دَخيرَةِ المُحتَاجِ فِي الصَّلاةِ عَلَى صَاحِبِ اللِّوَاءِ والتَّاجِ-25
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ حُسْنِ السِّيرَةِ وَصَفَاءِ المَذَاهِبِ لَآثَرُوهَا عَلَى مُرَفَقَةِ الأَصْحَابِ وَالعَشَائِرِ وَالحَبَائِبِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنَ التَّوَدُّدِ وَالتَّعَطُّفِ عَلَى الأَبَاعِدِ وَالأَقَارِبِ لَأَتَوْهَا سَحْبًا عَلَى الوَجَنَاتِ وَانْجَذَبُوا إِلَيْهَا مِنْ أَقْصَى المَشَارِقِ وَالمَغَارِبِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنَ الوَسَائِلِ وَالرَّغَائِبِ لَتَحَصَّنُوا بِهَا وَجَعَلُوهَا تَمِيمَةً لِدَفْعِ الشَّدَائِدِ وَالنَّوَائِبِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ لَطَهَّرَتْهُمْ مِنَ الرُّعُونَاتِ البَشَرِيَّةِ وَجَمِيعِ المَعَايِبِ.
فَصَلِّ اللَّهُمَّ عَلَيْهِ وَعَلَى ءَالِهِ صَلَاةً تَحْفَظُنَا بِهَا مِنَ الزَّلَازِلِ وَالأَهْوَالِ وَالآفَاتِ وَأَنْوَاعِ المَصَائِبِ بِفَضْلِكَ وَكَرَمِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنَ العُلُومِ اللَّدُنِيَّةِ وَالعِرْفَانِ لَطَوَوْا دَفَاتِرَهُمْ وَجَاؤُوا يَقْتَبِسُونَ مِنْهَا أَنْوَارَ الكُشُوفَاتِ وَالعِيَانِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ رِفْعَةِ القَدْرِ وَعُلُوِّ الشَّأْنِ لَتَأَدَّبُوا بِأَدَبِهَا الكَامِلِ وَسَلَكُوا بِهَا مَسَالِكَ السَّرَاتِ الأَعْيَانِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ نُورِ المَعْرِفَةِ وَكَمَالِ الإِيمَانِ لَغَضُّوا أَبْصَارَهُمْ عَمَّا يُلْهِيهِم عَنْهَا وَاشْتَغَلُوا بِمَا يُنْقِذُهُمْ مِنْ وَرَطَاتِ الذُّنُوبِ وَدَوَاعِي الخِزْيِ وَالهَوَانِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ نُورِ المَعْرِفَةِ وَكَمَالِ الإِيمَانِ لَاسْتَغْرَقُوا أَوْقَاتَهُمْ فِيهَا وَأَكْثَرُوا مِنْ تِلَاوَتِهَا فِي السِّرِّ وَالإِعْلَانِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ مَنَزِلِ القُرْبِ وَالتَّدَانِ لَتَشَفَّعُوا بِهَا إِلَى مَوْلَاهُمْ وَطَلَبُوا مِنْهُ التَّجَاوُزَ وَالعَفْوَ وَالغُفْرَانِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ صِيَانَةِ العِرْضِ وَحِفْظِ اللِّسَانِ لَعَمَّرُوا بِهَا مَجَالِسَهُمْ وَتَحَصَّنُوا بِذِكْرِهَا مِنَ الزُّورِ وَالفُحْشِ وَالبُهْتَانِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنَ الفَرَحِ وَالسُّرُورِ وَالسُّلْوَانِ لَجَعَلُوهَا قِوَامَ الأَشْبَاحِ وَغِدَاءَ الأَرْوَاحِ وَرَاحَةَ الأَبْدَانِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ عَوَاطِفِ الجُودِ وَالإِحْسَانِ لَأَفْنَوْا فِيهَا الأَعْمَارَ وَعَمَّرُوا بِهَا الأَفْئِدَةَ وَالجَنَانَ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ مِنَحِ الرِّضَا وَالرِّضْوَانِ لَشَطَحُوا بِهَا فِي المَحَافِلِ وَرَقَصُوا فَرَحًا بِسَمَاعِهَا عَلَى الر ُّؤُوسِ وَالبَنَانِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ كَشْفِ الهُمُومِ وَالغُمُومِ وَالأَحْزَانِ لَلَازَمُوا دَرْسَهَا وَوَاظَبُوا عَلَيْهَا فِي سَائِرِ الأَوْقَاتِ وَالأَزْمَانِ.
فَصَلِّ اللَّهُمَّ عَلَيْهِ وَعَلَى ءَالِهِ الطَّيِّبِينَ الجُيُوبِ وَالأَرْدَانِ وَصَحَابَتِهِ السَّرَّاتِ الأَبْطَالِ وَاللُّيُوثِ الشُّجْعَانِ صَلَاةً تُبَوِّئُنَا بِهَا أَعْلَى مَقَامِ فِي فَرَادِيسِ الدِنَانِ وَتُعْطِينَا بِهَا مَا لَا عَيْنٌ رَأَتْ وَلَا أُذُنٌ سَمِعَتْ مِنَ القُصُورِ الزَّاهِيَةِ وَالحُورِ الحِسَانِ بِفَضْلِكَ وَكَرَمِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ حُسْنِ السِّيرَةِ وَصَفَاءِ المَذَاهِبِ لَآثَرُوهَا عَلَى مُرَفَقَةِ الأَصْحَابِ وَالعَشَائِرِ وَالحَبَائِبِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنَ التَّوَدُّدِ وَالتَّعَطُّفِ عَلَى الأَبَاعِدِ وَالأَقَارِبِ لَأَتَوْهَا سَحْبًا عَلَى الوَجَنَاتِ وَانْجَذَبُوا إِلَيْهَا مِنْ أَقْصَى المَشَارِقِ وَالمَغَارِبِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنَ الوَسَائِلِ وَالرَّغَائِبِ لَتَحَصَّنُوا بِهَا وَجَعَلُوهَا تَمِيمَةً لِدَفْعِ الشَّدَائِدِ وَالنَّوَائِبِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ لَطَهَّرَتْهُمْ مِنَ الرُّعُونَاتِ البَشَرِيَّةِ وَجَمِيعِ المَعَايِبِ.
فَصَلِّ اللَّهُمَّ عَلَيْهِ وَعَلَى ءَالِهِ صَلَاةً تَحْفَظُنَا بِهَا مِنَ الزَّلَازِلِ وَالأَهْوَالِ وَالآفَاتِ وَأَنْوَاعِ المَصَائِبِ بِفَضْلِكَ وَكَرَمِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنَ العُلُومِ اللَّدُنِيَّةِ وَالعِرْفَانِ لَطَوَوْا دَفَاتِرَهُمْ وَجَاؤُوا يَقْتَبِسُونَ مِنْهَا أَنْوَارَ الكُشُوفَاتِ وَالعِيَانِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ رِفْعَةِ القَدْرِ وَعُلُوِّ الشَّأْنِ لَتَأَدَّبُوا بِأَدَبِهَا الكَامِلِ وَسَلَكُوا بِهَا مَسَالِكَ السَّرَاتِ الأَعْيَانِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ نُورِ المَعْرِفَةِ وَكَمَالِ الإِيمَانِ لَغَضُّوا أَبْصَارَهُمْ عَمَّا يُلْهِيهِم عَنْهَا وَاشْتَغَلُوا بِمَا يُنْقِذُهُمْ مِنْ وَرَطَاتِ الذُّنُوبِ وَدَوَاعِي الخِزْيِ وَالهَوَانِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ نُورِ المَعْرِفَةِ وَكَمَالِ الإِيمَانِ لَاسْتَغْرَقُوا أَوْقَاتَهُمْ فِيهَا وَأَكْثَرُوا مِنْ تِلَاوَتِهَا فِي السِّرِّ وَالإِعْلَانِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ مَنَزِلِ القُرْبِ وَالتَّدَانِ لَتَشَفَّعُوا بِهَا إِلَى مَوْلَاهُمْ وَطَلَبُوا مِنْهُ التَّجَاوُزَ وَالعَفْوَ وَالغُفْرَانِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ صِيَانَةِ العِرْضِ وَحِفْظِ اللِّسَانِ لَعَمَّرُوا بِهَا مَجَالِسَهُمْ وَتَحَصَّنُوا بِذِكْرِهَا مِنَ الزُّورِ وَالفُحْشِ وَالبُهْتَانِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنَ الفَرَحِ وَالسُّرُورِ وَالسُّلْوَانِ لَجَعَلُوهَا قِوَامَ الأَشْبَاحِ وَغِدَاءَ الأَرْوَاحِ وَرَاحَةَ الأَبْدَانِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ عَوَاطِفِ الجُودِ وَالإِحْسَانِ لَأَفْنَوْا فِيهَا الأَعْمَارَ وَعَمَّرُوا بِهَا الأَفْئِدَةَ وَالجَنَانَ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ مِنَحِ الرِّضَا وَالرِّضْوَانِ لَشَطَحُوا بِهَا فِي المَحَافِلِ وَرَقَصُوا فَرَحًا بِسَمَاعِهَا عَلَى الر ُّؤُوسِ وَالبَنَانِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ الَّذِي لَوْ عَلِمَ النَّاسُ مَا فِي الصَّلَاةِ عَلَيْهِ مِنْ كَشْفِ الهُمُومِ وَالغُمُومِ وَالأَحْزَانِ لَلَازَمُوا دَرْسَهَا وَوَاظَبُوا عَلَيْهَا فِي سَائِرِ الأَوْقَاتِ وَالأَزْمَانِ.
فَصَلِّ اللَّهُمَّ عَلَيْهِ وَعَلَى ءَالِهِ الطَّيِّبِينَ الجُيُوبِ وَالأَرْدَانِ وَصَحَابَتِهِ السَّرَّاتِ الأَبْطَالِ وَاللُّيُوثِ الشُّجْعَانِ صَلَاةً تُبَوِّئُنَا بِهَا أَعْلَى مَقَامِ فِي فَرَادِيسِ الدِنَانِ وَتُعْطِينَا بِهَا مَا لَا عَيْنٌ رَأَتْ وَلَا أُذُنٌ سَمِعَتْ مِنَ القُصُورِ الزَّاهِيَةِ وَالحُورِ الحِسَانِ بِفَضْلِكَ وَكَرَمِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
20/11/2024, 22:49 من طرف Admin
» كتاب مواعظ الإمام زين العابدين ـ صالح أحمد الشامي
18/11/2024, 23:30 من طرف Admin
» كتاب إتحاف النفوس بنفحات القدوس ـ عبد القدوس بن أسامة السامرائي
18/11/2024, 23:25 من طرف Admin
» كتاب الإعلام بفضل الصلاة على النبي والسلام ـ محمد بن عبد الرحمن بن علي النميري
18/11/2024, 23:20 من طرف Admin
» كتاب الغيب ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 23:08 من طرف Admin
» كتاب الشيطان والإنسان ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 23:03 من طرف Admin
» كتاب الشعراوي هنا رأيت سيدنا إبراهيم ـ سعيد أبو العنين
18/11/2024, 23:01 من طرف Admin
» كتاب الخير والشر ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:57 من طرف Admin
» كتاب التربية في مدرسة النبوة ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:55 من طرف Admin
» كتاب: إرشاد العباد إلى سبل الرشاد ـ للملبباري
18/11/2024, 22:41 من طرف Admin
» ـ كتاب آداب الحسن البصري ـ أبن الجوزي
18/11/2024, 22:34 من طرف Admin
» كتاب الله والنفس البشرية ـ لمحمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:23 من طرف Admin
» كتاب: معرفة النفس طر يق لمعرفة الرب ـ أستاذ البصيرة عبدالوهاب حسن
18/11/2024, 22:21 من طرف Admin
» كتاب الطريق الي الله ـ الشيخ علي جمعة
18/11/2024, 21:50 من طرف Admin
» كتاب: كتاب النفس والجسد والروح ـ ابراهيم البلتاجي
18/11/2024, 21:38 من طرف Admin