كتاب : دَخيرَةِ المُحتَاجِ فِي الصَّلاةِ عَلَى صَاحِبِ اللِّوَاءِ والتَّاجِ-2
«إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى»
مَا ضَلَّ مَن تشبَّتَ بِذَيلِ هذا الحَبيبِ المُقرَّبِ ومَا غَوى، واللهُ سُبحانَهُ وتعالَى المَرْجُوُّ وَالمَسؤُولُ أَنْ يُبَلِّغَنَا بِبَركتِهَا أقصَى غَايَةِ القَصدِ، وأسْنَى المَأمُولِ، إنَّهُ وَلِيُّ ذلكَ والقادِرُ عَليهِ، ولاَ حولَ ولا قُوَّةَ إلّا بِاللهِ العَلِيِّ العَظيمِ.
فَصْلٌ فِي فَضْلِ الصَّلاةِ عَلَى النَّبِيِّ صلّى اللهُ عَليْهِ وسَلَّمَ وما وَردَ فيهَا مِنْ صَحيحِ الآثارِ والأَحاديثِ المَرْوِيَّةِ والأَخبَارِ، قال اللهُ عزَّ وجَلَّ :
«إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا»
وقدْ وَردَ في فَضلِها عَن النبيِّ المُختَارِ، وصَحابتِهِ الأَجِلَّة الأخْيَارِ، وأتْبَاعِهِمْ مِنَ الأَخبَارِ، مَا لَا تَفِي بِحملِهِ الأَسفَارُ، وَلَا تَحويهِ الدَّفاتِرُ والدَّواوينُ الكِبَارُ، حَسْبَمَا هوَ مُقرَّرٌ فِي مَواطِنِهِ وأَماكِنِهِ ومُستَودَعٌ في خزائِنِهِ ومَعادِنِهِ، ولمَّا كانتْ فضَائِلُ الأَعمَالِ وَسيلَةً لِنَيلِ القَصدِ وبُلُوغِ الآمَالِ، أرَدتُ أَنْ أَذْكُرَ مِنْ ذلكَ جُملَةٌ مِنَ الأخبَارِ وافِرَةً ونُكتَةً منَ العلُومِ صَحيحَةً مُتَواتِرَةً، ونُبذَةً منَ الآثارِ رَائقةً باهِرةً وَأَغْرِسَ مِنْ أَشْجارِهَا رَوضَةً يَانِعَةً زَاهِرَةً وأَقْطِفَ مِنْ حَدائِقِها أزهاراً ذَكِيَّةً عاطِرَةً، تَشرَحُ قُلوبَ المُصَلِّينَ وتَهديهمْ إلَى طَريقِ الفَوزِ بالدُّنيَا وَالآخِرَةِ، وَتحملُ المُحبّين عَلى الإكثَارِ منَ الصَّلاةِ، وتُلْبِسُهُمْ حُلَلَ الكَراماتِ الفَاخِرَةِ، إذْ بالصَّلاةِ عليه صلى الله عليه وسَلَّم تَطيبُ المَجالِسُ، وبالسَّلامِ عَليهِ تُسْتمطَرُ الرَّحَماتُ وتُستَجلبُ مَواهبُها النَّفائِسُ، وبِمدحِهِ تَعظُمُ المَراتِبُ والمَفاخِرُ، وبالتَّنوِيهِ بِقَدرِهِ تَكثُرُ المَناقِبُ والمآثرُ، وبحبِّهِ والثَّناؤِ عليهِ تَصلُحُ البَواطِنُ والظَّواهِرُ، وبِالإكثارِ مِن ذِكرِهِ تَستَريحُ الأفْكارُ والخواطِرُ، ولسيِّدِنا الوالِدِ الصَّفِيِّ التَّقِيِّ الزَّاهِدِ، الوَليِّ العَارِفِ النَّاصحِ، أبِي عبدِ اللهِ سيِّدي مُحَمَّدٍ المَدْعُوِّ بِالصَّالِحِ بَرَّدَ الله ضَريحَهُ، وأسكَنهُ منَ الجِنانِ فَسيحَهُ هَذانِ البَيتانِ فِي الحَضِّ عَلى الإكءثَارِ منَ الصَّلاةِ علَيهِ صَلَّى اللهُ عَليهِ وسَلَّمَ وَشَرَّفَ وكَرَّمَ وَمَجَّدَ وَعظَّمَ وهُمَا :
عليكَ بِإكثارِ الصَّلاةِ مَحبَةً عَلَى المُصطَفى المَبعوثُ بالحَقِّ والهُدَى
تَرى مُزْنَ الخَيراتِ يَنهَلُّ وَجْلَها عليكَ وتُكفَى مَا تَخافُ منَ الرَّدى
وللحَافِظِ أَبي الحَسنِ الحُصَري رحمهُ اللهُ فِيمَا ذَكرَهُ في المِصباحِ مُنشِداً في المَعنَى :
أَلاَ أَيُّهَا الرَّاجِي المَثُوبَةَ وَالأَجْرَا وَتَكْفِيرَ ذَنْبٍ سَالِفٍ أَثْقلَ الظَّهْرَا
عَلَيْكَ بِإِكْثَارِ الصَّلاَةِ مُوَاظِبًا عَلَى أَحْمَدَ الْهَادِي شَّفِيعِ الْوَرَى طُرَّا
وَأَفْضَلُ خَلْقِ اللَّهِ مِنْ نَسْلِ آدَمٍ وَأَزْكَاهُمُ فَرْعًا وَأَشْرَفُهُمْ فَخْرَا
فَقَدْ صَحَّ أَنَّ اللَّهَ جَلَّ جَلاَلُهُ يُصَلِّي عَلَى مَنْ قَالَهَا مَرَّةً عَشْرَا
فَصَلَّى عَلَيْهِ اللَّهُ مَا حَنَّتِ الدُّجَا وَأَطْلَعَتِ الأَفْلاَكُ فِي أُفُقِهَا فَجْرَا
وقالَ الحَافظُ الأوْحَدُ أبُو عُمرَ بْنُ عَبْدِ البَرِّ رضيَ اللهُ عنهُ : أجمَعَ العُلماءُ رضيَ اللهُ عنهًم علَى أنَّ الصَّلاةَ عليهِ صلَّى اللهُ علَيهِ وَسلَّمَ فرضٌ عَلَى كُلِّ مُؤمِنٍ لِقولِهِ تَعالَى :
«يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا»
وَعنْ أَنَسٍ بنُ مالِكٍ رضيَ اللهُ عنهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّ اللهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أنَّهُ قَالَ :
«إنَّ أقربَكم منِّي يومَ القيامةِ في كلِّ موطنٍ أكثرُكم عليَّ صلاةً في الدُّنيا ، وَمَنْ صلَّى عليَّ في يومِ الجمعةِ وليلةِ الجُمعةِ قضَى اللهُ لهُ مائةَ حاجةٍ ، سبعين من حوائجِ الآخرةِ وثلاثين من حوائجِ الدُّنيا ، ثمَّ يُوكِّلُ اللهُ بذلك ملَكًا يُدخِلُه في قبري كما تدخلُ عليكم الهدايا ، يخبرُني بِمَنْ صلَّى عليَّ باسمِه ونَسَبِه وعشيرتِه ، فأُثْبتُه عندي في صَحيفةٍ بيضاءَ»
خَرَّجَهُ صاحبُ الشَّرَفِ، وعنهُ صلَّى اللهُ عَليهِ وسَلَّمَ أنَّهُ قالَ :
«مَنْ صَلَّى عَلَيَّ يَوْمَ الجُمُعَةِ مِائَةَ صَلَاةٍ غُفِرَتْ لَهُ خَطيئَتُهُ ثَمانِينَ سَنَةٍ»
قالَ الرَّاوي : فرَأيتُ النَّبِيَّ صلّى اللهُ عليْهِ وسَلَّمَ في المَنامِ فقلتُ : يَا رَسُولَ اللهِ حَدَّثَني أبُو مُقَاتِلٍ عَنكَ أنَّهُ مَنْ صَلَّى عَليكَ يومَ الجُمعةِ مِائَةَ صَلاةٍ غُفِرَت لَهُ خَطيئَةُ ثَمَانِينَ سَنَةً" قال :
«صَدَقَ أَبُو مُقَاتِلٍ»
«إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى»
مَا ضَلَّ مَن تشبَّتَ بِذَيلِ هذا الحَبيبِ المُقرَّبِ ومَا غَوى، واللهُ سُبحانَهُ وتعالَى المَرْجُوُّ وَالمَسؤُولُ أَنْ يُبَلِّغَنَا بِبَركتِهَا أقصَى غَايَةِ القَصدِ، وأسْنَى المَأمُولِ، إنَّهُ وَلِيُّ ذلكَ والقادِرُ عَليهِ، ولاَ حولَ ولا قُوَّةَ إلّا بِاللهِ العَلِيِّ العَظيمِ.
فَصْلٌ فِي فَضْلِ الصَّلاةِ عَلَى النَّبِيِّ صلّى اللهُ عَليْهِ وسَلَّمَ وما وَردَ فيهَا مِنْ صَحيحِ الآثارِ والأَحاديثِ المَرْوِيَّةِ والأَخبَارِ، قال اللهُ عزَّ وجَلَّ :
«إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا»
وقدْ وَردَ في فَضلِها عَن النبيِّ المُختَارِ، وصَحابتِهِ الأَجِلَّة الأخْيَارِ، وأتْبَاعِهِمْ مِنَ الأَخبَارِ، مَا لَا تَفِي بِحملِهِ الأَسفَارُ، وَلَا تَحويهِ الدَّفاتِرُ والدَّواوينُ الكِبَارُ، حَسْبَمَا هوَ مُقرَّرٌ فِي مَواطِنِهِ وأَماكِنِهِ ومُستَودَعٌ في خزائِنِهِ ومَعادِنِهِ، ولمَّا كانتْ فضَائِلُ الأَعمَالِ وَسيلَةً لِنَيلِ القَصدِ وبُلُوغِ الآمَالِ، أرَدتُ أَنْ أَذْكُرَ مِنْ ذلكَ جُملَةٌ مِنَ الأخبَارِ وافِرَةً ونُكتَةً منَ العلُومِ صَحيحَةً مُتَواتِرَةً، ونُبذَةً منَ الآثارِ رَائقةً باهِرةً وَأَغْرِسَ مِنْ أَشْجارِهَا رَوضَةً يَانِعَةً زَاهِرَةً وأَقْطِفَ مِنْ حَدائِقِها أزهاراً ذَكِيَّةً عاطِرَةً، تَشرَحُ قُلوبَ المُصَلِّينَ وتَهديهمْ إلَى طَريقِ الفَوزِ بالدُّنيَا وَالآخِرَةِ، وَتحملُ المُحبّين عَلى الإكثَارِ منَ الصَّلاةِ، وتُلْبِسُهُمْ حُلَلَ الكَراماتِ الفَاخِرَةِ، إذْ بالصَّلاةِ عليه صلى الله عليه وسَلَّم تَطيبُ المَجالِسُ، وبالسَّلامِ عَليهِ تُسْتمطَرُ الرَّحَماتُ وتُستَجلبُ مَواهبُها النَّفائِسُ، وبِمدحِهِ تَعظُمُ المَراتِبُ والمَفاخِرُ، وبالتَّنوِيهِ بِقَدرِهِ تَكثُرُ المَناقِبُ والمآثرُ، وبحبِّهِ والثَّناؤِ عليهِ تَصلُحُ البَواطِنُ والظَّواهِرُ، وبِالإكثارِ مِن ذِكرِهِ تَستَريحُ الأفْكارُ والخواطِرُ، ولسيِّدِنا الوالِدِ الصَّفِيِّ التَّقِيِّ الزَّاهِدِ، الوَليِّ العَارِفِ النَّاصحِ، أبِي عبدِ اللهِ سيِّدي مُحَمَّدٍ المَدْعُوِّ بِالصَّالِحِ بَرَّدَ الله ضَريحَهُ، وأسكَنهُ منَ الجِنانِ فَسيحَهُ هَذانِ البَيتانِ فِي الحَضِّ عَلى الإكءثَارِ منَ الصَّلاةِ علَيهِ صَلَّى اللهُ عَليهِ وسَلَّمَ وَشَرَّفَ وكَرَّمَ وَمَجَّدَ وَعظَّمَ وهُمَا :
عليكَ بِإكثارِ الصَّلاةِ مَحبَةً عَلَى المُصطَفى المَبعوثُ بالحَقِّ والهُدَى
تَرى مُزْنَ الخَيراتِ يَنهَلُّ وَجْلَها عليكَ وتُكفَى مَا تَخافُ منَ الرَّدى
وللحَافِظِ أَبي الحَسنِ الحُصَري رحمهُ اللهُ فِيمَا ذَكرَهُ في المِصباحِ مُنشِداً في المَعنَى :
أَلاَ أَيُّهَا الرَّاجِي المَثُوبَةَ وَالأَجْرَا وَتَكْفِيرَ ذَنْبٍ سَالِفٍ أَثْقلَ الظَّهْرَا
عَلَيْكَ بِإِكْثَارِ الصَّلاَةِ مُوَاظِبًا عَلَى أَحْمَدَ الْهَادِي شَّفِيعِ الْوَرَى طُرَّا
وَأَفْضَلُ خَلْقِ اللَّهِ مِنْ نَسْلِ آدَمٍ وَأَزْكَاهُمُ فَرْعًا وَأَشْرَفُهُمْ فَخْرَا
فَقَدْ صَحَّ أَنَّ اللَّهَ جَلَّ جَلاَلُهُ يُصَلِّي عَلَى مَنْ قَالَهَا مَرَّةً عَشْرَا
فَصَلَّى عَلَيْهِ اللَّهُ مَا حَنَّتِ الدُّجَا وَأَطْلَعَتِ الأَفْلاَكُ فِي أُفُقِهَا فَجْرَا
وقالَ الحَافظُ الأوْحَدُ أبُو عُمرَ بْنُ عَبْدِ البَرِّ رضيَ اللهُ عنهُ : أجمَعَ العُلماءُ رضيَ اللهُ عنهًم علَى أنَّ الصَّلاةَ عليهِ صلَّى اللهُ علَيهِ وَسلَّمَ فرضٌ عَلَى كُلِّ مُؤمِنٍ لِقولِهِ تَعالَى :
«يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا»
وَعنْ أَنَسٍ بنُ مالِكٍ رضيَ اللهُ عنهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّ اللهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أنَّهُ قَالَ :
«إنَّ أقربَكم منِّي يومَ القيامةِ في كلِّ موطنٍ أكثرُكم عليَّ صلاةً في الدُّنيا ، وَمَنْ صلَّى عليَّ في يومِ الجمعةِ وليلةِ الجُمعةِ قضَى اللهُ لهُ مائةَ حاجةٍ ، سبعين من حوائجِ الآخرةِ وثلاثين من حوائجِ الدُّنيا ، ثمَّ يُوكِّلُ اللهُ بذلك ملَكًا يُدخِلُه في قبري كما تدخلُ عليكم الهدايا ، يخبرُني بِمَنْ صلَّى عليَّ باسمِه ونَسَبِه وعشيرتِه ، فأُثْبتُه عندي في صَحيفةٍ بيضاءَ»
خَرَّجَهُ صاحبُ الشَّرَفِ، وعنهُ صلَّى اللهُ عَليهِ وسَلَّمَ أنَّهُ قالَ :
«مَنْ صَلَّى عَلَيَّ يَوْمَ الجُمُعَةِ مِائَةَ صَلَاةٍ غُفِرَتْ لَهُ خَطيئَتُهُ ثَمانِينَ سَنَةٍ»
قالَ الرَّاوي : فرَأيتُ النَّبِيَّ صلّى اللهُ عليْهِ وسَلَّمَ في المَنامِ فقلتُ : يَا رَسُولَ اللهِ حَدَّثَني أبُو مُقَاتِلٍ عَنكَ أنَّهُ مَنْ صَلَّى عَليكَ يومَ الجُمعةِ مِائَةَ صَلاةٍ غُفِرَت لَهُ خَطيئَةُ ثَمَانِينَ سَنَةً" قال :
«صَدَقَ أَبُو مُقَاتِلٍ»
20/11/2024, 22:49 من طرف Admin
» كتاب مواعظ الإمام زين العابدين ـ صالح أحمد الشامي
18/11/2024, 23:30 من طرف Admin
» كتاب إتحاف النفوس بنفحات القدوس ـ عبد القدوس بن أسامة السامرائي
18/11/2024, 23:25 من طرف Admin
» كتاب الإعلام بفضل الصلاة على النبي والسلام ـ محمد بن عبد الرحمن بن علي النميري
18/11/2024, 23:20 من طرف Admin
» كتاب الغيب ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 23:08 من طرف Admin
» كتاب الشيطان والإنسان ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 23:03 من طرف Admin
» كتاب الشعراوي هنا رأيت سيدنا إبراهيم ـ سعيد أبو العنين
18/11/2024, 23:01 من طرف Admin
» كتاب الخير والشر ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:57 من طرف Admin
» كتاب التربية في مدرسة النبوة ـ محمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:55 من طرف Admin
» كتاب: إرشاد العباد إلى سبل الرشاد ـ للملبباري
18/11/2024, 22:41 من طرف Admin
» ـ كتاب آداب الحسن البصري ـ أبن الجوزي
18/11/2024, 22:34 من طرف Admin
» كتاب الله والنفس البشرية ـ لمحمد متولي الشعراوي
18/11/2024, 22:23 من طرف Admin
» كتاب: معرفة النفس طر يق لمعرفة الرب ـ أستاذ البصيرة عبدالوهاب حسن
18/11/2024, 22:21 من طرف Admin
» كتاب الطريق الي الله ـ الشيخ علي جمعة
18/11/2024, 21:50 من طرف Admin
» كتاب: كتاب النفس والجسد والروح ـ ابراهيم البلتاجي
18/11/2024, 21:38 من طرف Admin