لا تزال إلى ترد صدره على عجزه حتى يظهر زمامه بعينه وتسلك به المسالك كما تقدم. فإفهم
الجدول السابع : جدول الأسرار وهو جدول توضع فيه الأحرف كما هي بقدرها بعد توليدها ، والأخذ منه العاشر دأبا على التوالي من أعلاه إلى أسفله حتى لا يبقى فيه حرف ثم انظر في الأحرف الملقوطة من العاشر للعاشر وتضم إلى بعضها وتركب أسماء فيظهر من تركيبها أسماء حوادث عجيبة ووقائع غريبة ، فاعمل بهذه الجداول السبعة ترى عجبا عجيبا وأمرا غريبا لأن الإشارة في الكوكبين جمعت أسرار الدائرة ، واعلم أن الكوكبين إشارة إلى رجلين نحسين يظهران في معرض المضاددة والمباينة والصورة صورة المصادقة ، وذلك هو النفاق الصريح وظهوره هو النعت القبيح وإليه الإشارة في دائرة الشجرة بقوله :
ويظهر الشقاق بين الرفاق : واعلم أن ميقات ذلك ما بين النون إلى السين نفوذ عدد غين ، أما بعد سين الغين فحكم آخر غير النفاق المشار إليه ،
فمن أراد أن يعرف شخصي الكوكبين النحسين المشار إليهما ،
فليأخذ عدد أحرف الكوكب الواحد دون الآخر ويضرب العدد في نفسه فيتصور له جملة جامدة يركب منها أحرف الاسم ضرورة ، ويفعل بأحرف الكوكب الثاني كذلك فإنه يعرف الاسمين كل واحد على حدته ،
وإن تعذر النطق فهو بالخيار إن شاء ولد أحرف النطق واستطرد حتى يظهر الاسم صريحا ، وإن شاء أبدل الأحرف من العنصر الثالث من رتبته يظهر لك صريحا ، وكأني تلمحت طريقة في بعض الأصول تجمع أسرار الدائرة كلها جليها وخفيها وتوضح مكنوناتها .
وذلك أن الشيخ رضي اللّه عنه رمز في حروف الدائرة التي بين الدائرتين وأغمض الرمز عند قوله :
دائرة كرة مصر مقدار أفقها لا تزال بادعة ومع حكامها مخادعة ولأثقال الأمور موادعة حتى يقابل المريخ كيوان في آخر درجة من الميزان تخرج من يد آل عثمان ، واعلم أن السر المكتوم المكنون في هذه الأحرف من الدال إلى النون ، فطريقة استخراج ما فيها من الأسرار الخفية أن تؤخذ أعداد الأحرف كلها جريدة واحدة بالجمل الكبير وتعقد جملة واحدة ويزاد عليها قدرها مرة واحدة ويعمر بها وفق الكاف بشروطه ويلقط 12 12 أدوار حتى يتم لقطة ينظر في الأحرف الملقوطة فتعزل كل طليعة وحدها .
أما الأحرف النارية ، فيركب منها أسماء أرباب السلاح ،
وأما الأحرف الهوائية فيركب منها أسماء قسم عطارد ،
وأما الأحرف المائية فيركب منها أسماء علماء الوقت ،
وأما الأحرف الترابية فيركب منها أسماء رجال الوقت لأن الثبوت والرسوخ لهم ،
وقولنا يركب من الأحرف أسماء كذا وكذا فيحتاج إلى معرفة صناعة التركيب للأسماء من الأحرف المذكورة لأنه تارة ينطق الحرف بأول حرف من الاسم كالسين مثلا من اسم سليم أو الدال من اسم داوود والميم من اسم محمد هذا وجه .
وتارة يكون الحرف الناطق في عدد غير الناطق في بدله من ثالث عنصر ، وبهذا يتضح لك سر وضع الحروف في الدائرة وتركيبها كلمات ناطقة من دائرة كرة مصر إلى لفظة عثمان ،
وأما ما زاد على ذلك في بعض النسخ كقوله بعد لفظة عثمان :
خروج وعدل لا خروج جور
فذلك ليس فيه رمز بل فيه إشارة إلى أن الخروج ليس على ظاهره كما يظنه من لا معرفة له بالاصطلاح ،
فالخروج هنا على الحقيقة من الجور إلى العدل لا غير لكون الميم الخاتم القائم على ظهوره رحمة لأهل الإيمان ونقمه على أهل الكفر والطغيان ،
قيامه لتجديد الشريعة وسد الذريعة ، وأعظم أنصار ميم السين العز والتمكين صدر الصدور الخنكارية وأمين الأسرار العثمانية ترقبه تراه إذا سبق رب الباب ،
وهو بأرض دارب يجتمع على سميه ببلدة قونيه الرومية ويبايعه ببيعة يتربصها رب الباب ويحققها بتكميل عدد الأصحاب ،
ذلك أوان السرور وزمان الرضا والحبور ، كيف يقال إن ميم الختام يتعرض بطريق التغليب لا صلح حكام الأنام في الإسلام
حاشا وكلا أن المنعوت بالفضل الموصوف بالعدل يعدل عن الصراط المستقيم أو يميل عن الخط القويم ،
لا سيّما وقد نعته سيد الأكوان وأشرف ولد عدنان بأنه المحيي للسنة والفرض وأنه رحمة لأهل الأرض ،
وقد ثبت عند علماء الحقيقة ومشايخ الطريقة بأنه يظهر في آخر الزمان وتقبل راياته من قبل خراسان وسواد راياته من السؤدد لا من السواد ،
وقائد جنده أعظم الأفراد يقوم من وراء النهر في عدة مستعدة وأمجاد أهل قوة وشدة حتى يوافي شط الفرات ويقابل أبطال الغزاة ،
يا لها من فرحة ما أعظمها وجملة أعياد ما أكرمها ، هذا والميم الخاتم الأعظم بين الركن والمقام وزمزم ينتظرون الوقت المعلوم وإن برز له من الحضرة مرسوم يأتيه الإذن بالظهور في أشرف الشهور فيأتي بخواص أصحابه الكرام إلى غوطة الشام ، ثم ينتهي سيره إلى عين تاب ويجتمع عليه قبائل الأعراب ،
فإذا وصل قونيه الحصينة يجتمع به صدر الباب العثماني على الرضا والتسليم عن إذن سين سليم الحميم .
هناك اتفاق الأمراء على الفتح المبين الخاتم لفتوحات أهل اليمن ، ذاك هو الفتح الموعود به في الأصول لإعادة ذخائر بيت المقدس وكنزه المنقول بعد خراب رومية وهدم البيعة الذهبية ، وهي أعظم مدينة يغنمها جند الميم ، وهذه صفة البيعة وبيانها للتعليم والتقسيم صحيح .
أما التعليم فهو الإعلام بالسر المكتوب
والتقسيم لبيان الأحرف المرقوقة لأربابها في الأس القديم واسم البيعة هيكل أهل الطغيان وحزب الشيطان وعباد الصلبان .
بعد هذه الوقعة لا تقوم لهم قائمة وهي الوقعة الخاتمة
يرجع منها ميم الختام وميم الصدر المقدام إلى كاف القاف الجامع للأطراف المحفوظ الأكناف .
معقل الدين الحنيف ومقام العز والتشريف ينفرد بالمقام فيه ذلك المقدار مع سين الوقت القائم في بابه بأتم النظام ،
ويرجع صاحب الديوان إلى مستقره مع يحيى صاحب سره الذي لم يقف أحد على حقيقة اسمه ومقره ، معلوم عند علماء الرسوم ،
وعند ذلك تندمج الميم في العين ويزول العرض من البين
وينفرد العين بالملك دون مشاركة ، ومدته هي المدة المباركة
وقد قلت في ذلك قصيدة :
يقوم بأمر اللّه في الأرض ظاهر .... على رغم شيطائل يمحق الكفر
يؤيد شرع المصطفى وهو ختمه .... ويمتد من ميم بأحكامها يدري
ومدة ميقات موسى وجنده .... خيار الورى في الوقت جلوا عن الحصر
على يده محق اللئام جميعهم .... بسيف قوي متين عسى تدري
حقيقة ذاك السيف والقائم الذي .... تعين للدين القويم على الأمر
لعمري هو الفرد الذي سريانه .... بكل زمان في مظاهره يسري
تسمى بأسماء المراتب كلها .... خفاء وإعلانا كذلك إلى الحشر
أليس هو النور الأتم حقيقة .... ونقطة ميم منه إمدادها يجري
يفيض على الأكوان ما قد أفاضه .... عليه إله العرش في أزل الدهر
فما تم إلا الميم لا شيء غيرها .... وذا العين من نوابه مفرد العصر
هو الروح فاعلمه وخذ عهده إذا .... بلغت إلى مد مديد من العمر
كأنك بالمذكور يهبط راقيا .... إلى ذروة المجد الأتيل على القدر
بذا قال أهل الحل والعقد فاكتفي .... بنصهم المثبوت في صحف الزبر
فإن تبغ ميقات الظهور فإنه .... يكون بدور جامع مطلع الفجر
بشمس تمد الكل من ضوء نورها .... وجمع دراري الأوج فيها مع البدر
فلا تك في ريب مريب لريبة .... قد ودمع الأوهام والحدس والفكر
وخذ محض علم الحق من أحرف بدت .... عن الفرد المغرور للحجب في حذر
مبنية في مخضها وانبساطها .... وتوليدها والشفع يخبر بالوتر
وصلّ على المختار من آل هاشم .... محمد المبعوث بالنهي والأمر
عليه صلاة اللّه ما لاح بارق .... وما أشرقت شمس الغزالة في الظهر
وآل وأصحاب أولي المجد والتقى .... صلاة وتسليما يدومان للحشر
الجدول السابع : جدول الأسرار وهو جدول توضع فيه الأحرف كما هي بقدرها بعد توليدها ، والأخذ منه العاشر دأبا على التوالي من أعلاه إلى أسفله حتى لا يبقى فيه حرف ثم انظر في الأحرف الملقوطة من العاشر للعاشر وتضم إلى بعضها وتركب أسماء فيظهر من تركيبها أسماء حوادث عجيبة ووقائع غريبة ، فاعمل بهذه الجداول السبعة ترى عجبا عجيبا وأمرا غريبا لأن الإشارة في الكوكبين جمعت أسرار الدائرة ، واعلم أن الكوكبين إشارة إلى رجلين نحسين يظهران في معرض المضاددة والمباينة والصورة صورة المصادقة ، وذلك هو النفاق الصريح وظهوره هو النعت القبيح وإليه الإشارة في دائرة الشجرة بقوله :
ويظهر الشقاق بين الرفاق : واعلم أن ميقات ذلك ما بين النون إلى السين نفوذ عدد غين ، أما بعد سين الغين فحكم آخر غير النفاق المشار إليه ،
فمن أراد أن يعرف شخصي الكوكبين النحسين المشار إليهما ،
فليأخذ عدد أحرف الكوكب الواحد دون الآخر ويضرب العدد في نفسه فيتصور له جملة جامدة يركب منها أحرف الاسم ضرورة ، ويفعل بأحرف الكوكب الثاني كذلك فإنه يعرف الاسمين كل واحد على حدته ،
وإن تعذر النطق فهو بالخيار إن شاء ولد أحرف النطق واستطرد حتى يظهر الاسم صريحا ، وإن شاء أبدل الأحرف من العنصر الثالث من رتبته يظهر لك صريحا ، وكأني تلمحت طريقة في بعض الأصول تجمع أسرار الدائرة كلها جليها وخفيها وتوضح مكنوناتها .
وذلك أن الشيخ رضي اللّه عنه رمز في حروف الدائرة التي بين الدائرتين وأغمض الرمز عند قوله :
دائرة كرة مصر مقدار أفقها لا تزال بادعة ومع حكامها مخادعة ولأثقال الأمور موادعة حتى يقابل المريخ كيوان في آخر درجة من الميزان تخرج من يد آل عثمان ، واعلم أن السر المكتوم المكنون في هذه الأحرف من الدال إلى النون ، فطريقة استخراج ما فيها من الأسرار الخفية أن تؤخذ أعداد الأحرف كلها جريدة واحدة بالجمل الكبير وتعقد جملة واحدة ويزاد عليها قدرها مرة واحدة ويعمر بها وفق الكاف بشروطه ويلقط 12 12 أدوار حتى يتم لقطة ينظر في الأحرف الملقوطة فتعزل كل طليعة وحدها .
أما الأحرف النارية ، فيركب منها أسماء أرباب السلاح ،
وأما الأحرف الهوائية فيركب منها أسماء قسم عطارد ،
وأما الأحرف المائية فيركب منها أسماء علماء الوقت ،
وأما الأحرف الترابية فيركب منها أسماء رجال الوقت لأن الثبوت والرسوخ لهم ،
وقولنا يركب من الأحرف أسماء كذا وكذا فيحتاج إلى معرفة صناعة التركيب للأسماء من الأحرف المذكورة لأنه تارة ينطق الحرف بأول حرف من الاسم كالسين مثلا من اسم سليم أو الدال من اسم داوود والميم من اسم محمد هذا وجه .
وتارة يكون الحرف الناطق في عدد غير الناطق في بدله من ثالث عنصر ، وبهذا يتضح لك سر وضع الحروف في الدائرة وتركيبها كلمات ناطقة من دائرة كرة مصر إلى لفظة عثمان ،
وأما ما زاد على ذلك في بعض النسخ كقوله بعد لفظة عثمان :
خروج وعدل لا خروج جور
فذلك ليس فيه رمز بل فيه إشارة إلى أن الخروج ليس على ظاهره كما يظنه من لا معرفة له بالاصطلاح ،
فالخروج هنا على الحقيقة من الجور إلى العدل لا غير لكون الميم الخاتم القائم على ظهوره رحمة لأهل الإيمان ونقمه على أهل الكفر والطغيان ،
قيامه لتجديد الشريعة وسد الذريعة ، وأعظم أنصار ميم السين العز والتمكين صدر الصدور الخنكارية وأمين الأسرار العثمانية ترقبه تراه إذا سبق رب الباب ،
وهو بأرض دارب يجتمع على سميه ببلدة قونيه الرومية ويبايعه ببيعة يتربصها رب الباب ويحققها بتكميل عدد الأصحاب ،
ذلك أوان السرور وزمان الرضا والحبور ، كيف يقال إن ميم الختام يتعرض بطريق التغليب لا صلح حكام الأنام في الإسلام
حاشا وكلا أن المنعوت بالفضل الموصوف بالعدل يعدل عن الصراط المستقيم أو يميل عن الخط القويم ،
لا سيّما وقد نعته سيد الأكوان وأشرف ولد عدنان بأنه المحيي للسنة والفرض وأنه رحمة لأهل الأرض ،
وقد ثبت عند علماء الحقيقة ومشايخ الطريقة بأنه يظهر في آخر الزمان وتقبل راياته من قبل خراسان وسواد راياته من السؤدد لا من السواد ،
وقائد جنده أعظم الأفراد يقوم من وراء النهر في عدة مستعدة وأمجاد أهل قوة وشدة حتى يوافي شط الفرات ويقابل أبطال الغزاة ،
يا لها من فرحة ما أعظمها وجملة أعياد ما أكرمها ، هذا والميم الخاتم الأعظم بين الركن والمقام وزمزم ينتظرون الوقت المعلوم وإن برز له من الحضرة مرسوم يأتيه الإذن بالظهور في أشرف الشهور فيأتي بخواص أصحابه الكرام إلى غوطة الشام ، ثم ينتهي سيره إلى عين تاب ويجتمع عليه قبائل الأعراب ،
فإذا وصل قونيه الحصينة يجتمع به صدر الباب العثماني على الرضا والتسليم عن إذن سين سليم الحميم .
هناك اتفاق الأمراء على الفتح المبين الخاتم لفتوحات أهل اليمن ، ذاك هو الفتح الموعود به في الأصول لإعادة ذخائر بيت المقدس وكنزه المنقول بعد خراب رومية وهدم البيعة الذهبية ، وهي أعظم مدينة يغنمها جند الميم ، وهذه صفة البيعة وبيانها للتعليم والتقسيم صحيح .
أما التعليم فهو الإعلام بالسر المكتوب
والتقسيم لبيان الأحرف المرقوقة لأربابها في الأس القديم واسم البيعة هيكل أهل الطغيان وحزب الشيطان وعباد الصلبان .
بعد هذه الوقعة لا تقوم لهم قائمة وهي الوقعة الخاتمة
يرجع منها ميم الختام وميم الصدر المقدام إلى كاف القاف الجامع للأطراف المحفوظ الأكناف .
معقل الدين الحنيف ومقام العز والتشريف ينفرد بالمقام فيه ذلك المقدار مع سين الوقت القائم في بابه بأتم النظام ،
ويرجع صاحب الديوان إلى مستقره مع يحيى صاحب سره الذي لم يقف أحد على حقيقة اسمه ومقره ، معلوم عند علماء الرسوم ،
وعند ذلك تندمج الميم في العين ويزول العرض من البين
وينفرد العين بالملك دون مشاركة ، ومدته هي المدة المباركة
وقد قلت في ذلك قصيدة :
يقوم بأمر اللّه في الأرض ظاهر .... على رغم شيطائل يمحق الكفر
يؤيد شرع المصطفى وهو ختمه .... ويمتد من ميم بأحكامها يدري
ومدة ميقات موسى وجنده .... خيار الورى في الوقت جلوا عن الحصر
على يده محق اللئام جميعهم .... بسيف قوي متين عسى تدري
حقيقة ذاك السيف والقائم الذي .... تعين للدين القويم على الأمر
لعمري هو الفرد الذي سريانه .... بكل زمان في مظاهره يسري
تسمى بأسماء المراتب كلها .... خفاء وإعلانا كذلك إلى الحشر
أليس هو النور الأتم حقيقة .... ونقطة ميم منه إمدادها يجري
يفيض على الأكوان ما قد أفاضه .... عليه إله العرش في أزل الدهر
فما تم إلا الميم لا شيء غيرها .... وذا العين من نوابه مفرد العصر
هو الروح فاعلمه وخذ عهده إذا .... بلغت إلى مد مديد من العمر
كأنك بالمذكور يهبط راقيا .... إلى ذروة المجد الأتيل على القدر
بذا قال أهل الحل والعقد فاكتفي .... بنصهم المثبوت في صحف الزبر
فإن تبغ ميقات الظهور فإنه .... يكون بدور جامع مطلع الفجر
بشمس تمد الكل من ضوء نورها .... وجمع دراري الأوج فيها مع البدر
فلا تك في ريب مريب لريبة .... قد ودمع الأوهام والحدس والفكر
وخذ محض علم الحق من أحرف بدت .... عن الفرد المغرور للحجب في حذر
مبنية في مخضها وانبساطها .... وتوليدها والشفع يخبر بالوتر
وصلّ على المختار من آل هاشم .... محمد المبعوث بالنهي والأمر
عليه صلاة اللّه ما لاح بارق .... وما أشرقت شمس الغزالة في الظهر
وآل وأصحاب أولي المجد والتقى .... صلاة وتسليما يدومان للحشر
12/9/2024, 18:39 من طرف Admin
» كتاب اللطف الخفي في شرح رباعيات الجعفي - الشيخ عبد العزيز الجعفي الشاذلي
12/9/2024, 18:25 من طرف Admin
» كتاب: نقض كتاب تثليث الوحدانية للإمام أحمد القرطبي
12/9/2024, 18:23 من طرف Admin
» كتاب: الشيخ سيدي محمد الصوفي كما رأيته و عرفته تأليف تلميذه الأستاذ عتو عياد
12/9/2024, 18:21 من طرف Admin
» كتاب تجلّيّات السَّادات ، مخطوط نادر جدا للشيخ محمد وفا الشاذلي
12/9/2024, 18:15 من طرف Admin
» كتاب: النسوة الصوفية و حِكمهن ـ قطفها أحمد بن أشموني
12/9/2024, 18:13 من طرف Admin
» كتاب: مرآة العرفان و لبه شرح رسالة من عرف نفسه فقد عرف ربه ـ ابن عربي
12/9/2024, 18:09 من طرف Admin
» كتاب: إتحاف أهل العناية الربانية في اتحاد طرق أهل الله وإن تعددت مظاهرها - للشيخ فتح الله بناني
12/9/2024, 18:06 من طرف Admin
» كتاب: مجموع الرسائل الرحمانية ـ سيدي محمد بن عبد الرحمن الأزهري
12/9/2024, 18:04 من طرف Admin
» كتاب: المواقف الإلهية للشيخ قضيب البان و يليه رسالة تحفة الروح و الأنس ورسالة الأذكار الموصلة إلى حضرة الأنوار للبلاسي
12/9/2024, 18:00 من طرف Admin
» كتاب: مجالس شيخ الإسلام سيدي عبد القادر الجيلاني المسماة جلاء الخواطر
12/9/2024, 17:55 من طرف Admin
» كتاب: كيف أحفظ القرآن الكريم ـ للشيخ السيد البلقاسي
12/9/2024, 14:40 من طرف Admin
» كتاب: الإشارات الإلهية إلي المباحث الأصولية تفسير القرآن العظيم ـ للإمام سليمان الصرصري
12/9/2024, 14:20 من طرف Admin
» كتاب: تربيع المراتب و الأصول .. نتائج أفكار الفحول من أرباب الوصول للشيخ إبراهيم البثنوي
11/9/2024, 18:44 من طرف Admin
» كتاب: الوصول إلى معاني وأسرار القول المقبول ـ للشيخ عبد القادر بن طه دحاح البوزيدي
11/9/2024, 18:42 من طرف Admin