فإذا عرفت ما أردناه بهذا الجدول ورتّبناه علمت المتخلّق به إذا رأيت عليه في وقت ما اسما من الأسماء نسبته إلى ذلك الاسم وإلى تلك الحضرة في ذلك
الوقت فتقول فلان الآن في حضرة الأفعال إن كان من أسماء الأفعال أو في حضرة الصفة الفلانيّة أو في حضرة الذات كيف شئت على حسب حضرة ذلك الاسم فإن كان الاسم فيه معاني الحضرات الثلث .
فتنظر إلى ما غلب عليه من تلك المعاني فتنسبه إليه وتلحقه بتلك الحضرة في الحال وإن كان من جهة المقام فوقها ولكن تحكم عليه بما هو في الحال غير أنّ المكمّل منّا لا يحجبه ذلك في حقّ هذا الشخص إذا كان أعلى من حاله
فإنّه لا يخفى علينا من ينزل ذلك الاسم على ما يعطيه الوقت ممّن سلطانه ذلك الاسم وحاكم عليه وبهذا يفرق بينهما الكامل .
منّا ومن دون هذا إنّما يحكم عليه في الحال بذلك الاسم لا يعرف غير ذلك فهذا فائدة هذا الجدول وبدأنا به في الموجودات إذ هو الأوّل الّذي لا أوّليّة له
والأشياء كلّها معدومة ولهذا جعلناه على أثر الشكل الهيولانىّ ومعه لما كان مقارنا لها في الأزل من غير أن يكون لها وجود في عينها لكنّها معلومة له سبحانه يعلمها بحقيقة من حقائقها فهو يعلمها بها لا بغيرها إذ هي الشاملة للكلّ
وكان الحقّ أزلا لها ظاهرا وهي له باطن إذ هي صفة العلم وليس العلم بشيء غيرها ولا هي العالم فإنّ العالم منها من باب العالميّة وليست
منه لكنّها ظهرت فيه من باب الحقيقة ولهذا جعلنا وجود الحقّ يقابل ما يأتي بعد هذا من أكثر عوالم وجداولها وسقناه بالأسماء لأنّ مستند الأفعال إليها ولأنّ . الذات لا سبيل إلى تصويرها في الذهن ولا بدّ أن يحصل في النفس أمر يستند إليه فليكن الأسماء فلم يكن بدّ من ذكرها
فهذا الجدول من باب الجوهر المذكور في الهيولى لا من غيره إذ الجوهر عبارة عن الأصل وأصل الأشياء كلّها وجود الحقّ تعالى إذ لو لم يكن هذا الأصل الإلهيّ موجودا وهذه المادّة الهيولانيّة معقولة لما صحّ هذا الفرع المحدث الكائن بعد أن لم يكن ولما تصوّر فتحقّق ترشد إن شاء اللّه تعالى وهو المستعان
باب سبب بدء العالم ونشئه
اعلم وفّقك اللّه وسدّدك أنّه لمّا نظرنا العالم على ما هو عليه وعرفنا حقيقته ومورده ومصدره ونظرنا ما ظهر فيه من الحضرة الإلهيّة بعد ما فصّلناه تفصيلا فوجدنا الذات الإلهيّة منزّهة عن أن يكون لها بعالم الكون
والخلق وللأمر مناسبة أو تعلّق بنوع ما من الأنواع لأنّ الحقيقة تأبى ذلك فنظرنا ما الحاكم المؤثّر في هذا العالم فوجدنا الأسماء الحسنى ظهرت في العالم كلّه ظهورا لا خفاء به كلّيّا وحصلت فيه بآثارها وأحكامها لا بذواتها
لكن بأمثالها لا بحقائقها لكن برقائقها فأبقينا الذات المقدّسة على تقديسها وتنزيهها ونظرنا إلى الأسماء فوجدناها
كثيرة فقلنا الكثرة جمع ولا بدّ من أئمّة متقدّمة في هذه الكثرة فلتكن الأئمّة هي المسلّطة على العالمين وما بقي من عدد الأسماء إذ الأئمّة الجامعون لحقائقها
فالإمام المقدّم الجامع اسمه اللّه فهو الجامع المعاني الأسماء كلّها وهو دليل الذات فنزّهناه كما نزّهنا الذات وأيضا فإنّه من حيث ما وضع جامع الأسماء فإن أخذناه لكون ما من الأكوان ما نأخذه من حيث ما وضع
وإنّما نأخذه من جهة حقيقة ما من حقائقه الّتي هو مهيمن عليها ولتلك الحقيقة اسم يدلّ عليها من غير اسم اللّه فلنأخذها من جهة ذلك الاسم الّذي لا يحتمل غيرها ونبرز الكوّن منها ونترك اسمه اللّه على منزلته من التقديس
فإذا تقرّر هذا وخرج الاسم الجامع عن التعلّق بالكون وبقي على مرتبته حتّى لا تبقى حقيقة إلّا برزت فحينئذ يظهر سلطان ذاته كلّيّا فلنرجع إلى الأئمّة الّذين هم من جملة حقائقه
ونقول أنّ أئمّة الأسماء كلّها عقلا وشرعا سبعة ليس غيرها وما بقي من الأسماء فتبع لهؤلاء وهي الحىّ العليم المريد القائل القادر الجواد المقسط
فالحىّ إمام الأئمّة ومقدّمهم والمقسط آخر الأئمّة والقائل أدخله الشرع في الأئمّة خاصّة وقبله المقام وسرّ به وما بقي فالروح العقلىّ اقتضاه إماما وانفرد الروح
القدسىّ بالقائل خاصّة وله مدخل في المقسط من جهة ما وفي اسمه الجواد لا غير
فاسمه الجواد يعمّ كلّ اسم رحمانىّ يعطى سرّا ونعمة فهو المهيمن على هذا القبيل من الأسماء والمقسط يعمّ كلّ اسم غضبىّ يعطى ضرّا ونقمة وهو المهيمن على هذا القبيل من الأسماء وليس في العالم إلّا هؤلاء الأئمّة
وهذان القبيلان من الأسماء لا غير ولولا ظهور الأحكام الشرعيّة ما احتجنا إلى الاسم المقسط احتياجا ضروريّا فالعقاب والوعيد اضطرّنا إلى إمامة الاسم المقسط
ولكن ليس إيلام البهائم وما في ضمن ذلك من حكم اسمه المقسط ولكن من حكم اسمه المريد وهو من الأئمّة المقدّمين فتحقّق الشكل إذا رسمناه لك ليثبت في خيالك فإنّى سأقيم لك دائرة العالم من غير نظر إلى شريعة وما يحكم فيه من هؤلاء الأئمّة
وسأقيم لك دائرة السعادة من العالم ودائرة الشقاوة وما يحكم فيه من هؤلاء الأئمّة فانظر امتداد الرقائق من حضرات الأئمّة إلى العالم ومراتب الأئمّة الأوّل فالأوّل الأعلى فالأعلى
وسأقيم لك القبيلين من الأسماء بين دوائر العالم وحضرات الأئمّة وأجعل لهم ثلث دوائر دائرة تضمّ القبيلين في مقابلة دائرة العالم الكبرى المطلقة ودائرتان في مقابلة عالم السعادة وعالم الشقاوة وبتميّز القبيلين فانظرها وتحقّقها حتّى تحصّلها في
خيالك وسأجعل الرقائق من الأئمّة تمتدّ إلى سدنة من الأسماء ومن السدنة إلى العوالم وقد تمتدّ الرقيقة من بعض الأئمّة إلى بعض وحينئذ تنزل
وتتّصل بالعالم لوقوف بعض الأئمّة على بعض واكتب على الرقائق إثرها حتّى تعقل فألق بالك واشحذ فؤادك والشكر اللّه الّذي سخّرنى لك حتّى علمت من الوجود ما غاب عنه أكثر الخلق بأقرب محلولة وأصحّ مثال وذلك بفضل اللّه وحوله وقوّته ومنّه هذه صورة الدائرة المتقدّمة الذكر
( اعلم أنّ من الكشف ما هو عقلىّ وهو ما يدركه العقل بجوهره المطلق عن قيود الفكر والمزاج ومنه ما هو نفسانىّ وهو ما يرتسم في النفوس الخياليّة المطلقة عن قيوده المزاجيّة بأزمان الرياضات والمجاهدات بعد كشف الحجب المباينات والممايزات ومنه ما هو روحانىّ وذلك بعد كشف والحاجب العقليّة والنفسانيّة ومطالعة مطالع الأنفس الرحمانيّة ومنه ما هو ربّانىّ
وذلك بطريق التجلّى إمّا بالتنزّل أو بالعروج أو بمنازلات أسرار وهذا النوع يتعدّد بتعدّد الحضرات الأسمائيّة فإنّ للحقّ تجلّيات من كلّ حضرة من الحضرات الأسمائيّة وأعلاها هو التجلّى الإلهيّ الجمعىّ الأحدىّ يعطى المكاشفات الكلّيّة وفوقها التجلّى الذاتىّ
الوقت فتقول فلان الآن في حضرة الأفعال إن كان من أسماء الأفعال أو في حضرة الصفة الفلانيّة أو في حضرة الذات كيف شئت على حسب حضرة ذلك الاسم فإن كان الاسم فيه معاني الحضرات الثلث .
فتنظر إلى ما غلب عليه من تلك المعاني فتنسبه إليه وتلحقه بتلك الحضرة في الحال وإن كان من جهة المقام فوقها ولكن تحكم عليه بما هو في الحال غير أنّ المكمّل منّا لا يحجبه ذلك في حقّ هذا الشخص إذا كان أعلى من حاله
فإنّه لا يخفى علينا من ينزل ذلك الاسم على ما يعطيه الوقت ممّن سلطانه ذلك الاسم وحاكم عليه وبهذا يفرق بينهما الكامل .
منّا ومن دون هذا إنّما يحكم عليه في الحال بذلك الاسم لا يعرف غير ذلك فهذا فائدة هذا الجدول وبدأنا به في الموجودات إذ هو الأوّل الّذي لا أوّليّة له
والأشياء كلّها معدومة ولهذا جعلناه على أثر الشكل الهيولانىّ ومعه لما كان مقارنا لها في الأزل من غير أن يكون لها وجود في عينها لكنّها معلومة له سبحانه يعلمها بحقيقة من حقائقها فهو يعلمها بها لا بغيرها إذ هي الشاملة للكلّ
وكان الحقّ أزلا لها ظاهرا وهي له باطن إذ هي صفة العلم وليس العلم بشيء غيرها ولا هي العالم فإنّ العالم منها من باب العالميّة وليست
منه لكنّها ظهرت فيه من باب الحقيقة ولهذا جعلنا وجود الحقّ يقابل ما يأتي بعد هذا من أكثر عوالم وجداولها وسقناه بالأسماء لأنّ مستند الأفعال إليها ولأنّ . الذات لا سبيل إلى تصويرها في الذهن ولا بدّ أن يحصل في النفس أمر يستند إليه فليكن الأسماء فلم يكن بدّ من ذكرها
فهذا الجدول من باب الجوهر المذكور في الهيولى لا من غيره إذ الجوهر عبارة عن الأصل وأصل الأشياء كلّها وجود الحقّ تعالى إذ لو لم يكن هذا الأصل الإلهيّ موجودا وهذه المادّة الهيولانيّة معقولة لما صحّ هذا الفرع المحدث الكائن بعد أن لم يكن ولما تصوّر فتحقّق ترشد إن شاء اللّه تعالى وهو المستعان
باب سبب بدء العالم ونشئه
اعلم وفّقك اللّه وسدّدك أنّه لمّا نظرنا العالم على ما هو عليه وعرفنا حقيقته ومورده ومصدره ونظرنا ما ظهر فيه من الحضرة الإلهيّة بعد ما فصّلناه تفصيلا فوجدنا الذات الإلهيّة منزّهة عن أن يكون لها بعالم الكون
والخلق وللأمر مناسبة أو تعلّق بنوع ما من الأنواع لأنّ الحقيقة تأبى ذلك فنظرنا ما الحاكم المؤثّر في هذا العالم فوجدنا الأسماء الحسنى ظهرت في العالم كلّه ظهورا لا خفاء به كلّيّا وحصلت فيه بآثارها وأحكامها لا بذواتها
لكن بأمثالها لا بحقائقها لكن برقائقها فأبقينا الذات المقدّسة على تقديسها وتنزيهها ونظرنا إلى الأسماء فوجدناها
كثيرة فقلنا الكثرة جمع ولا بدّ من أئمّة متقدّمة في هذه الكثرة فلتكن الأئمّة هي المسلّطة على العالمين وما بقي من عدد الأسماء إذ الأئمّة الجامعون لحقائقها
فالإمام المقدّم الجامع اسمه اللّه فهو الجامع المعاني الأسماء كلّها وهو دليل الذات فنزّهناه كما نزّهنا الذات وأيضا فإنّه من حيث ما وضع جامع الأسماء فإن أخذناه لكون ما من الأكوان ما نأخذه من حيث ما وضع
وإنّما نأخذه من جهة حقيقة ما من حقائقه الّتي هو مهيمن عليها ولتلك الحقيقة اسم يدلّ عليها من غير اسم اللّه فلنأخذها من جهة ذلك الاسم الّذي لا يحتمل غيرها ونبرز الكوّن منها ونترك اسمه اللّه على منزلته من التقديس
فإذا تقرّر هذا وخرج الاسم الجامع عن التعلّق بالكون وبقي على مرتبته حتّى لا تبقى حقيقة إلّا برزت فحينئذ يظهر سلطان ذاته كلّيّا فلنرجع إلى الأئمّة الّذين هم من جملة حقائقه
ونقول أنّ أئمّة الأسماء كلّها عقلا وشرعا سبعة ليس غيرها وما بقي من الأسماء فتبع لهؤلاء وهي الحىّ العليم المريد القائل القادر الجواد المقسط
فالحىّ إمام الأئمّة ومقدّمهم والمقسط آخر الأئمّة والقائل أدخله الشرع في الأئمّة خاصّة وقبله المقام وسرّ به وما بقي فالروح العقلىّ اقتضاه إماما وانفرد الروح
القدسىّ بالقائل خاصّة وله مدخل في المقسط من جهة ما وفي اسمه الجواد لا غير
فاسمه الجواد يعمّ كلّ اسم رحمانىّ يعطى سرّا ونعمة فهو المهيمن على هذا القبيل من الأسماء والمقسط يعمّ كلّ اسم غضبىّ يعطى ضرّا ونقمة وهو المهيمن على هذا القبيل من الأسماء وليس في العالم إلّا هؤلاء الأئمّة
وهذان القبيلان من الأسماء لا غير ولولا ظهور الأحكام الشرعيّة ما احتجنا إلى الاسم المقسط احتياجا ضروريّا فالعقاب والوعيد اضطرّنا إلى إمامة الاسم المقسط
ولكن ليس إيلام البهائم وما في ضمن ذلك من حكم اسمه المقسط ولكن من حكم اسمه المريد وهو من الأئمّة المقدّمين فتحقّق الشكل إذا رسمناه لك ليثبت في خيالك فإنّى سأقيم لك دائرة العالم من غير نظر إلى شريعة وما يحكم فيه من هؤلاء الأئمّة
وسأقيم لك دائرة السعادة من العالم ودائرة الشقاوة وما يحكم فيه من هؤلاء الأئمّة فانظر امتداد الرقائق من حضرات الأئمّة إلى العالم ومراتب الأئمّة الأوّل فالأوّل الأعلى فالأعلى
وسأقيم لك القبيلين من الأسماء بين دوائر العالم وحضرات الأئمّة وأجعل لهم ثلث دوائر دائرة تضمّ القبيلين في مقابلة دائرة العالم الكبرى المطلقة ودائرتان في مقابلة عالم السعادة وعالم الشقاوة وبتميّز القبيلين فانظرها وتحقّقها حتّى تحصّلها في
خيالك وسأجعل الرقائق من الأئمّة تمتدّ إلى سدنة من الأسماء ومن السدنة إلى العوالم وقد تمتدّ الرقيقة من بعض الأئمّة إلى بعض وحينئذ تنزل
وتتّصل بالعالم لوقوف بعض الأئمّة على بعض واكتب على الرقائق إثرها حتّى تعقل فألق بالك واشحذ فؤادك والشكر اللّه الّذي سخّرنى لك حتّى علمت من الوجود ما غاب عنه أكثر الخلق بأقرب محلولة وأصحّ مثال وذلك بفضل اللّه وحوله وقوّته ومنّه هذه صورة الدائرة المتقدّمة الذكر
( اعلم أنّ من الكشف ما هو عقلىّ وهو ما يدركه العقل بجوهره المطلق عن قيود الفكر والمزاج ومنه ما هو نفسانىّ وهو ما يرتسم في النفوس الخياليّة المطلقة عن قيوده المزاجيّة بأزمان الرياضات والمجاهدات بعد كشف الحجب المباينات والممايزات ومنه ما هو روحانىّ وذلك بعد كشف والحاجب العقليّة والنفسانيّة ومطالعة مطالع الأنفس الرحمانيّة ومنه ما هو ربّانىّ
وذلك بطريق التجلّى إمّا بالتنزّل أو بالعروج أو بمنازلات أسرار وهذا النوع يتعدّد بتعدّد الحضرات الأسمائيّة فإنّ للحقّ تجلّيات من كلّ حضرة من الحضرات الأسمائيّة وأعلاها هو التجلّى الإلهيّ الجمعىّ الأحدىّ يعطى المكاشفات الكلّيّة وفوقها التجلّى الذاتىّ
20/11/2024, 22:49 من طرف Admin
» كتاب مواعظ الإمام زين العابدين ـ صالح أحمد الشامي
18/11/2024, 23:30 من طرف Admin
» كتاب إتحاف النفوس بنفحات القدوس ـ عبد القدوس بن أسامة السامرائي
18/11/2024, 23:25 من طرف Admin
» كتاب الإعلام بفضل الصلاة على النبي والسلام ـ محمد بن عبد الرحمن بن علي النميري
18/11/2024, 23:20 من طرف Admin
» كتاب الغيب ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 23:08 من طرف Admin
» كتاب الشيطان والإنسان ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 23:03 من طرف Admin
» كتاب الشعراوي هنا رأيت سيدنا إبراهيم ـ سعيد أبو العنين
18/11/2024, 23:01 من طرف Admin
» كتاب الخير والشر ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:57 من طرف Admin
» كتاب التربية في مدرسة النبوة ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:55 من طرف Admin
» كتاب: إرشاد العباد إلى سبل الرشاد ـ للملبباري
18/11/2024, 22:41 من طرف Admin
» ـ كتاب آداب الحسن البصري ـ أبن الجوزي
18/11/2024, 22:34 من طرف Admin
» كتاب الله والنفس البشرية ـ لمحمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:23 من طرف Admin
» كتاب: معرفة النفس طر يق لمعرفة الرب ـ أستاذ البصيرة عبدالوهاب حسن
18/11/2024, 22:21 من طرف Admin
» كتاب الطريق الي الله ـ الشيخ علي جمعة
18/11/2024, 21:50 من طرف Admin
» كتاب: كتاب النفس والجسد والروح ـ ابراهيم البلتاجي
18/11/2024, 21:38 من طرف Admin