ، وَتَثْبِيتًا لِلُزُومِ خِدْمَتِهِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي قَالَ فِيهِ وَهْبُ بْنُ مُنَبِّهٍ : لَمَّا خَلَقَ اللهُ آدَمَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ وَنَفَخَ فِيهِ الرُّوحَ فَفَتَحَ عَيْنَيْهِ فَنَظَرَ إِلَى بَابِ الجَنَّةِ فَإِذَا مَكْتُوبٌ عَلَيْهِ "لَا إِلَهَ إِلَّا الله مُحَمَّدٌ رَسُولَ اللهِ" فَقَالَ : أَيْ رَبِّ هَلْ تَخْلُقُ خَلْقًا أَعَزَّ عَلَيْكَ مِنِّي ؟ قَالَ : نَعَمْ نَبِيئًا مِنْ ذُرِّيَتِكَ مِنْ أَجْلِهِ خَلَقْتُ الجَنَّةَ وَالنَّارِ. فَلَمَّ خَلَقَ لَهُ حَوَّاءَ مِنْ ضِلْعِهِ وَرَكَّبَ فِيهِ الشَّهْوَةَ قَالَ : يَا رَبِّ مَا هِيَ ؟ قَالَ : حَوَّاءُ، قَالَ : يَا رَبِّ زَوِّجْنِي مِنْهَا، قَالَ : هَاتِ مَهْرَهَا، قَالَ : يَا رَبِّ وَمَا مَهْرُهَا ؟ قَالَ : أَنْ تُصَلِّي عَلَى مُحَمَّدٍ صَاحِبِ هَذَا الإِسْمِ عَشْرَ مَرَّاتٍ فَكَانَ ذَلِكَ هُوَ المَهْرُ.
20/11/2024, 22:49 من طرف Admin
» كتاب مواعظ الإمام زين العابدين ـ صالح أحمد الشامي
18/11/2024, 23:30 من طرف Admin
» كتاب إتحاف النفوس بنفحات القدوس ـ عبد القدوس بن أسامة السامرائي
18/11/2024, 23:25 من طرف Admin
» كتاب الإعلام بفضل الصلاة على النبي والسلام ـ محمد بن عبد الرحمن بن علي النميري
18/11/2024, 23:20 من طرف Admin
» كتاب الغيب ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 23:08 من طرف Admin
» كتاب الشيطان والإنسان ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 23:03 من طرف Admin
» كتاب الشعراوي هنا رأيت سيدنا إبراهيم ـ سعيد أبو العنين
18/11/2024, 23:01 من طرف Admin
» كتاب الخير والشر ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:57 من طرف Admin
» كتاب التربية في مدرسة النبوة ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:55 من طرف Admin
» كتاب: إرشاد العباد إلى سبل الرشاد ـ للملبباري
18/11/2024, 22:41 من طرف Admin
» ـ كتاب آداب الحسن البصري ـ أبن الجوزي
18/11/2024, 22:34 من طرف Admin
» كتاب الله والنفس البشرية ـ لمحمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:23 من طرف Admin
» كتاب: معرفة النفس طر يق لمعرفة الرب ـ أستاذ البصيرة عبدالوهاب حسن
18/11/2024, 22:21 من طرف Admin
» كتاب الطريق الي الله ـ الشيخ علي جمعة
18/11/2024, 21:50 من طرف Admin
» كتاب: كتاب النفس والجسد والروح ـ ابراهيم البلتاجي
18/11/2024, 21:38 من طرف Admin