إلـهي ! كيف يرجى سواك، وأنت ما قطعت الإحسان ؟ وكيف يطلب من غيرك وأنت ما بدلت عادة الامتنان، يا من أذاق أحباءه حلاوة مؤانسته؟؟ فقاموا بين يديه متملقين،؟؟
ويا من ألبس أولياءه ملابس هيبته فقاموا بعزته مستعزين،؟؟ أنت الذاكر من قبل الذاكرين؟؟ وأنت البادئ بالإحسان من قبل توجه العابدين،؟؟ وأنت الجواد بالعطاء من قبل طلب الطالبين، وأنت الوهاب ؟؟
ثم أنت لما وهبتنا من المستقرضين ؟؟ أي كيف يرجى سواك يا الله ! وأنت ما قطعت الإحسان ؟
المناجاة الأربـعــين
المناجاة العطائية ابن عطاء الله السكندري شرح ابن عجيبة الحسني
بل إحسانك مستمر تحتاج إليه الأكوان، وكيف يطلب من غيرك وأنت ما بدلت عادة الامتنان ؟ فهذا تعجيب ممن يوجه الرجاء والطلب لغير الواحد المنان، يا من أذاق أحبائه _ جمع حبيب _ حلاوة مؤانسته؛ أي مؤانسته التي هي سرور القلب بشهود جمال المحبوب الشبيهة بالشيء الحلو المذاق، فقاموا بين يديه؛ أي بحضرته متملقين.
أي متلطفين في التودد بلطيف السؤال المشتمل على الذلة والانكسار للكبير المتعال، ويا من ألبس أوليائه ملابس هي هيبته، فقاموا بعزته مستعزين فرفعوا هممهم عن تعلقها بالأغيار تيهاً بعزة رب العالمين.
أنت الذاكر؛ أي الموفق للذكر من قبل وجود الذاكرين، وأنت البادئ بالإحسان والإرشاد للطاعة من قبل توجد العابدين، وأنت الجواد _ بتخفيف الواو _ أي كثير الجود بالعطاء من قبل طلب الطالبين، وأنت الوهاب؛ أي كثير الهبة لنا، ثم أنت لما وهبتنا من المستقرضين
حيث قلت: { مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً } (245) البقرة وفي هذا من التعطف على عبيدك ورفعة قدرهم بفضلك ما يليق بإحسانك وكرمك.
أي كيف يرجى سواك يا الله ! وأنت ما قطعت الإحسان ؟
بل إحسانك مستمر تحتاج إليه الأكوان، وكيف يطلب من غيرك وأنت ما بدلت عادة الامتنان ؟
فهذا تعجيب ممن يوجه الرجاء والطلب لغير الواحد المنان، يا من أذاق أحبائه _ جمع حبيب _ حلاوة مؤانسته؛ أي مؤانسته التي هي سرور القلب بشهود جمال المحبوب الشبيهة بالشيء الحلو المذاق، فقاموا بين يديه؛ أي بحضرته متملقين؛ أي متلطفين في التودد بلطيف السؤال المشتمل على الذلة والانكسار للكبير المتعال، ويا من ألبس أوليائه ملابس هي هيبته، فقاموا بعزته مستعزين فرفعوا هممهم عن تعلقها بالأغيار تيهاً بعزة رب العالمين. أنت الذاكر؛ أي الموفق للذكر من قبل وجود الذاكرين، وأنت البادئ بالإحسان والإرشاد للطاعة من قبل توجد العابدين، وأنت الجواد _ بتخفيف الواو _ أي كثير الجود بالعطاء من قبل طلب الطالبين، وأنت الوهاب؛ أي كثير الهبة لنا، ثم أنت لما وهبتنا من المستقرضين حيث قلت: { مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً } (245) البقرة وفي هذا من التعطف على عبيدك ورفعة قدرهم بفضلك ما يليق بإحسانك وكرمك.
كيف يرجى سواك وأنت ما قطعت الإحسان ولا تقطعه أبداً عن الإنسان أم كيف يطلب من غيرك وأنت ما بدلت عادة الإمتنان بل امتنانك فائض على الأنام وهو واصل إليهم على الدوام عرفه العارفون وجحدوه الغافلون يا من أذاق أحبابه حلاوة مؤانسته وذلك حين استوحشوا من مؤانسة غيره فقاموا بين يديه متملقين قلت التملق هو التلطف في بث الشكوى والتودد بمساررة النجوى وفي الحديث إذا أحب الله عبداً قال للملائكة إذا دعا أخروا حاجة عبدي فإني أحب أن أسمع صوته فالتملق بين يدي الحبيب ومساررة القريب هي من أعظم الرغائب وأفضل المطالب لا يعرفها إلا أهل الشوق والاشتقاق
كما قال الشاعر
سفينة الحب في بحر الهوى وقفت ... فامنن على بريح منك يجريها
لا يعرف الشوق إلا من يكابده ... ولا الصبابة إلا من يعانيها
لا أوحش الله منكم من يحبكم ... وأنس الله دارا أنتم فيها
يا من ألبس أولياءه العارفين ملابس هيبته حتى هابهم كل شيء وخاف مهم كل شيء ولم يخافوا من شيء وفي الحديث من خاف الله خاف كل شيء ومن لم يخف الله أخافه كل شيء وحيث ألبستهم لباس هيبته فقاموا بعزته مستعزين لما رفعوا همتهم عن الخلق أعزهم الله ولما رفعوا همتهم عن الدنيا أعزهم الخلق فإن الولى إذا أراد الله أن يرده إلى خلقه لينفع به عباده ألبسه حلتين حلة البهاء والجمال ليقبل الناس عليه بالمحبة والوصال فيغنيهم الله به وحلة الهيبة والجلال ليمتثل أمره إذا أمر إذا أمر ويجتنب نهية إذا نهى وهاتان الحلتان يكساهما عند الرسوخ والتمكين وإلى ذلك أشار بعض الشعراء والله أعلم بقوله
أن عرفان ذي الجلال لعز ... وضياء وبهجه وسرور
وعلى العارفين أيضاً بهاء ... وعليهم من المحبة نور
فهنيئاً لمن عرفك إلهي ... هو والله دهره مسرور
فلما كانوا لله وبالله ومع الله أعزهم الله وأعزهم من أعزهم قيل في تفسير قوله تعالى تعز من تشاء قال بأن يكون لك بك معك بين يديك اه وسبب العز من الله هو ذكر الله كما قال أنت الذاكر من قبل الذاكرين أي أنت الذاكر لهم من قبل أن يذكروك فلولا ذكرك إياهم ما ذكروك
قال أبو يزيد رضي الله عنه غلطت في بداية أمري في أربعة أشياء
توهمت أني اذكره واعرفه وأحبه وأطلبه
فلما انتهيت
رأيت ذكره سبق ذكرى
ومعرفته سبقت معرفتي
ومحبته أقدم من محبتي
وطلبه لي اولاً حتى طلبته
وأنت البادئ بالاحسان من قبل توجه العابدين فلما بدأتهم بالإحسان توجهوا إليك بالطاعة والإذعان .
وأنت الجواد بالعطاء من قبل طلب الطالبين حل حكم الأزل أن يضاف إلى الأسباب والعلل
وأنت الوهاب ثم أنت لما وهبتنا من المستقرضين .
فقد وهبت لنا النعم وأمرتنا بالسخاء والكرم ووفقتنا لعطائها ووعدتنا بالنعيم الجزيل عليها
فلله ما أعطى وله ما أخذ .
فإذا عرف العبد هذا لم تبق له وسيلة يتوسل بها الأفضل الله وكرمه .
وفي مناجاة الجنيد رضي الله عنه يا ذاكر الذاكرين بما به ذكروه يا بادئ العارفين بما فيه عرفوه يا موفق العابدين لصالح ما عملوه من ذا الذي يشفع عندك إلا بإذنك من ذا الذي الذي يشفع عندك إلا بأذنك من ذا يذكرك إلا بفضل واستعراض الرب من عبده ما وهبه له غاية في ترفيعه لقدرة وإبانته لشرفه ووعده مع ذلك جزيل الثواب نهاية في إكرامه له وتفضله عليه
وقال بعضهم ملكك ثم اشترى منك ما ملكك ليثبت لك معه نسبه ثم استقرض منك ما اشتراه ثم وعدك عليه من العوض أضعافاً بين فيه أن نعمه وعطاياه بعيدتان أن تكونا مشوبتين بالعلل اه
قال ابن عباد رضي الله عنه ولما بين أن طلب الحق سابق على طلب العبد طلب منه أن يطلبه ليتحقق منه الطلب.
ويا من ألبس أولياءه ملابس هيبته فقاموا بعزته مستعزين،؟؟ أنت الذاكر من قبل الذاكرين؟؟ وأنت البادئ بالإحسان من قبل توجه العابدين،؟؟ وأنت الجواد بالعطاء من قبل طلب الطالبين، وأنت الوهاب ؟؟
ثم أنت لما وهبتنا من المستقرضين ؟؟ أي كيف يرجى سواك يا الله ! وأنت ما قطعت الإحسان ؟
المناجاة الأربـعــين
المناجاة العطائية ابن عطاء الله السكندري شرح ابن عجيبة الحسني
بل إحسانك مستمر تحتاج إليه الأكوان، وكيف يطلب من غيرك وأنت ما بدلت عادة الامتنان ؟ فهذا تعجيب ممن يوجه الرجاء والطلب لغير الواحد المنان، يا من أذاق أحبائه _ جمع حبيب _ حلاوة مؤانسته؛ أي مؤانسته التي هي سرور القلب بشهود جمال المحبوب الشبيهة بالشيء الحلو المذاق، فقاموا بين يديه؛ أي بحضرته متملقين.
أي متلطفين في التودد بلطيف السؤال المشتمل على الذلة والانكسار للكبير المتعال، ويا من ألبس أوليائه ملابس هي هيبته، فقاموا بعزته مستعزين فرفعوا هممهم عن تعلقها بالأغيار تيهاً بعزة رب العالمين.
أنت الذاكر؛ أي الموفق للذكر من قبل وجود الذاكرين، وأنت البادئ بالإحسان والإرشاد للطاعة من قبل توجد العابدين، وأنت الجواد _ بتخفيف الواو _ أي كثير الجود بالعطاء من قبل طلب الطالبين، وأنت الوهاب؛ أي كثير الهبة لنا، ثم أنت لما وهبتنا من المستقرضين
حيث قلت: { مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً } (245) البقرة وفي هذا من التعطف على عبيدك ورفعة قدرهم بفضلك ما يليق بإحسانك وكرمك.
أي كيف يرجى سواك يا الله ! وأنت ما قطعت الإحسان ؟
بل إحسانك مستمر تحتاج إليه الأكوان، وكيف يطلب من غيرك وأنت ما بدلت عادة الامتنان ؟
فهذا تعجيب ممن يوجه الرجاء والطلب لغير الواحد المنان، يا من أذاق أحبائه _ جمع حبيب _ حلاوة مؤانسته؛ أي مؤانسته التي هي سرور القلب بشهود جمال المحبوب الشبيهة بالشيء الحلو المذاق، فقاموا بين يديه؛ أي بحضرته متملقين؛ أي متلطفين في التودد بلطيف السؤال المشتمل على الذلة والانكسار للكبير المتعال، ويا من ألبس أوليائه ملابس هي هيبته، فقاموا بعزته مستعزين فرفعوا هممهم عن تعلقها بالأغيار تيهاً بعزة رب العالمين. أنت الذاكر؛ أي الموفق للذكر من قبل وجود الذاكرين، وأنت البادئ بالإحسان والإرشاد للطاعة من قبل توجد العابدين، وأنت الجواد _ بتخفيف الواو _ أي كثير الجود بالعطاء من قبل طلب الطالبين، وأنت الوهاب؛ أي كثير الهبة لنا، ثم أنت لما وهبتنا من المستقرضين حيث قلت: { مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً } (245) البقرة وفي هذا من التعطف على عبيدك ورفعة قدرهم بفضلك ما يليق بإحسانك وكرمك.
كيف يرجى سواك وأنت ما قطعت الإحسان ولا تقطعه أبداً عن الإنسان أم كيف يطلب من غيرك وأنت ما بدلت عادة الإمتنان بل امتنانك فائض على الأنام وهو واصل إليهم على الدوام عرفه العارفون وجحدوه الغافلون يا من أذاق أحبابه حلاوة مؤانسته وذلك حين استوحشوا من مؤانسة غيره فقاموا بين يديه متملقين قلت التملق هو التلطف في بث الشكوى والتودد بمساررة النجوى وفي الحديث إذا أحب الله عبداً قال للملائكة إذا دعا أخروا حاجة عبدي فإني أحب أن أسمع صوته فالتملق بين يدي الحبيب ومساررة القريب هي من أعظم الرغائب وأفضل المطالب لا يعرفها إلا أهل الشوق والاشتقاق
كما قال الشاعر
سفينة الحب في بحر الهوى وقفت ... فامنن على بريح منك يجريها
لا يعرف الشوق إلا من يكابده ... ولا الصبابة إلا من يعانيها
لا أوحش الله منكم من يحبكم ... وأنس الله دارا أنتم فيها
يا من ألبس أولياءه العارفين ملابس هيبته حتى هابهم كل شيء وخاف مهم كل شيء ولم يخافوا من شيء وفي الحديث من خاف الله خاف كل شيء ومن لم يخف الله أخافه كل شيء وحيث ألبستهم لباس هيبته فقاموا بعزته مستعزين لما رفعوا همتهم عن الخلق أعزهم الله ولما رفعوا همتهم عن الدنيا أعزهم الخلق فإن الولى إذا أراد الله أن يرده إلى خلقه لينفع به عباده ألبسه حلتين حلة البهاء والجمال ليقبل الناس عليه بالمحبة والوصال فيغنيهم الله به وحلة الهيبة والجلال ليمتثل أمره إذا أمر إذا أمر ويجتنب نهية إذا نهى وهاتان الحلتان يكساهما عند الرسوخ والتمكين وإلى ذلك أشار بعض الشعراء والله أعلم بقوله
أن عرفان ذي الجلال لعز ... وضياء وبهجه وسرور
وعلى العارفين أيضاً بهاء ... وعليهم من المحبة نور
فهنيئاً لمن عرفك إلهي ... هو والله دهره مسرور
فلما كانوا لله وبالله ومع الله أعزهم الله وأعزهم من أعزهم قيل في تفسير قوله تعالى تعز من تشاء قال بأن يكون لك بك معك بين يديك اه وسبب العز من الله هو ذكر الله كما قال أنت الذاكر من قبل الذاكرين أي أنت الذاكر لهم من قبل أن يذكروك فلولا ذكرك إياهم ما ذكروك
قال أبو يزيد رضي الله عنه غلطت في بداية أمري في أربعة أشياء
توهمت أني اذكره واعرفه وأحبه وأطلبه
فلما انتهيت
رأيت ذكره سبق ذكرى
ومعرفته سبقت معرفتي
ومحبته أقدم من محبتي
وطلبه لي اولاً حتى طلبته
وأنت البادئ بالاحسان من قبل توجه العابدين فلما بدأتهم بالإحسان توجهوا إليك بالطاعة والإذعان .
وأنت الجواد بالعطاء من قبل طلب الطالبين حل حكم الأزل أن يضاف إلى الأسباب والعلل
وأنت الوهاب ثم أنت لما وهبتنا من المستقرضين .
فقد وهبت لنا النعم وأمرتنا بالسخاء والكرم ووفقتنا لعطائها ووعدتنا بالنعيم الجزيل عليها
فلله ما أعطى وله ما أخذ .
فإذا عرف العبد هذا لم تبق له وسيلة يتوسل بها الأفضل الله وكرمه .
وفي مناجاة الجنيد رضي الله عنه يا ذاكر الذاكرين بما به ذكروه يا بادئ العارفين بما فيه عرفوه يا موفق العابدين لصالح ما عملوه من ذا الذي يشفع عندك إلا بإذنك من ذا الذي الذي يشفع عندك إلا بأذنك من ذا يذكرك إلا بفضل واستعراض الرب من عبده ما وهبه له غاية في ترفيعه لقدرة وإبانته لشرفه ووعده مع ذلك جزيل الثواب نهاية في إكرامه له وتفضله عليه
وقال بعضهم ملكك ثم اشترى منك ما ملكك ليثبت لك معه نسبه ثم استقرض منك ما اشتراه ثم وعدك عليه من العوض أضعافاً بين فيه أن نعمه وعطاياه بعيدتان أن تكونا مشوبتين بالعلل اه
قال ابن عباد رضي الله عنه ولما بين أن طلب الحق سابق على طلب العبد طلب منه أن يطلبه ليتحقق منه الطلب.
أمس في 19:59 من طرف Admin
» كتاب: إيثار الحق على الخلق ـ للإمام عز الدين محمد بن إبراهيم بن الوزير الحسنى
أمس في 19:56 من طرف Admin
» كتاب: الذين رأوا رسول الله في المنام وكلّموه ـ حبيب الكل
أمس في 19:51 من طرف Admin
» كتاب: طيب العنبر فى جمال النبي الأنور ـ الدكتور عبدالرحمن الكوثر
أمس في 19:47 من طرف Admin
» كتاب: روضة الأزهار فى محبة الصحابة للنبي المختار ـ الدكتور عبدالرحمن الكوثر
أمس في 19:42 من طرف Admin
» كتاب: دلائل المحبين فى التوسل بالأنبياء والصالحين ـ الشيخ فتحي سعيد عمر الحُجيري
أمس في 19:39 من طرف Admin
» كتاب: ريحانة الارواح في مولد خير الملاح لسيدي الشيخ علي أمين سيالة
أمس في 19:37 من طرف Admin
» كتاب: قواعد العقائد فى التوحيد ـ حجة الإسلام الإمام الغزالي
أمس في 19:35 من طرف Admin
» كتاب: سر الاسرار باضافة التوسل ـ الشيخ أحمد الطيب ابن البشير
أمس في 19:33 من طرف Admin
» كتاب: خطوتان للحقيقة ـ الأستاذ محمد مرتاض ــ سفيان بلحساين
أمس في 19:27 من طرف Admin
» كتاب: محمد صلى الله عليه وسلم مشكاة الأنوار ـ الشيخ عبدالله صلاح الدين القوصي
أمس في 19:25 من طرف Admin
» كتاب: النسمات القدوسية شرح المقدمات السنوسية الدكتور النعمان الشاوي
أمس في 19:23 من طرف Admin
» كتاب: المتمم بأمر المعظم صلى الله عليه وآله وسلم ـ الشيخ ناصر الدين عبداللطيف ناصر الدين الخطيب
أمس في 19:20 من طرف Admin
» كتاب: الجواهر المكنونة فى العلوم المصونة ـ الشيخ عبدالحفيظ الخنقي
أمس في 19:16 من طرف Admin
» كتاب: الرسالة القدسية في أسرار النقطة الحسية ـ ابن شهاب الهمداني
أمس في 19:09 من طرف Admin